نفاد تذاكر حفل «العندليب» لـ هاني شاكر في الكويت قبل 10 أيام من إحيائها
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
يستعد الفنان هاني شاكر، لإحياء حفل غنائي جديد، تحت عنوان «العندليب»، وذلك يوم 26 من سبتمبر الجاري، بدولة الكويت، ويقود الأوركسترا المايسترو محمد الموجي، ورفع الحفل شعار كامل العدد لنفاذ جميع التذاكر في وقت قياسي.
تفاصيل حفل هاني شاكر في الكويتوقال هاني شاكر في بيان صحفي: "تجربة حفل العندليب جديدة ومختلفة عما قدمته من قبل وسأكرر فكرة الغناء لفنانين آخرين بحفلاتي الفترة المقبلة، هكرر التجربة في أكتر من دولة الفترة الجاية ولقيت إقبال كبير من الناس وحابين يسمعوا صوتي بأغاني العندليب وأنا حبيت الغناء من خلال صوته".
وتابع هاني: محضرين مجموعة من الأغاني الحلوة والجميلة وإن شاء الله تعجب الناس، والحفل هيكون بصحبة فرقة الموسيقية بقيادة المايسترو محمد الموجى وكل العازفين كلهم من مصر وبيعملوا بروفات وإن شاء الله هتبقى حفلة حلوة.
آخر أعمال هاني شاكروكانت آخر أعمال هاني شاكر، هو طرحه لأغنية «اليوم جميل» خلال الفترة الماضية، عبر قناته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب.
وظهر خلاله بلوك مختلف، ويتكون الألبوم من 9 أغاني، وهم: اديتك ورود، يا ويل حالي، حمل الليالي، تعباني حياتي، اليوم جميل، مالكة كل حياتي، فيه حل، بستان شوك، عادي، والألبوم من إنتاج محمد علام.
اقرأ أيضاًهاني شاكر يروج لأحدث أعماله الغنائية «اليوم جميل» (صورة)
«اليوم جميل».. هاني شاكر يطرح أحدث أعماله الغنائية |فيديو
«اليوم جميل».. هاني شاكر يعلن موعد طرح أحدث أعماله الغنائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هاني شاكر اعمال هاني شاكر حفل العندليب في الكويت حفل هاني شاكر في الكويت الفنان هاني الیوم جمیل هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
في ذكراها.. قصة تعاون منى بدر ملكة جمال مصر مع العندليب
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة منى بدر التى قدمت عددا من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ السينما المصرية برغم من قلتها حيث لم تتعد اصابع اليد الواحدة.
نرصد أبرز المعلومات عن الفنانة الراحلة منى بدر.
ولدت الفنانة منى بدر في مثل هذا اليوم 15 نوفمبر عام 1936، وهى من أصول سورية.
وفي عام 1955 حينما بلغت الـ19 عاما حصلت على الثانوية العامة من مدرسة القلب المقدس.
وحصدت لقب ملكة جمال مصر الأمر الذي رشحها لفيلم "فتى أحلامي" بالبطولة أمام عبدالحليم حافظ.
حققت منى بدر نجاحا كبيرا عقب عرض الفيلم ولكنها ابتعدت عن السينما والمجال الفني وعملت بأحد البنوك وتفرغت لحياتها العائلية.
بعد مرور ما يقارب العشر سنوات عادت للظهور في السينما مرة أخرى بمشاركتها بالفيلم اللبناني "كلنا فدائيون" والذي تم عرضه عام 1969 والذي تناول كفاح الفلسطينيين ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وانقطعت بعد ذلك عن السينما لمدة قاربت العشرين عاما.
وفي النصف الثاني من ثمانينيات القرن الماضي شاركت في الفيلم السوري "سواقة التاكسي" للمخرج السوري محمد شاهين.
ويعد ذلك الفيلم هو آخر الأفلام السينمائية التي شاركت بها الفنانة منى بدر، ليكون رصيدها الفني ثلاثة أفلام سينمائية فقط .
هناك بعض الأقاويل أن من قام باكتشافها هو لاعب كرة القدم المعروف حمدي بسطان، وقام بتقديمها لعبد الحليم حافظ.
أجرت منى وهى فى الثلاثين من عمرها عملية جراحية لاستئصال الزائدة الدودية.