مدبولي: العلاقة بين مصر والسعودية أخوة وشراكة ووحدة مصير
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
وجه مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، التحية والتقدير للملك سلمان بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين ووزير التجارة السعودي وزير الاستثمار السعودي، مشيرًا إلى أنَّ المملكة العربية السعودية أحب وأقرب البلدان لقلب كل المصريين.
وأضاف مدبولي في كلمته خلال اجتماعه مع عدد من المستثمرين السعوديين، أنَّ العلاقة بين البلدين على مستوى القيادة السياسية والحكومة والشعب هي علاقة أخوة وشراكة ووحدة مصير ولا يمكن لأحد أن يجادل في هذا الأمر.
وتابع أنَّ مصر والسعودية يستهدفان تكامل التنمية وتعظيم الإمكانيات الموجودة لدى الجانبين، بما يصب في مصلحة الطرفين معا، مؤكّدا «أننا لا نتحدث عن استفادة بلد بصورة منفردة من استثمارات بلد أخرى، إذ يجب أن تكون العلاقة تبادلية وقائمة على المنفعة المشتركة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».