جامعة بني سويف تحصد المركز الأول في نهائي مسابقة رالي مصر لريادة الأعمال
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، فوز فريق رالى ريادة الأعمال بالجامعة بالمركز الأول كأفضل فريق على مستوى الجامعات المصرية ( Best Society of the year) فى نهائي مسابقة رالي مصر لريادة الأعمال، والتي نظمها مركز ريادة الأعمال بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالإسكندرية، وذلك تحت رعاية البنك الأهلى المصري والعديد من الهيئات والمؤسسات، و تحت إشراف الدكتور أحمد بدوى يسن المدرس بكلية علوم الملاحة وتكنولوجيا الفضاء والمشرف الأكاديمي على المسابقة.
ووجه الدكتور منصور حسن، التهنئة للطلاب الفائزين، مؤكدًا توفير الدعم الدائم لكافة الفرق المشاركة في كافة المسابقات العلمية والأنشطة الطلابية المتنوعة، لافتاً إلى أن المسابقة تعد من أهم المسابقات الداعمة لطلاب الجامعات ورواد الأعمال وأصحاب الابتكارات بمصر و تستهدف تنمية مهارات الطلاب الفكرية ونشر الوعي بينهم حول مفاهيم ريادة الأعمال وأهميتها، مشيراً إلى أن الطلاب تلقوا تدريبات متخصصة في مجال ريادة الأعمال قبل المشاركة في المسابقة.
من جانبه، صرح الدكتور أحمد بدوى أن هذه ليست المرة الأولى التى تشارك فيه جامعة بنى سويف بمسابقة رالى مصر لريادة الأعمال بل شاركت مرات عديدة ووصلت للمراحل النهائية وحصلت على مراكز متقدمة بالأعوام السابقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة بني سويف محافظة بني سويف اخبار بني سويف مسابقة رالي مصر ریادة الأعمال
إقرأ أيضاً:
التربية تحصد ذهبية مسابقة الذكاء الاصطناعي العالمية بدبي
"عمان": تُوّجت وزارة التربية والتعليم بالجائزة الذهبية في مسابقة الذكاء الاصطناعي العالمية لعام 2024 التي نظمتها مؤسسة مجموعة دبي للجودة، وتهدف المسابقة إلى تعزيز نظم الجودة المؤسسية ومنح جوائز في مختلف مجالات العمل المؤسسي على المستويين الخليجي والدولي.
تم تسليم الجائزة خلال حفل أقيم في إمارة دبي تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الرئيس الفخري لمؤسسة دبي للجودة ورئيس هيئة الطيران المدني.
وقد تقدمت الوزارة للمسابقة بملف متميز من إعداد فريق الذكاء الاصطناعي الذي تضمن مجموعة من المبادرات ضمن البرنامج التنفيذي للذكاء الاصطناعي في التعليم المدرسي، شمل الملف خطة الوزارة لبناء القدرات وتوظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم، مثل تدريب مدربين معتمدين والحصول على شهادات الرخصة الدولية لقيادة الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تدريب المعلمين والإداريين في المدارس والمشرفين والمختصين.
كما تضمن الملف الأدلة والسياسات المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي في المدارس، إلى جانب توظيف الأدوات التكنولوجية المتطورة مثل السبورات التفاعلية والمختبرات الحديثة. وعُني البرنامج أيضًا بدمج مفاهيم الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية، مع التركيز على تعزيز البحث العلمي في هذا المجال من خلال التعاون مع كرسي اليونسكو لأبحاث الذكاء الاصطناعي، وتنفيذ شراكات مع بعض الجامعات. كذلك تم إطلاق مرصد للذكاء الاصطناعي وتفعيل قناة توعوية رقمية.
تجدر الإشارة إلى أن آلية التقييم في المسابقة تضمنت عدة مراحل، شملت تحليل ملف المشاركة، تقديم عرض مرئي، الرد على الاستفسارات، وتقديم الأدلة حول الجهود المبذولة في استخدام الذكاء الاصطناعي ضمن العملية التعليمية.