تنسيق الدبلومات الفنية 2024.. يترقب طلاب الدبلومات الفنية بالدورين الأول والثاني، موعد إعلان نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024، ويبحث العديد من الطلاب عن رابط الحصول عليها.

موعد إعلان نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024

ومن المقرر أن تُعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024 لطلاب الدورين الأول والثاني، خلال الأيام المقبلة.

تنسيق الدبلومات الفنية 2024 رابط نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024

ويمكن لطلاب الدبلومات الفنية بالدورين الأول والثاني، الحصول على نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024 فور إعلانها، من خلال الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.

خطوات الحصول على نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024

- الخطوة الأولى: الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.

- الخطوة الثانية: يجب الضغط على خدمة تنسيق الدبلومات الفنية 2024.

- الخطوة الثالثة: اختيار نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024.

- الخطوة الرابعة: كتابة رقم الجلوس.

- الخطوة الخامسة: كتابة الرقم السري.

- الخطوة السادسة: الضغط على كلمة عرض.

- الخطوة السابعة: تظهر بطاقة الترشيح بها كافة بيانات الطالب.

- الخطوة الأخيرة: تظهر نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024.

تنسيق الدبلومات الفنية 2024 كليات الدبلومات الفنية 2024

- كلية تجارة بور سعيد.

- كلية تجارة كفر الشيخ.

- كلية تجارة انتساب موجه بور سعيد.

- كلية تجارة قناة السويس بالإسماعيلية.

- كلية تربية طنطا.

- كلية تجارة دمياط.

- كلية تجارة المنصورة.

- كلية تربية حلوان.

- كلية تربية كفر الشيخ.

- كلية تجارة الزقازيق.

- كلية تجارة انتساب موجه كفر الشيخ.

- كلية تجارة السويس.

- كلية تجارة طنطا.

- كلية تجارة جنوب الوادي.

- كلية تجارة انتساب موجه دمياط.

- كلية تجارة انتساب موجه المنصورة.

- كلية تجارة انتساب موجه قناة السويس بالإسماعيلية.

- كلية تجارة أسوان.

- كلية تربية مدينة السادات.

- كلية تجارة أسيوط.

- كلية تجارة الإسكندرية.

- كلية تجارة العريش.

- كلية تجارة دمنهور.

- كلية تربية سوهاج.

- كلية تجارة سوهاج.

- كلية تجارة انتساب موجه السويس.

- كلية تجارة بنها.

- كلية تجارة انتساب موجه جنوب الوادي.

- كلية تجارة القاهرة.

- كلية تجارة المنوفية بشبين الكوم.

- كلية تجارة انتساب موجه طنطا.

- كلية تجارة بني سويف.

- كلية تجارة انتساب موجه الزقازيق.

- كلية تجارة انتساب موجه أسوان.

- كلية تجارة انتساب موجه أسيوط.

- كلية تجارة انتساب موجه العريش.

- كلية تجارة عين شمس.

- كلية تجارة مدينة السادات.

- كلية تجارة انتساب موجه الإسكندرية.

- كلية تجارة و إدارة أعمال حلوان.

- كلية تجارة انتساب موجه دمنهور.

- كلية تجارة انتساب موجه سوهاج.

- كلية تجارة انتساب موجه القاهرة.

- كلية تجارة انتساب موجه بني سويف.

- كلية تجارة انتساب موجه بنها.

- كلية تجارة انتساب موجه المنوفية بشبين الكوم.

- كلية تجارة انتساب موجه عين شمس.

- كلية تجارة انتساب موجه مدينة السادات.

- كلية تجارة و إدارة أعمال انتساب موجه حلوان.

- كلية هندسة بترول و تعدين السويس.

- كلية الهندسة جامعة دمنهور.

- كلية هندسة السويس.

- كلية هندسة إلكترونية المنوفية بمنوف.

- كلية هندسة كفر الشيخ.

- كلية هندسة القاهرة.

- كلية هندسة بنها بشبرا.

- كلية هندسة الطاقة أسوان.

- كلية هندسة حلوان.

- كلية هندسة طنطا.

- كلية هندسة قناة السويس بالإسماعيلية.

- كلية هندسة الإسكندرية.

- كلية هندسة حلوان بالمطرية.

- كلية هندسة المنوفية بشبين الكوم.

- كلية هندسة الزقازيق.

- كلية هندسة بنها.

- كلية هندسة المنصورة.

- كلية هندسة عين شمس.

- كلية هندسة الفيوم.

- كلية هندسة جنوب الوادي.

- كلية هندسة المنيا.

- كلية هندسة دمياط.

- كلية هندسة بور سعيد.

- كلية هندسة بني سويف.

- كلية هندسة أسوان.

- كلية هندسة أسيوط.

- كلية هندسة سوهاج.

- كلية تربية حلوان.

- كلية تربية السويس.

- كلية تربية المنيا.

- كلية تربية نوعية طنطا.

- كلية تربية نوعية جنوب الوادي.

- كلية تربية نوعية عين شمس.

- كلية تربية نوعية كفر الشيخ.

- كلية تربية نوعية المنصورة.

- كلية تربية نوعية بنها.

- كلية تربية نوعية المنوفية بأشمون.

- كلية تربية نوعية أسوان.

- كلية تربية نوعية الزقازيق.

- كلية تربية نوعية المنصورة بمنية النصر.

- كلية تربية نوعية المنصورة بميت غمر.

- كلية تربية نوعية دمياط.

- كلية تربية نوعية المنيا.

- كلية تربية نوعية بور سعيد.

- كلية تربية نوعية سوهاج.

- كلية فنون جميلة «عمارة» المنيا.

- كلية فنون جميلة «عمارة» الإسكندرية.

اقرأ أيضاًرابط تنسيق الدبلومات الفنية 2024.. تعرف على الكليات المتاحة

برقم الجلوس.. رابط نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024

رابط نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تنسيق الدبلومات الفنية 2024 رابط نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية موعد نتيجة الدبلومات الفنية موعد نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024 نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024 نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2024 نظام 3 سنوات نتیجة تنسیق الدبلومات الفنیة 2024 کلیة تجارة انتساب موجه کلیة تربیة نوعیة جنوب الوادی کلیة هندسة کفر الشیخ بور سعید عین شمس

إقرأ أيضاً:

هندسة الانتصار الرمادي: صراع إيران والولايات المتحدة وإسرائيل

في الأدبيات التقليدية للعلاقات الدولية، ارتبط مفهوم النصر بالقدرة على تحقيق تغيير جوهري في ميزان القوى عبر الوسائل العسكرية أو الاقتصادية المباشرة، إلا أن التطورات الأخيرة التي شهدها الصراع الإيراني-الأمريكي-الإسرائيلي تفرض إعادة التفكير في هذا المفهوم.

لقد استطاعت إيران، بقيادة هيكل سياسي مركب، أن تحقق مكاسب استراتيجية صلبة دون أن تدخل حربا مباشرة أو أن تتعرض لانهيار داخلي. لم ينتج هذا الإنجاز من "مواجهة" كما تفترض الأدبيات الكلاسيكية، بل من عملية أعقد وهي هندسة مستمرة للبيئة الاستراتيجية بطريقة جعلت الحرب خيارا مكلفا أكثر من أي تسوية أخرى.

في هذا الإطار، يتحتم علينا أن نقرأ ما جرى كـ"انتصار رمادي"، ليس انتصارا عسكريا صريحا ولا هزيمة سياسية واضحة لخصوم إيران، بل حالة وسطى تميزت بقدرة طهران على إعادة تعريف حدود اللعبة دون الحاجة إلى كسر القواعد القائمة. ما نفعله هو معرفة محددات السياسة الخارجية الإيرانية في الأزمات وليس تمجيدها، وهذا ما يجعلنا قادرين على تفسير المشهد الإقليمي في الشرق الأوسط من التهديدات الإسرائيلية باستهداف المنشآت النووية الإيرانية إلى طاولة المفاوضات التي يقودها ترامب مع الإيرانيين.

من الخطأ اختزال الأداء الإيراني في مواجهة إدارة ترامب بأنه مجرد "صبر استراتيجي"؛ ما فعلته إيران كان أكثر تعقيدا، لقد مارست إدارة الشك بين خصومها، أي جعلت النوايا الإيرانية ضبابية إلى درجة أضعفت الحسابات الغربية
من الخطأ اختزال الأداء الإيراني في مواجهة إدارة ترامب بأنه مجرد "صبر استراتيجي"؛ ما فعلته إيران كان أكثر تعقيدا، لقد مارست إدارة الشك بين خصومها، أي جعلت النوايا الإيرانية ضبابية إلى درجة أضعفت الحسابات الغربية.

لم تتصرف إيران كفاعل يسعى إلى الصدام، لكنها في ذات الوقت لم تقدم مؤشرات استسلام أو انكسار. كل عملية (مثل إسقاط الطائرة المسيرة أو الرد على اغتيال قاسم سليماني أو العمليات التي عرفت بالوعد الصادق ضد إسرائيل) كانت مصممة لإبقاء هامش الشك مفتوحا؛ هل سترد إيران برد شامل أم محسوب؟ هل ستغلق مضيق هرمز أم لا؟

هذا التردد المنهجي لم يكن علامة ارتباك، بل أداة استراتيجية أضعفت قدرة الولايات المتحدة وإسرائيل على اتخاذ قرارات حاسمة، حيث إن الخيارات باتت تقوم على تخمينات لا على معطيات صلبة. بالتالي، الانتصار الإيراني هنا لم يكن في امتلاك القوة، بل في إدارة إدراك الخصم لهذه القوة.

وبدلا من الرضوخ للعقوبات القصوى، اتبعت إيران سياسة تقوم على استثمار الزمن لإضعاف فاعلية العقوبات ذاتها. من خلال الصبر المدروس، سمحت إيران بأن تظهر التكاليف الثانوية للعقوبات (التضخم في الغرب من ارتفاع أسعار الطاقة، تآكل شرعية الحصار دوليا، نمو المقاومة الاقتصادية محليا).

مع مرور الوقت، لم تعد العقوبات أداة ضغط فاعلة، بل تحولت عبئا على من فرضها، مما أجبر بعض القوى الأوروبية على التراجع التدريجي أو البحث عن قنوات خلفية للحوار مع طهران. بكلمات أخرى، لم تسعَ إيران لإسقاط العقوبات فورا، بل لجعل استمرارها أكثر كلفة من رفعها، وهو منطق مختلف جذريا عن نماذج "المواجهة المباشرة" أو "التفاوض التقليدي".

وفي مقابل الرغبة الإسرائيلية في حسم عسكري سريع، والإصرار الأمريكي على فرض اتفاق استسلام اقتصادي، اتبعت إيران استراتيجية "التآكل البطيء"، فهي لم تهدف إلى كسر أعدائها بضربة مفاجئة بل إلى إنهاك إرادتهم على مدى زمني طويل عبر مجموعة مركبة من الضغوط النفسية، والدبلوماسية، والعسكرية المحدودة، والاقتصادية.

وهكذا، لم تحقق إيران نصرا عسكريا كلاسيكيا، لكنها فرضت تحولا استراتيجيا؛ خصومها وجدوا أنفسهم يتراجعون عن سقوفهم القصوى دون تحقيق أي مكسب جوهري.

بعيدا عن التصورات التقليدية للصراع، نجحت إيران خلال فترة المواجهة مع إدارة ترامب في إدارة بيئة معقدة من القوى المتنافسة، مستغلة ما يمكن تسميته بتشظي الأولويات الإقليمية. فقد كانت الأطراف المحيطة بالصراع تتباين في حساباتها بشكل حاد، إسرائيل تدفع باتجاه الحسم العسكري السريع مهما كان الثمن، مدفوعة بمخاوف وجودية، بينما بدا أن دول الخليج، رغم خصومتها التقليدية مع طهران، أكثر ميلا إلى تجنب سيناريوهات الحرب الشاملة التي قد تهدد استقرار أنظمتها الاقتصادية والسياسية. في الوقت ذاته، كانت أوروبا، من موقع مختلف، ترى أن الحفاظ على الاتفاق النووي، رغم تعثره، لا يزال الخيار الأقل كلفة لمنع الانزلاق إلى فوضى إقليمية أوسع.

هذا التباين في أولويات اللاعبين الأساسيين لم يمر دون أن تستثمره إيران ببراعة محسوبة، بل سعت ضمن استراتيجية مدروسة إلى إبراز التناقضات القائمة وتعميقها بطريقة تمنع بناء جبهة معادية موحدة. فبينما استمرت طهران في إرسال رسائل تطمينية لبعض دول الخليج عبر القنوات الخلفية، فإنها عمدت إلى توظيف التصعيد الإعلامي ضد إسرائيل بشكل مدروس، مما وضع الأخيرة في موقف المتشدد الوحيد أمام عواصم دولية باتت أكثر حذرا من مغامرات عسكرية مفتوحة. أما مع أوروبا، فقد حافظت إيران على الارتباط بالحد الأقل، مستخدمة الخطاب الدبلوماسي الرسمي كوسيلة للإبقاء على فكرة أن طهران ما تزال تؤمن بالحلول الدبلوماسية، ما وفر غطاء سياسيا ساعد في كبح جماح الضغوط التصعيدية الأمريكية.

رسمت إيران معادلة جديدة للصراع الإقليمي والدولي، معادلة تحتم على كل من يفكر بمستقبل الشرق الأوسط أن يتعامل مع طهران لا باعتبارها مجرد لاعب عنيد، بل بوصفها مركز ثقل استراتيجي مستقل بذاته
في موازاة ذلك، برز سلوك إيران في إعادة تعريف معادلة القوة بعيدا عن النماذج التقليدية للردع. فعوضا عن الاعتماد على الحشود العسكرية التقليدية أو عرض عضلات مكشوف، لجأت إيران إلى ممارسة نوع من استعراض القوة الرمزية، قوامه الكشف التدريجي عن عناصر قوة غير مرئية بالكامل. بناء المدن الصاروخية تحت الأرض، والحديث عن برامج أسلحة متقدمة مثل أنظمة البلازما، كانا موجهان ليس لإشعال الحرب، بل لصناعة بيئة إدراكية مشوشة تجعل من حسابات الخصوم مليئة بالثغرات والاحتمالات غير المؤكدة. هذا التكتيك المدروس زاد من صعوبة بناء نماذج حاسمة للرد العسكري ضد إيران، مما ساعد في ترسيخ حالة ردع غير متوازن ولكن فعّال.

ولعل الأهم من ذلك، أن إيران استطاعت أن تحول هذه البيئة التي تتصف بالضبابية إلى منصة تفاوضية متقدمة. لم تذهب طهران إلى أي مفاوضات بوصفها الطرف المهزوم الباحث عن مخرج، بل دخلت المفاوضات غير المباشرة، وكأنها شريك قادر على فرض شروطه أو على الأقل التمسك بثوابته الأساسية. فلم يكن شعار العودة إلى الاتفاق النووي مجرد محاولة للعودة إلى الوراء، بل كان وسيلة لدفع الخصم إلى الاعتراف بالوقائع الجديدة التي فرضها صمود إيران: أن العقوبات لم تسقط النظام، وأن التهديدات العسكرية لم تكسر إرادته، وأن الجبهة الداخلية رغم كل الضغوط ما تزال قادرة على التكيف مع تحدياتها في الاقتصاد والمجتمع.

بهذه الطريقة، استطاعت إيران أن تتحول من موقع الدفاع إلى موقع الفعل. فعلى عكس الرهانات الغربية التي اعتبرت أن الضغوط القصوى ستدفع النظام الإيراني إلى تقديم تنازلات حيوية، بدا أن من اضطر إلى مراجعة حساباته هي الأطراف الأخرى، بدءا من واشنطن وانتهاء ببعض العواصم الأوربية.

هنا بالضبط تتجلى عبقرية الانتصار الرمادي الذي حققته طهران. لم يكن هذا الانتصار واضح المعالم بالمعنى الكلاسيكي؛ لم يرفع أحد رايات النصر، ولم ينهزم طرف بشكل معلن، ولكن في أعماق بنية القوة والسياسة في المنطقة، فرضت إيران نفسها لاعبا لا يمكن تجاهله أو فرض الإملاءات عليه. تحولت الحرب من خيار قائم إلى خيار مستبعد، وتحول الضغط الأقصى إلى ورقة مفاوضات بأثمان متناقصة.

في النهاية، ما أنجزته إيران لا يمكن اختزاله في مفردات "الصبر الاستراتيجي" أو "الممانعة"، بل هو حالة متقدمة من إدارة ديناميات القوة في بيئة معادية متعددة الأقطاب، قائمة على استثمار الزمن، والتلاعب بالإدراك، وصناعة الشكوك، وتكريس مفهوم أن التغيير الإقليمي لا يمكن أن يتم دون أخذ مصالح طهران بعين الاعتبار.

بهذا الإنجاز، رسمت إيران معادلة جديدة للصراع الإقليمي والدولي، معادلة تحتم على كل من يفكر بمستقبل الشرق الأوسط أن يتعامل مع طهران لا باعتبارها مجرد لاعب عنيد، بل بوصفها مركز ثقل استراتيجي مستقل بذاته.

x.com/fatimaaljubour

مقالات مشابهة

  • «تربية الاستشاري» تستعرض أجندة زياراتها الميدانية
  • عُمان والبحار المفتوحة.. هندسة موقع استراتيجي لعصر الطاقة المتغيرة
  • «العمل والجوازات» تبحثان تنسيق الجهود لتنظيم العمالة
  • هندسة الانتصار الرمادي: صراع إيران والولايات المتحدة وإسرائيل
  • شركة المياه والصرف الصحي في الإسكندرية تستقبل فريق من أساتذة كلية هندسة وعلوم
  • توسيع الشراكة مع روسيا.. تنسيق سياسي ودعم للاستقرار
  • قواعد تنسيق ديكور غرفة الطعام المودرن
  • سرايا القدس.. استهدفنا بصاروخ موجه ثكنة عسكرية لجيش الاحتلال شرق حي التفاح
  • خطوات الحصول على أرقام جلوس الثانوية العامة 2025 وموعد إعلانها
  • المليشيا تقوم بكل غباء بتهديد العاصمة ووسط السودان وشماله لتحصد النتيجة في شكل متحركات نزحف نحوها إلى دارفور