تصدّر الترند عربياً.. معتصم النهار يحتفل مع محبيه بجائزة أفضل ممثل عربي
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: احتفل النجم معتصم النهار مع الجمهور محبيه بفوزه بجائزة أفضل ممثل عربي عن مسلسله “لعبة حب” في “مهرجان الفضائيات العربية”، وعبّر معتصم النهار عن سعادته الغامرة بتكريمه في المهرجان الذي أُقيم السبت الماضي في مصر.
ونشر معتصم النهار صوراً من حفل التكريم وعلّق قائلاً: “إنك تِنجَح بـ مصر شعور مختلف.
وأضاف: “شكر كبير لإدارة المهرجان والقائمين على هالحدث المميز اللي صار محطة مهمة بمسيرتنا كفنانين”.
وختام تعليقه قال: “بهدي هالجائزة الليلة لعائلتي، زوجتي وبنتي، وإلكن ((عائلتي الكبيرة)) انتو اللي مرافقيني من سنين خطوة بخطوة ولبلدي سوريا????????، ولكل شخص شارك بالتصويت وحط ثقته فيّي.. بتمنى ضلّ قد هالثقة شكراً مصر”.
وكان معتصم النهار قد تصدّر الترند بعد فوزه بجائزة أفضل ممثل عربي في عدد من البلدان العربية ومن بينها مصر والسعودية ولبنان وسوريا والجزائر والمغرب والكويت، إذ تلقى سيلاً من التهاني من محبيه الذين احتفلوا معه بتكريمه للمرّة الثانية بهذه الجائزة في مهرجان الفضائيات العربية.
View this post on InstagramA post shared by معتصم (@moatasemalnahar)
View this post on InstagramA post shared by معتصم (@moatasemalnahar)
main 2024-09-16Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: معتصم النهار
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من المصرية الفائزة بجائزة أفضل رسالة دكتوراه في الصيدلة بباريس
روت الدكتورة فلوريان أشرف أول مصرية تفوز بجائزة أفضل رسائل دكتوراه في الصيدلة بمنطقة باريس، تفاصيل جديدة عن الجائزة التي حصلت عليها، مشيرة إلى أنها تخصصت في اكتشاف الأدوية باستخدام الكمبيوتر، وهو مجال جديد.
كواليس نجاة رجل وزوجته من الموت في حريق ببولاق الدكروروزير التربية والتعليم: الثانوية كانت «كابوس» في البيوت المصرية وهذه مزايا نظام البكالورياوتابعت الدكتورة فلوريان أشرف، خلال مداخلة عبر سكايب، ببرنامج "الحياة اليوم"، عبر قناة "الحياة"، مع الإعلامية لبنى عسل، مساء اليوم الأحد، أننا نحاول خلق نماذج لأشياء داخل جسم الإنسان، مثل المستقبلات والبروتين، عبر الكمبيوتر، ويتم تصميم أدوية تستهدفها بشكل فعال وبدقة.
وأكملت الدكتورة فلوريان أشرف أن المجال مليء بالتحديات، وخاصة أنها متخرجة من كلية الصيدلة وتحتاج تقويتها في الكمبيوتر، لافتة إلى أنه في فرنسا يختار الدكاترة الموضوع، وهي اختارته من ضمن المشروعات الثانية، لأن الأمراض النفسية لا يسلط عليها الضوء كثيرا.