ليل تاي، اسم تصدر مؤشرات البحث على موقع جوجل خلال الساعات الماضية بعد أن ترددت أنباء حول رحليها عن عالمنا بشكل مفاجئ لتصبح حديث الشارع المصري والعالمي.


ليل تاي

وتزايدت عمليات بحث المصريين عن ليل تاي بعد ذلك الخبر وذلك لمعرفة كافة التفاصيل عنها وحقيقة الوفاة وكذلك التعرف على شخصية تلك البلوجر التي قيل إنها رحلت في سن صغير.

 

وفاة ليل تاي

وأعلن يوم الأربعاء الماضي وفاة نجمة وسائل التواصل الاجتماعي ليل تاي، لكنها عادت اليوم لتنفي خبر وفاتها، وتؤكد أنها لا تزال على قيد الحياة، وفقًا لبيان نشر عبر موقع TMZ.
 

وفقًا للبيان الذي نشر عبر موقع TMZ، أكدت ليل تاي أن حسابها على إنستجرام تعرض للاختراق واستخدم لنشر شائعات عنها وعن وفاة شقيقها.
 

وتابعت ليل تاي في البيان: أريد أن أوضح أنني وأخي بأمان وعلى قيد الحياة، لكنني حزينة تمامًا، وليس لدي كلمات مناسبة لوصف الأزمة التي وقعت فيها، وكانت 24 ساعة الماضية مؤلمة للغاية طوال يوم أمس.
 

ليل تاي

وأكدت ليل تاي أنه تم اختراق حسابها من شخص مجهول، قائلة: تم اختراق حسابي على إنستجرام من قبل آخر، واستخدم لنشر معلومات مضللة وشائعات تتعلق بي، لدرجة أن اسمي كان خاطئًا، واسمي القانوني هو تاي تيان، وليس كلير هوب.
 

وبعد بيان ليل تاي، تم حذف خبر وفاتها عبر خسابها الشخصي بإنستجرام، والذي جاء فيه، بقلب حزين نشارك الأخبار الصادمة لـ وفاة ليل تاي، وكانت خسارتها مفاجئة ومأساوية، وليست لدينا كلمات للتعبير عن خسارتنا، وكانت هذه النتيجة غير متوقعة تمامًا، وتركتنا جميعًا في حالة صدمة.
 

ليل تايمن هي ليل تاي؟

تعتبر ليل تاي، هي أصغر رابر وبلوجر شهيرة، وهي كندية الأصل، تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدًا في ولاية لوس أنجلوس، بدأت شهرتها على مواقع التواصل الاجتماعي في العام 2018.
 

واشتهرت ليل تاي بنشر مقاطع فيديو ساخرة لنفسها، وهي تحمل أكوامًا من النقود على موقع يوتيوب، ذلك وهي ما زالت في سن التاسعة عام 2018.
 

يتابع ليل تاي  3.3 مليون متابع عبر موقع "إنستجرام"، وتقدم محتوى دائمًا ما يثير الجدل يتضمن ادعاءات وافتراءات غير حقيقية، وفي عام 2018 أصدرت اعتذارًا علنيًا لتحدثها بطريقة عنصرية في أحد الفيديوهات.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليل تاي وفاة ليل تاي لیل تای

إقرأ أيضاً:

باريك غولد الكندية تدفع 438 مليون دولار لإنهاء الأزمة مع مالي

وقعت الحكومة المالية ومجموعة "باريك غولد " العاملة في مجال استخراج الذهب اتفاقا ينهي الأزمة التي وقعت بينهما نهاية العام الماضي وأدت إلى تعليق العمل في منجم لوولو-غونكوتو.

وبموجب الاتفاق الجديد، ستدفع "باريك غولد" إلى خزينة الدولة 275 مليار فرنك أفريقي (438 مليون دولار) في حين ستقوم السلطات المالية بإطلاق سراح موظفي الشركة المحتجزين وإعادة كميات الذهب المصادرة من مخازنها، والسماح بإعادة تشغيل المنجم دون عراقيل.

وتعد "باريك غولد" من أكبر شركات تعدين الذهب العاملة في مالي، إذ أنتجت العام الماضي 19.4 طنا من أصل 51 هي مجموع الإنتاج العام.

وتملك "باريك غولد" 80% من شركتين تابعتين لمجموعة لولو غونكوتو للتنقيب عن الذهب في مالي، في حين تملك الدولة المالية الحصة المتبقية.

وفي وقت سابق، نقلت وكالة رويترز عن مارك بريستو نائب الرئيس التنفيذي للشركة قوله إن مجموعته ترغب في استئناف العمل في منجم لولو غونكوتو في مالي، معتبرا أن وقف الإنتاج فيه خسارة لجميع الأطراف.

ودخلت "باريك غولد" في أزمة مع الحكومة المالية -التي يقودها العسكر- بعد إقرار قانون التعدين أواخر عام 2023 الذي يقضي برفع نسبة الدولة إلى 30%، وإلغاء الإعفاء من الضرائب الذي كانت تستفيد منه الشركات الأجنبية.

إعلان

واعتقلت الحكومة في باماكو 4 موظفين للشركة في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 بتهمة التحايل الضريبي، كما قامت بمصادرة جزء من احتياطياتها تصل قيمته إلى 254 مليون دولار.

وتسبب الخلاف بين الشركة الأجنبية والحكومة في باماكو إلى تراجع إنتاج الذهب بنسبة 23% عام 2024، إذ توقف الإنتاج عند عتبة 51 طنا مقابل 66.5 عام 2023.

مقالات مشابهة

  • الأمن الأردني برأ زوجها.. حقيقة وفاة آية عادل
  • «الصحة»: إجراء 2.6 مليون عملية جراحية ضمن مبادرة إنهاء قوائم الانتظار منذ 2018
  • حدث ليلا: إقالة أعلى جنرال أمريكي.. وكارثة صحية تنتظر غزة.. ووفاة 7 بسبب السيول.. وتعليق الرحلات الجوية بتركيا.. عاجل
  • محدث: حقيقة وفاة البابا فرنسيس بعد تدهور صحته
  • عاجل.. وفاة 5 أطفال في حريق بسبب شارجور في تمارة
  • وفاة والدة الفنان يوسف الخال زوج نيكول سابا
  • باريك غولد الكندية تدفع 438 مليون دولار لإنهاء الأزمة مع مالي
  • عاجل.. وصول سيارات الصليب الأحمر إلى موقع تسليم الأسرى الإسرائيليين في رفح (فيديو)
  • عاجل| حماس عن جثة شيري بيباس: نتعجب من الضجة التي يثيرها الاحتلال ونطالبهم بفعل هذا الأمر
  • هذا ما بحثه مكي والسفيرة الكندية