تقرير يحدث ضجة.. معلومات صادمة عن ميغان ماركل
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثار تقرير صحافي جديد يتضمن الكثير من المعلومات الصادمة عن دوقة ساسكس ميغان ماركل، جدلاً كبيراً وضج على السوشيال ميديا حول حقيقة ما تم تداوله ونشره بحق زوجة الأمير هاري.
وأكد التقرير الذي نشر في صحيفة “هوليوود ريبورتر”، أن ميغان ماركل “ترعب موظفيها ودكتاتورة ترتدي أحذية بكعب عالٍ وتجعل الرجال يبكون”.
وزعم مصدر مقرب من الزوجين في تصريحات خاصة أضيفت إلى التقرير أن “الجميع يخاف من ميغان لأنها تقلل من شأن الناس، ولا تقبل النصيحة من أحد”
ولفت التقرير إلى ان “الثنائي الأشهر في العالم، (هاري وميغان) من صناع القرار السيئين، ويغيران رأيهما كثيراً. هاري شخص ساحر للغاية لا يتصنع على الإطلاق، ويساعد الناس كثيراً ولكن هي فظيعة ولا تظهر طبيعتها الحقيقية بل تمثل أمام الكاميرات”.
وأشار مصدر آخر للصحيفة إلى أن ميغان لا تعرف الرحمة على الإطلاق. إنها تتجول مثل الديكتاتورة مرتدية حذاء بكعب عال، غاضبة وتصدر الأوامر. لقد شاهدتها وهي تجعل الرجال البالغين يذرفون الدموع”.
وبالتزامن مع هذا التقرير المثير للجدل حول شخصية ميغان خلف الكواليس، هنأت العائلة الملكية الأمير هاري دوق ساسكس بعيد ميلاده الأربعين، من خلال رسالة نشرت على منصتي X وإنستغرام كتب فيها: “نتمنى لدوق ساسكس عيد ميلاد سعيد بمناسبة بلوغه الأربعين!” كما أُرفقت الرسالة بصورة للأمير هاري مبتسماً ورمز تعبيري لكعكة عيد الميلاد.
وهذه هي المرة الأولى التي توجه فيها العائلة الملكية رسالة علنية للأمير هاري منذ تهنئته بعيد ميلاده في عام 2021. كما أن هذه هي أول منشور على X يتحدث عنه منذ عام 2022، عندما كان من بين أفراد العائلة الملكية الذين شاركوا في جولة في ويندسور بعد وفاة الملكة إليزابيث الثانية.
main 2024-09-16Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وفاة بريطانية بسبب "شاي" مدحه الأمير هاري
ماتت أم بريطانية بعد أن شربت "شاي مخلوط بمخدرات مهلوسة" سبق أن أشاد به الأمير هاري، وذلك بمنتجع بوليفي متخصص في المخدرات المهلوسة "آياهواسكا".
وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، تناولت الأم مورين راينفورد (54 عاماً) من إسيكس، نفس الشراب الذي اعترف الأمير هاري العام الماضي أنه شربه لمساعدته في التغلب على وفاة والدته ديانا عام 1997.
وحينها، تعرّض لانتقادات عنيفة إثر حديثه عن تجربته "الإيجابية" مع المخدر المهلوس آياهواسكا، حيث قال: "أعطاني إحساساً بالاسترخاء، والتحرر، والراحة، تمكنت من التمسك بها لفترة من الوقت".
وحسب صحيفة ديلي ميل، قال الأمير في مقابلة سابقة إنه لا يوصي بتناول هذه المادة بشكل ترفيهي. لكنه أضاف: "إذا كنت تمر بفقدان أو حزن أو صدمة كبيرة، فإن تناولها مع الأشخاص المناسبين يمكن أن يكون له تأثير كالعلاج".
أكدت عائلة مورين وهي أم لثلاثة أبناء أنها كانت بصحة جيدة، وأخبرتهم أن المنتجع الذي ستتوجه إليه في بوليفيا يُعنى بالصحة ويساعد على التخلص من السموم في الجسد باتباع نظام غذائي خاضع للرقابة.
وحجزت مورين إقامة لمدة عشرة أيام بتكلفة 800 جنيه إسترليني (نحو ألف دولار) في منتجع "آياهواسكا وسان بيدرو بيساتاهوا" الشهر الماضي.
ويُعرّف "آياهواسكا" بأنه مادة مخدرة غير قانونية في المملكة المتحدة، يتم توزيعها في طقوس بين عشيرة دينية في الأمازون ويعتبر مشروباً مقدساً بالنسبة لجماعات روحية أخرى، يسبّب هذا المشروب ردود فعل تشمل الرؤى، والطاقة، والنشوة، على حد قول الصحيفة نفسها.
أخبر مسؤول المنتجع "إريك" ابنة مورين أنها عانت من "حالة طبية طارئة، لا علاقة لها بشاي الآياهواسكا".
بالمقابل، أخبرها آخرون في المنتجع أنها اشتكت من شعور غير جيد بعد عشر دقائق من شرب شاي الآياهواسكا، حيث انخفض معدل نبض قلبها وتنفسها بشكل حاد. ثم توفيت بعد ساعة رغم محاولات الإنعاش القلبي الرئوي. وقد وصل الطبيب متأخراً، حسبما علمت العائلة.
اشتكت روشل (32 عاماً) من عدم وجود طبيب مُدرّب على أهبة الاستعداد للقيام بالأمور الإسعافية، طالما أن المكان يقدم عقاقير هلوسة في منطقة نائية.
اتهمت روشل إدارة المنتجع بمحاولة التستر على الحادثة من خلال الامتناع عن تسليم جثة مورين إلى أسرتها بذريعة ضرورة حرقها في بوليفيا لأنها سوف تتحلل.
لكنها استنجدت بالقنصلية البريطانية في بوليفيا فأعيد جثمان والدتها إلى المملكة المتحدة، وأكد تقرير الطب الشرعي شرق لندن أنها تعرّضت لنوبة قلبية.وأقيمت جنازتها الأسبوع الماضي.
وقالت روشل في تصريح للصحيفة البريطانية اليوم الأحد: "أريد أن أرفع الوعي بشأن هذه الأماكن للأشخاص الذين قد تغريهم الإعلانات اللامعة التي تبيع لهم حلماً".