كشف ازدواج وظيفي في عقود الأئمة والمؤذنين والدعاة بالشؤون الإسلامية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
كشفت عمليات الفحص والمراجعة التي أجراها الديوان العام للمحاسبة لأعمال وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عن بعض الملاحظات، التي تم تسجيلها على الوزارة.أبرز الملاحظاتوتضمنت الملاحظات، وجود ازدواج وظيفي بما لا يتفق مع ما ورد في البند «الخامس» الفقرة «8» من عقود «الأئمة والمؤذنين» والبند «السادس» الفقرة «6» من عقود «المراقبين والدعاة وحراس الأمن» والتي نصت على ”أن يقر الطرف الثاني «المتعاقد» بأنه غير مرتبط بأي عمل في الوقت الحاضر، كما لا يجوز له خلال مدة هذا العقد أن يعمل بأي جهة أخرى سواءً بأجر أو بدون أجر، وإذا تبين ذلك فإنه يحق للطرف الأول «الوزارة» إنهاء هذا العقد، وبما لا يتفق مع ما ورد في مستهدفات الخطة الوطنية للتوظيف التي نصت على“ أن يتم تعديل وضع الأئمة والمؤذنين الذين يعملون حالياً بازدواج وظيفي من خلال نظام المكافأة وذلك بالتعاقد معهم بشرط إلغاء ازدواجهم الوظيفي لضمان عدم شغل وظيفتين بنفس الوقت، والذي من شأنه زيادة فرص التوظيف المتاحة للمواطنين.
من جانبها، وجّهت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد جميع فروعها بمناطق ومحافظات المملكة باعتماد إلغاء الازدواج الوظيفي لمن تم التعاقد معهم على وظائف الخطة الوطنية للتوظيف على بند المكافآت من الأئمة والمؤذنين ومراقبي وخدم المساجد.
أخبار متعلقة عاجل تحت رعاية الملك.. وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تنظم النسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل يناير القادمجدة.. حملة ميدانية تظبط 10 آلاف كيلو من التبغ وتغلق 9 مستودعاتوطالبت الوزارة بتزويدها ببياناتهم، وعدم التعيين على بند المكافآت للمتعاقد معهم على وظائف الخطة الوطنية، وإكمال الإجراءات النظامية بذلك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الرياض وزارة الشؤون الإسلامية ازدواج وظيفي الأئمة والمؤذنین
إقرأ أيضاً:
السعد: نأمل أن تكون الدماء التي سقطت اليوم مدخلا لتمتين الوحدة الوطنية
كتب النائب راجي السعد على منصة "إكس":"كل التعازي للنائب الزميل علي عمار باستشهاد نجله كما لذوي جميع الذين سقطوا اليوم والشفاء للجرحى المصابين وبينهم نجل النائب الزميل حسن فضل الله. نأمل أن تكون الدماء التي سقطت اليوم مدخلا لتمتين الوحدة الوطنية التي تصدعت مؤخراً كما باباً لتحييد لبنان وتجنيبه الحروب التي لا تخدم المصلحة الوطنية والعودة الى منطق الدولة والدستور".