موقع 24:
2025-03-05@01:29:34 GMT

سينر يحافظ على صدارة التصنيف.. وزفيريف في الوصافة

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

سينر يحافظ على صدارة التصنيف.. وزفيريف في الوصافة

حافظ الإيطالي يانيك سينر على صدارة التصنيف العالمي للاعبي التنس للرجال، بفارق واسع عن أقرب ملاحقيه، بفضل تتويجه مؤخراً بلقب بطولة أمريكا المفتوحة الكبرى كأول إيطالي يحرز هذه البطولة.

وبعد أسبوع مخصص لبطولة كأس ديفيز، لم تشهد المراكز الأولى في التصنيف العالمي أي تغييرات تذكر، حيث يتفوق سينر بفارق يتخطى الـ3 آلاف نقطة عن الألماني ألكسندر زفيريف، الذي يجلس على الوصافة للأسبوع الثاني، والذي يأتي من بعده الإسباني كارلوس ألكاراز ثالثاً، والصربي نوفاك ديوكوفيتش رابعاً.


كما يحل الروسي دانييل ميدفيديف خامساً، ومن خلفه الروسي آندري روبليف ثم الأمريكي تيلور فريتز سابعاً، وهو وصيف فلاشينغ ميدوز.
بينما يجيء البولندي هوبرت هوركاتش ثامناً ثم النرويجي كاسبر رود والبلغاري غريغور ديميتروف عاشراً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يانيك سينر

إقرأ أيضاً:

وفاة مأساوية لبطل المصارعة الروسي سايتيف

الأحد, 2 مارس 2025 11:22 م

بغداد/المركز الخبري الوطني

توفي بطل المصارعة الحرة الروسي، سايتيف، الحاصل على لقب البطولة ثلاث مرات، في حادث مأساوي. وذكرت التقارير أن الوفاة جاءت في ظروف غير متوقعة، ما أثار حزنًا واسعًا في الأوساط الرياضية.

ويُعد سايتيف أحد أبرز المصارعين في تاريخ اللعبة، حيث حقق إنجازات عالمية خلال مسيرته الحافلة. وقد نعى العديد من الرياضيين والمسؤولين الفقيد، مشيدين بإسهاماته في المصارعة الروسية والدولية.

مقالات مشابهة

  • محمد عبدالسلام يرد على التصنيف الامريكي
  • بالقوة الضاربة.. تشكيل ريال مدريد ضد أتلتيكو في دوري أبطال أوروبا
  • ريال مدريد يستضيف أتلتيكو في ديربي خارج التوقعات بدوري الأبطال
  • اجتماع بوزارة الاقتصاد يناقش اعداد التصنيف الموحد للأنشطة الاقتصادية
  • علي فرج ونوران جوهر يواصلان صدارة التصنيف العالمي للإسكواش
  • كابتن أميركا يحافظ على الصدارة وسط تباطؤ تاريخي في شباك التذاكر الأميركي
  • كانتر يتصدر التصنيف العالمي لـ «السباق إلى دبي»
  • كانتر يتصدر التصنيف العالمي لـ "السباق إلى دبي" للجولف
  • وفاة مأساوية لبطل المصارعة الروسي سايتيف
  • أرسنال يتحدى ليفربول بـ «معجزة 1998»؟