الحسين والوحدات في ظهور أردني أول في (أبطال آسيا 2)
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
#سواليف
يستعد فريقا #الحسين_إربد و #الوحدات لكرة القدم، لتمثيل #الأردن لأول مرة في #البطولة_الاسيوية المستحدثة “دوري أبطال آسيا 2” التي تنطلق خلال الأسبوع الحالي.
واعلن الاتحاد الاسيوي في وقت سابق تغيير نظام بطولات الرجال القارية لتصبح 3 بطولات بدلا من اثنتين، وسيتواجد ممثلا الأردن في البطولة الثانية من حيث الأهمية والتي ستحمل “ #دوري_أبطال_آسيا 2”.
ويستضيف الوحدات فريق أصفهان الإيراني في المباراة التي تقام على ستاد عمان الدولي يوم الثلاثاء المقبل.
مقالات ذات صلة آرسنال يقضي على توتنهام في ديربي لندن 2024/09/15اما الحسين اربد فباشر تدريباته في دبي التي وصلها السبت، استعدادا للقاء فريق أهلي دبي يوم الأربعاء المقبل.
ويلعب فريق الوحدات في المجموعة الثالثة إلى جانب فرق أصفهان الإيراني والشارقة الإماراتي والاستقلال الطاجيكي.3
ويلعب الحسين إربد في المجموعة الرابعة إلى جانب شباب أهلي دبي الإماراتي والكويت الكويتي واكرشي الأوزبكي.
ويتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى الدور الثاني من البطولة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحسين إربد الوحدات الأردن البطولة الاسيوية دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
الهلال يدخل تاريخ آسيا بـ «السباعية المدوية» في «الأدوار الإقصائية»
سلطان آل علي (دبي)
سجّل الهلال السعودي إنجازاً تاريخياً جديداً في البطولات القارية، بعدما حقق فوزاً كاسحاً على جوانجو الكوري الجنوبي 7-0، في ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة لموسم 2024-2025، وهذا الانتصار لم يكن مجرد عبور إلى نصف النهائي، بل دخل سجلات البطولة في أكبر فوز في تاريخ الأدوار الإقصائية إلى ربع النهائي منذ انطلاق البطولة.
بهذا الفوز التاريخي، تخطى الهلال الرقم السابق الذي كان مُسجلاً باسم أولسان هيونداي الكوري الجنوبي، والذي فاز على الشباب السعودي 6-0 في «نسخة 2006»، كما تجاوز الهلال أيضاً الفوز الساحق لسيونجنام الكوري الجنوبي على الشارقة بنفس النتيجة 6-0 في «نسخة 2005»، ليكون الهلال الآن صاحب الرقم القياسي الأكبر في الانتصارات في هذا الدور الحاسم من البطولة القارية.
الهلال، الذي يحمل الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بلقب دوري أبطال آسيا بأربعة ألقاب «1991 و2000 و2019 و2021»، أظهر مرة أخرى علو كعبه على مستوى القارة، وأكد أنه أحد المرشحين الدائمين للقب مهما تغيرت الأسماء والظروف، والأداء الهجومي الكاسح الذي قاده نجومه المحترفون والمحليون، جعل من المباراة استعراض قوة، حيث لم يكتف الفريق بالسيطرة، بل ترجم تفوقه إلى مهرجان أهداف أمام جماهيره.
وبهذا الفوز، يكون الهلال أرسل رسالة قوية لمنافسيه في نصف النهائي، بأن الفريق رغم التذبذب والشكوك، إلا أنه قادر على الظهور في أفضل حالاته متى ما أراد، وهو عازم على استعادة اللقب بعد أن فقده في النسخة الماضية.