سودانايل:
2024-09-20@04:39:23 GMT

البحث عن الدقلوراطية

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

من سخرية الاقدار ان يتحدث الجنرال حميدتي قائد الدعم السريع عن الديمقراطية وسعيه الدؤوب لياتى اينما كانت(ضر ساكت كده)، وهذا (الضر) كيتا فيم ادري؟ومعظم الفيديوهات التي يبثها جنود الدعم السريع -الذين تشربوا الديمقراطية من قائدهم- يتحدثون فيها عن كيفية جلبها ومحاربة الفلول. زعم الدعامة الذين رضعوا من ثدي الفلول حليب الديمقراطية ويريدون ارضاعه للشعب السوداني قهرا وذلا وتنكيلا وقتلا وسرقة ونهبا واغتصابا بقوة السلاح،ولست بمستغرب عليهم ذلك (الزعم) فاذا (عرف السبب بطل العجب).

فهم يبحثون عن الديمقراطية التى استوطنت بيوت المواطنين خلال سنوات عجاف ، يريدون اخراجها من البيوت ونشرها فى ربوع الوطن ..
*امس الخميس العاشر من أغسطس دخلت قوة مسلحة من الجنجويد الى قريتنا النوبة بولاية الجزيرة،للمرة الثالثة ،بحثا عن الديمقراطية فى بيوت المواطن، الديمقراطية التي تعني عند هؤلاء الاوباش الترهيب والتخويف والتعدي على ارواح الناس وسرق ممتلكاتهم وترتب على ذلك اصابات خطيرة واستشهاد خيرة شباب القرية تادبا وتهذيبا ومروءة ونخوة.
*قرية آمنة مطمئنة قدرها ان تقع بالقرب من المناطق التى تصنف بانها منطقة عمليات (المسعودية،جياد،الباقير قرى الجديد)وتترك هكذا دون حماية ليستبيحها هؤلاء الاوباش و
الرجرجة والسوقة والدهماء؟طالما هي منطقة عمليات اليس من واجب الجيش حمايتها بدلا عن تركها للسلب والنهب ؟
او استنفار ابنائها وتسليحهم لقيادة معركتهم مع هولاء القتلة.
*بين الامس واليوم(الخميس والجمعة)فقدنا اثنين من خيار ابنائنا د.عبدالرحمن محمد البشير وإبن عمته اسامة عبد الجليل دون ذنب سواء انهم تصدوا لهم دفاعا عن بيوت اهلهم واعراضهم،وتكررت هذه الاعتداءات قبل ذلك اصيب سبعة من ابنائنا اصابات متفاوتة بين الخفيفة والبليغة.
*لم يعد للدعم السريع وجود فى وجدان السودانيين لم يتركوا بيتا او اسرة الا تركوا فيها جرحا نازفا وقلبا مكلوما،وبيتا مسلوبا إن وجودهم فى بيوت الناس بقوة السلاح لايعنى قوتهم ولا اذلال الناس معناه القبول بهم فى تلك البقاع الطاهرة من بلادنا،نعم هم يهددون المواطنين بقوة السلاح اليوم والغد ولكن لن يهزموهم وسيخرجون صاغرين باذن الله ،لن ينصر الله الظلمة والفجرة والسارقين والخونة.
*نقدر ان للجيش معركة كبيرة تهدد وجود الدولة برمتها ويبذل لها غاية جهده لإدارتها والانتصار فيها لاعادة الامور الى نصابها ولكن كيف لمسئول مثل والي الجزيرة او قائد الفرقة الاولي بود مدني يترك مواطنيه تحت نيران هولاء الاوباش دون حماية او تدبير وسائل دفاع عن انفسهم وحماية عرضهم وممتلكاتهم ؟ماذنبهم ان يفقدوا بين الحين والاخر فلذات اكبادهم دون ذنب سوى دفاعهم عن اهلهم ؟
*وبعيدا كل ذلك استغرب للذين يتحدثون عن أهمية وجود قوات الدعم السريع ضمن المنظومة العسكرية السودانية وأن تدميرها يعدا أمرا شديد الخطورة، هكذا يتحدث اعضاء بعض الحرية والتغيير بهذه البجاحة وقوة العين بعد كل الذي فعله الدعم السريع فى البلاد والعباد،هذا الحديث ادلى به محمد الفكى للجزيرة مباشر :الحديث عن أن الدعم السريع سيتم تدميره بالكامل، شديد الخطورة لأنه سيدمر المقدرات القتالية لمنظومة القوة العسكرية السودانية،والحديث عن أنه لا بد لقوة من الطرفين أن تقضي على الآخر، هذا حديث سياسي غير مسؤول ونحن بصفتنا السياسية والقيادية لهذا الوطن لا نسمح به".باي وجهٍ تتحدثون؟ ابدي استغرابي عن صمت قحت عن ادانة الدعم السريع!! واتساءل لماذا لا يريد محمد الفكي تقديم ادانة صريحة لانتهاكات الدعم السريع؟ إن لم تستح فافعل ماشئت.
*إن الظلم الذي حاق باهل السودان قاطبة وإهانة كرامتهم واذلالهم بقوة السلاح أمر عجيب وغريب! كيف تاتى بالديمقراطية وفى الوقت نفسه بقوة السلاح يحق لك أن تغتصب و تقتل وتسحل دون ان يطرف لك جفن .
تتذكر ايها القاتل الغاشم ان هناك قاضي عادل لايظلم عنده أحد كما قال ابن المقري:
لا يظلم الحر إلا من يطاوله
ويظلم النذل أدنى منه في الصول
يا ظالما جار فيمن لا نصير له
إلا المهيمن لا تغتر بالمهل
غدا تموت ويقضي الله بينكما
بحكمة الحق لا بالزيغ والميل
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
khalidoof2010@yahoo.com
///////////////////////  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الدعم السریع بقوة السلاح

إقرأ أيضاً:

تعذيب الأطفال واسترقاق النساء: جرائم تلاحق قادة الدعم السريع

لا أحد يعرف اسمها، ولكن دون شك، كل من رأى مشهد تلك الطفلة السودانية وهي تتمزق تحت سياط جنود مليشيا الدعم السريع، لن ينسى ذلك المشهد، وربما تظل صورتها محفورة في ذاكرته لسنوات طويلة.

إذ أن الطفلة البريئة ظهرت في مقطع فيديو لأكثر من دقيقة، ببنطال برتقالي وبلوزة حمراء، وجسد نحيف مرعوب لا يقوى على الضرب، كانت تستجديهم بالتوقف، وتنحت بأظافرها على الأرض بحثاً عن ” شريحة” غير موجودة إلا في هواجسهم، زعموا أنها دفنتها، لإرشاد الطيران عليهم.

كانت الطفلة تصرخ بصوت مضطرب، “خلاص بطلعها يا عمو كفاية”، لكنهم قرروا، بأحذيتهم الثقيلة وسياطيهم الغليظة، تجاهل صرخاتها، وضربها على ظهرها وركلها على بطنها بوحشية، فيما ذكرت تقارير صحفية – لم نتأكد من صدقيتها – أن الطفلة ماتت – بعد ذلك – تحت التعذيب، لتبقى لمعة من روحها، ودفقة من دمها الأشد توهجاً، هنالك في ذلك المكان الموحش الذي استولت عليه مليشيا آل دقلو الإرهابية.

أصحاب القلوب المتحجرة

المنظمة السودانية لحماية المدنيين علقت على مقطع الفيديو في تدوينة على صفحتها بالفيسبوك، ووصفت جنود المليشيا الذين تحلقوا حول الطفلة بـ”أصحاب القلوب المتحجرة الذين يرفضون الاستجداء”، وقالت المنظمة إن المليشيا الإرهابية أهانت وعذبت طفلة دون العاشرة، بضربها وتهديدها من أجل البحث عن شيء غير موجود.

الأطفال والنساء تحديداً، ومن خلال مشاهد العنف السادية تجاههم، بدا لو أنهم، أعداء لقوات الدعم السريع المتمردة، إذ لسبب غامض، اختارت قوات التمرد، معاداة هذه الشريحة من المجتمع، واحتقار الأمهات، من خلال ضربهن وترويعهن، إلى جانب حالات الاغتصاب الجماعي المتناسلة، التي وثقتها المنظمات الحقوقية، في دارفور والخرطوم والجزيرة.

ما وراء عملية أمبدة

في يوليو الماضي داهمت القوات المسلحة السودانية أوكار مليشيا الدعم السريع في ضاحية أمبدة السبيل، حيث جرت هنالك معارك ضارية، ونجحت القوات المسلحة في تحرير 20 امرأة كن محتجزات لدى المليشيا، وأظهر الجيش مقطع فيديو قصير لعملية تحرير النساء اللواتي تم احتجازهن من قبل قوات التمرد في سجون سرية.

وبحسب ما توفر من معلومات لموقع “المحقق” الإخباري فإن قوات المليشيا كانت تحتجز أولئك النساء داخل بيوت هجرها أهلها، وقامت باجبارهن على الغسل والطبخ، دون مقابل، ولم تسمح لهن بالمغادرة، ولا التواصل مع أفراد أسرهن، لأكثر من عام، ولم يكتف أفراد المليشيا بذلك وإنما قاموا بضربهن على ظهورهن بالسياط وأكعاب البنادق، وتوظيف بعضهن في جمع المعلومات، وتعريض حياتهن للخطر، وتسببت المعاملة العنيفة لجنود الدعم السريع في حالة وفيات وإصابات وسط تلك المجموعة من النساء، قبل وصول الجيش إليهن.

وقد أظهرت العديد من المقاطع المصورة لأفراد من مليشيا الدعم السريع وهم يقومون باغتصاب الفتيات، أو ضرب الأطفال، قسوة لم تكن مألوفة تجاه النساء والأطفال في المجتمع السوداني، عطفاً على توثيق تلك الجرائم بهواتف جنود التمرد، كما لو أنها مدعاة للفخر! ما يظهر الطبيعة الإجرامية، والأنا العليا للمحارب الذكوري داخل صفوف ميليشا آل دقلو، وفقاً لبعض الآراء.

روايات صادمة

وكانت الأمم المتحدة قد اتهمت قوات “الدعم السريع” المتمردة باختطاف أكثر من 160 امرأة وفتاة احتُجِزن وسط ظروف أشبه بالعبودية خلال العام الماضي، بولاية الخرطوم. وأشارت تقارير الأمم المتحدة إلى أن “النساء والفتيات اللاتي اختطفن في ولاية الخرطوم نُقلن إلى مناطق أخرى خاصة دارفور وهن مقيدات بالسلاسل”، لافتة إلى تورط قوات الدعم السريع والمليشيات التابعة لها في جميع تلك الحالات تقريباً.

وحكت إحدى النساء لموقع “المحقق” الإخباري رواية صادمة حدثت معها في ولاية الجزيرة. قالت إن قائداً ميدانياً في مليشيا الدعم السريع اقتحم عليها منزلها، وكانت تحيط به قوة مدججة بالسلاح، وطلب منها تسليمه بناتها ليذهبن معه، لكنها رفضت، فقاموا بضربها وهددوها بالقتل، وقد أخبرها القائد المتمرد الذي يضع رتبة (لواء خلاء) وكدمول على رأسه، أن جميع من في المنزل لم يعودوا أحراراً، وقال لها بالحرف “كلكم سبايا حرب، أنتم ملكي الآن وأستطيع أن أفعل بكم ما أريد”، مما جعلها تقرر الهرب والنجاة بأسرتها، وقالت الأم – التي فضلت حجب اسمها – “طلبت منه منحي مُهلة لتجهيز الفتيات، وزفهن لهم بصورة شرعية، وقمت بعد ذلك بترتيب عملية الهروب في الليل مع أحد المعارف، وقطع مسافات طويلة فراراً من جحيم العبودية الذي كان ينتظرنا”، حد وصفها.

ما الذي حدث في الجنينة؟

ثمة اعترافات خطيرة قدمتها إحدى المختطفات من قبل متمردي الدعم السريع في السودان، بشأن ما وصفتها بالممارسات والانتهاكات الجنسية المروعة بحقها وبحق 25 امراة أخرى ما زلن داخل مقرات سرية لعصابة آل دقلو في العاصمة الخرطوم. وقد ذكرت منظمة “هيومن رايتس ووتش” أن “قوات الدعم السريع” المتمردة، اغتصبت عشرات النساء والفتيات في الجنينة، عاصمة ولاية غرب دارفور، وهاربات إلى تشاد أواخر أبريل 2023، وعلقت المنظمة بالقول “يبدو أن المهاجمين استهدفوهن بسبب انتمائهن إلى إثنية المساليت”.

وفي ذات العام هاجم مقاتلون تابعون لقوات الدعم السريع المتمردة منطقة الجنينة، حيث كانت تعيش حليمة مع عائلتها. بعد ذلك سمعت المسلحين وهم يتحركون على دراجات نارية أمام منزلها. وقالت حليمة وفقاً لتقارير صحفية غربية: “وجدوني في غرفتي. هددني أربعة منهم بالبنادق. خنقني أحدهم في عنقي واغتصبني، ثم تناوبتني البقية”.

أسواق بيع النساء

الأخطر من كل ذلك هو روايات متداولة لضحايا لم يتم توثيقها، سواء كانت لأطفال يتم تجنيدهم بالقوة القهرية، واجبارهم على حمل السلاح، وتعاطي المخدرات، كما يحدث حالياً في ولايتي الجزيرة وسنار، أو ما يشاع عن أسواق لبيع النساء والمتاجرة بهن، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أحاديث مختلفة عن تلك الأسواق.

وقد حصلنا على تسجيل صوتي، لم نعرف مصدره، يحكي فيه أحد التجار، كما وصف نفسه، عن تجربة قال إنه شاهد عليها في دارفور، حيث رأى هنالك سوقاً لبيع البنات المختطفات من الخرطوم، خلال الأيام الأولى للحرب، أقامته مليشيا الدعم السريع، ومن بين من رأى صبية صغيرة عمرها 11 سنة، قال إنها كانت تبكي بينما يفاصل رجال آخرون في سعرها، وأكد الشاهد أنهم من النيجر أو تشاد بحسب لهجتهم. وأضاف “أشفقت عليها وقررت إنقاذها بدفع مبالغ مالية وأخذتها إلى بيتي ثم أعدتها إلى أسرتها التي كانت تقطن الخرطوم بحري”.

وقد نشر «المركز الأفريقي لدراسات السلام والعدالة» تقريراً مفصلاً عن الاستعباد الجنسي وعن سوق لبيع النساء في منطقة تسمى «خور جهنم» بدارفور أورد فيه روايات صادمة عن اختطاف المسلحين لنساء من مناطق الحرب في شمال السودان، تحديداً من الخرطوم وضواحيها، واقتيادهن إلى مناطق سيطرة التمرد، حيث يتم استعبادهن جنسياً، وبيع بعضهن لذات الغرض، والمساومة في بعض الحالات مع أسر بعضهن لدفع فدية مقابل الإفراج عنهن.

وهو ما أكده مساعد محمد، مدير المركز الأفريقي (لراديو دبنقا )، بأنهم تمكنوا من جمع الأدلة وروايات شهود العيان، وأجروا مقابلات مع 45 من الضحايا، وأسر ناجيات من الخطف تم تحريرهن إما بواسطة الجيش السوداني وإما من خلال عمليات دفع فدية للخاطفين. وقاد البحث أيضًا إلى إفادات حول مشاهدة نساء وفتيات على متن سيارات بعضهن مقيد بالسلاسل، ما يرجح خطفهن من العاصمة الخرطوم.

الصورة الأكثر وحشية

ولعل مشاهد الاغتصاب الموثق بهواتف المجرمين، قد رسمت صورة سوداوية لما يمكن أن يحدث إذا سيطر الدعم السريع على السودان بالقوة، لا سيما أن حميدتي لم يعد يملك أي سيطرة على قواته، التي لا تتقيد بأعراف ومواثيق الحرب، ولا حتى بالأخلاق والقيم السودانية، وتتباهى بتلك الجرائم الشنيعة، وربما تستخدمها سلاحاً للانتقام ممن يقف ضد وحشيتها، وشعاراتها الخادعة، فما هي مشكلة مليشيا الدعم السريع مع النساء ليتم امتهان كرامتهن بتلك الصورة البشعة؟

ما يفعله جنود مليشيا الدعم السريع بالنساء والأطفال يتجاوز القسوة. وهو ما أكده حاكم اقليم دارفور مني أركو مناوي “الدعم السريع يُعذب الأطفال والنساء ويقتل بلا رحمة ولايميز بين طفل يافع ومُسن”.

لكن الصورة الأكثر وحشية للجنجويد، رسمها الكاتب والروائي عبد العزيز بركة ساكن في روايته “مسيح دارفور” ، قائلاً: “قوم عليهم ملابس مُتسخة، مُشرّبة بالعرق والأغبرة، يحيطون أنفسهم بالتمائم الكبيرة، على أكتافهم بنادق تطلق النار لأتفه الأسباب، ليست لديهم حرمة للروح الإنسانية، لا يفرقون مطلقاً بين الإنسان والمخلوقات الأخرى، ليس معهم نساء ولا أطفال ولا بنات، ليس بينهم مدني ولا مثقف ولا متدين، ولا منازل يحنون للعودة إليها في نهاية اليوم”، وهى تقريباً نفس مواصفات جنود المليشيا الذين يشنون حرباً سادية، منذ أكثر من عام، على المجتمع السوداني، وقد تحولت هواتف المغتصبين أنفسهم إلى أدوات إدانة ضدهم، ومع ذلك لم يكن كثير من السودانيين قد أدركوا خطورة الأوضاع في دارفور غرب السودان، حتى اندلعت حرب الخرطوم، ثم اتسعت رقعتها، وبرزت ذات المشاهد على مرأى ومسمع، القتل والاسترقاق والاعتداء على الأطفال، فيما تحولت أجساد النساء، إلى ساحت حرب آخرى، يستمتع فيها جنود المليشيا بالصراخات، ولا يبالون بالإدانات الدولية.!

المحقق – عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تعذيب الأطفال واسترقاق النساء: جرائم تلاحق قادة الدعم السريع
  • قصف الدعم السريع سوق كبير في أم درمان وسقوط عشرات المصابين
  • قتلى وجرحى في قصف نفذته الدعم السريع على سوق في أم درمان
  • قتلى وجرحى في قصف نفذته الدعم السريع لسوق في أم درمان
  • بلينكن: هجوم الدعم السريع على الفاشر يهدد إحراز تقدم في أزمة السودان
  • جبريل إبراهيم: الجيش قوة شرعية له الحق في الحصول على السلاح من أي مكان
  • قيادةَ «الدعم السريع» لم تتوقَّع أن تستمر الحرب الخاطفة إلى هذا الحد
  • الفشل الذريع الذي رافق الدعم السريع يحمل رسالة كونية واضحه بأن الله لاينصر الخائنين
  • ما هو موقفي من قوات الدعم السريع؟
  • جبريل يتهم أمريكا بالتورط في الحرب السودانية