سواليف:
2025-04-07@19:17:28 GMT

مجزرة في مخيم النصيرات

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

#سواليف

استشهد عشرة فلسطينيين على الأقل في #غارة_جوية_إسرائيلية استهدفت فجر اليوم الاثنين، منزلا في #مخيم_النصيرات وسط قطاع #غزة.

وأفادت مصادر طبية بمستشفى “العودة” بمخيم “النصيرات”، باستشهاد عشرة فلسطينيين وإصابة آخرين، بينهم #أطفال و #نساء، بسبب الغارة.

⭕️بنك أهداف الاحتلال.. تشييع جثامين أربعة أطفال استشهدوا جراء قصف الاحتلال لمنزل عائلة القصاص قرب مقبرة القسام في مخيم #النصيرات.

pic.twitter.com/degUeepB1k

مقالات ذات صلة إعلام عبري: منفذ عملية الطعن في القدس هو الشهيد زايد أبو صبيح من النقب المحتل 2024/09/16 — المؤسسة الفلسطينية للإعلام – فيميد (@FimedAr) September 16, 2024

وقد انتشلت فرق الدفاع المدني أكثر من 15 مصابا جراح بعضهم خطرة، ونقلوا إلى مستشفى “العودة” بالمخيم، وإلى مستشفى “شهداء الأقصى” بـ”دير البلح”.

وقال الدفاع المدني بغزة، إنه يبحث عن مفقودين تحت أنقاض المنزل المدمر، الذي استهدافه الاحتلال وانهار فوق رؤوس ساكنيه من النساء والأطفال.

فاجعة جديدة بـ #النصيرات.. لحظة إخراج شهـ.ـداء ومصابين جراء استهداف الاحتلال منزل عائلة القصاص في منطقة مخيم 5#الجزيرة_مباشر | #غزة_تحت_القصف pic.twitter.com/Vz41FbaxiY

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) September 16, 2024

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 346 يوما، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد أكثر من 41 ألفا و 206 شهيدا، وإصابة 95 ألفا و337 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.

???? متابعة صفا| لحظات إنقاذ أطفال جرحى من تحت ركام منزل عائلة القصاص في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة pic.twitter.com/2euYJbpBwL

— وكالة صفا (@SafaPs) September 16, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غارة جوية إسرائيلية مخيم النصيرات غزة أطفال نساء النصيرات النصيرات الجزيرة مباشر غزة تحت القصف

إقرأ أيضاً:

الناجي الوحيد من مجزرة المسعفين برفح يفضح جريمة الاحتلال

لم ينس منذر عابد المسعف المتطوع بالهلال الأحمر الفلسطيني تفاصيل جريمة الجيش الإسرائيلي عندما استهدفه وزملاءه بمدينة رفح جنوب قطاع غزة يوم 23 مارس/آذار الماضي.

في تلك المجزرة المروعة، استشهد 15 من أفراد الإسعاف والدفاع المدني، المحميين بموجب القانون الدولي، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تواصل إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في غزة منذ 18 شهرا.

واستعاد عابد -الناجي الوحيد من المجزرة- تفاصيل الهجوم، حين استجابوا لنداءات استغاثة أطلقها جرحى مدنيون تحاصرهم إسرائيل بحي تل السلطان غرب مدينة رفح.

حينها توجه فريق مكوّن من 10 مسعفين، و5 عناصر من الدفاع المدني، وموظف تابع لإحدى وكالات الأمم المتحدة، إلى مصدر الاستغاثات، على أمل المساعدة في إنقاذ حياة مدنيين.

إطلاق نار كثيف

يقول عابد -وهو في الثلاثينيات من عمره- للأناضول "وصلتنا إشارة عن وجود إصابات في منطقة الحشاشين (بحي تل السلطان)، فتحركنا فورا. كانت سيارات الإسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (إسعاف 101)، ومضاءة من الداخل والخارج".

وأضاف "فور وصولنا المكان تعرضنا لإطلاق نار كثيف ومباشر، فاضطررت للانبطاح داخل سيارة الإسعاف بالخلف.. لم أسمع من زملائي أي حرف، وسمعت الشهقات الأخيرة لهم.. ثم وصلت قوة خاصة إسرائيلية وفتحت باب السيارة وكانوا يتكلمون العبرية، وضعوا رأسي بالأرض حتى لا أرى زملائي ولا أعرف مصيرهم".

إعلان

وبعد إطلاق النار على سيارات الإسعاف، سحب جنود إسرائيليون عابد من الحطام واعتقلوه وعصبوا عينيه، ثم خضع للاستجواب على مدار 15 ساعة، قبل إطلاق سراحه.

وكشف عابد عن تعرضه لتعذيب شديد، وقال "ضربوني بأعقاب البنادق وعذبوني، وسألوني عن اسمي وعنواني وتفاصيل عن وجودي يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول.. كلما أجبت كانوا يضربونني أكثر، تمنيت الموت من شدة التعذيب".

وأكد الناجي الوحيد أن قوات الاحتلال استخدمت جرافات عسكرية للحفر في الموقع، وشاهدهم يحفرون حفرة على جانب، و3 على جانب آخر، وتم دفن سيارات الإسعاف والدفاع المدني فيها، بعد أن أطلقوا النار على من كانوا بداخلها.

وفي 27 و30 مارس/آذار الماضي، أعلنت السلطات في غزة العثور على جثامين 15 من أعضاء فريق الإسعاف والإطفاء مدفونة في منطقة تبعد نحو 200 متر عن موقع توقف مركباتهم.

وأظهرت المؤشرات أن الضحايا قُتلوا بالرصاص، وبعضهم وُجد مكبّل اليدين.

مزاعم إسرائيلية

وفي 31 مارس/آذار، زعم الجيش الإسرائيلي أن قواته لم تهاجم مركبات الإسعاف والإطفاء "عشوائيا"، بل فتحت النار تجاه "سيارات اقتربت بطريقة مريبة دون تشغيل أضواء الطوارئ".

كما زعم أن العملية أسفرت عن مقتل عناصر من كتائب القسام وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة الجهاد الإسلامي.

لكن عابد نفى صحة هذه المزاعم تماما، مؤكدا أن المنطقة لم تكن منطقة عمليات عسكرية، بل منطقة إنسانية فيها مدنيون، وشدد على أن ما فعله الجيش الإسرائيلي "جريمة ضد الإنسانية" حاول طمسها بدفن الفريق الإنساني ومركباتهم لإخفاء الأدلة.

ومساء السبت، تراجع جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مزاعمه، وأقر بجريمة قتل عناصر الإسعاف والإطفاء في رفح، وذلك تحت وطأة مقطع فيديو صادم التقطه أحد المسعفين بهاتفه المحمول قبل استشهاده، ونشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية.

إعلان

وزعم جيش الاحتلال أن تحقيقا أوليا أجراه خلص إلى أن طواقم الإسعاف والدفاع المدني اقتربت من مركبة تابعة لحركة حماس لدى دخولها إلى تل السلطان، فاعتقد الجنود أنها تشكل تهديدا، وفتحوا النار عليها، ونفى أن يكون عمال الإغاثة تم إعدامهم بعد تقييدهم.

وزعم أن جرافة عسكرية غطت الجثث والمركبات بالرمال بسبب "استمرار القتال"، وحاول تبرير جريمته بما سماه "إجراء متبع في المنطقة الجنوبية لمنع الحيوانات من العبث بالجثث"، بينما تركت آلاف الجثث لمدنيين، بينهم أطفال ونساء وشيوخ، لتنهشها الكلاب في مناطق أخرى من غزة.

ونفى الجيش الإسرائيلي أن تكون جثث الشهداء تعرضت للتلف، رغم أن "الفيديو، الذي يوثق عمليات الحفر في المكان الذي دفنت فيه الجثث، يظهر أنها في حالة سيئة للغاية وبعضها مشوّه"، وفقا لصحيفة هآرتس.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن رئيس الأركان إيال زامير وجّه آلية التحقيق في هيئة الأركان العامة، المسؤولة عن فحص الحالات التي يشتبه فيها بارتكاب جرائم حرب، بالتحقيق في الحادث، وأكدت أنه "منذ بداية الحرب، تم نقل معلومات عن عشرات الحالات إلى تلك الآلية، لكن لم تتم محاكمة الجنود نتيجة لذلك".

مقالات مشابهة

  • الناجي الوحيد من مجزرة المسعفين برفح يفضح جريمة الاحتلال
  • الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة شرقي غزة
  • الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة في حي التفاح شرقي غزة
  • الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة في غزة
  • الطيران الإسرائيلي يرتكب مجزرة جديدة في خان يونس.. وغزة تختنق عطشا
  • مجزرة جديدة في خان يونس / شاهد
  • تفاقم معاناة الأطفال والنازحين في مخيم النصيرات
  • شاهد .. نيويورك تايمز تنشر فيديو يدحض رواية الاحتلال حول مجزرة المسعفين في رفح
  • قوات الاحتلال تشن حملة مداهمات واعتقالات في مخيم عسكر الجديد شرق نابلس
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم مخيم عسكر الجديد شرق مدينة نابلس