نائب يدعو إلى عدم سماع المطالب بإلغاء التصويت الخاص في الانتخابات العامة والمحلية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 16 شتنبر 2024 - 11:19 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن النائب عن محافظة نينوى منصور المرعيد، اليوم الاثنين، رفضه لدعوات بعض النواب لإلغاء التصويت الخاص بالأجهزة الأمنية والحشد الشعبي في الانتخابات البرلمانية والمحلية.وقال المرعيد ، في حديث صحفي، إن “هناك دوافع سياسية وراء دعوات بعض النواب لإلغاء التصويت الخاص بالأجهزة الأمنية في الانتخابات المحلية والبرلمانية، وهو أمر مرفوض”.
وأضاف أن “هذه الدعوات ستقلل بشكل أكبر من نسب المشاركة المتدنية في الانتخابات، وبعض الجهات لها غايات سياسية تحاول تحقيقها من خلال الدعوة لإلغاء التصويت الخاص”.وينتمي النائب منصور المرعيد إلى كتلة “عطاء” التي شكلت تحالف العقد الوطني بزعامة رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض.ويؤكد ناشطون من مدينة الموصل أن جهات سياسية تستغل الحشد الشعبي والأجهزة الأمنية في الانتخابات لصالحها، حيث يفرض كل زعيم سياسي يمتلك فصيلاً مسلحاً على المقاتلين التصويت لمرشحين محددين في الانتخابات دون غيرهم.وكان عدد من النواب السنة قد دعوا إلى إلغاء التصويت الخاص بالأجهزة الأمنية في انتخابات مجلس النواب ومجالس المحافظات.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: التصویت الخاص فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
الثلاثاء.. مجلس النواب يبدأ مناقشة قانون العمل الجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبدأ مجلس النواب خلال جلسته العامة يوم الثلاثاء المقبل، مناقشة مشروع القانون المقدم من الحكومة بإصدار قانون العمل الجديد وتتناول الجلسة مناقشة القانون، من حيث المبدأ، ومواد الإصدار ومادة 1 الخاصة بالتعريفات.
ويتضمن مشروع القانون، تنظيم جديد متكامل لقانون العمل بهدف وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال، دون الإخلال بمبدأ التوازن بين الطرفين، تماشيا مع المتغيرات الجديدة والتطورات الهائلة التي شهدتها مصر في بنيتها التحتية في جميع القطاعات ومنها الصناعة والتجارة والزراعة، وجذب الاستثمارات الوطنية والأجنبية، وتعزيز دور القطاع الخاص.
ووفقا لتقرير لجنة القوى العاملة عن القانون، فإنه يقوم على فلسفة جديدة مفادها بناء علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الإنتاجية، والحفاظ على حقوق العمال لضمان استمرارية العمل وزيادة الإنتاج، وتحفيز الشباب على العمل بالقطاع الخاص بعد عزوفهم عنه في الفترات الأخيرة، ومعالجة فجوة المهارات، والعمل على التوائم بين مخرجات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل.