اخ كريم من أبناء المسيرية راسلني للنشر وهو يرجو تصحيح المفاهيم والمواقف
قلتها من قبل وانا مؤمن بها أن كان هناك فرد واحد يقف في الإتجاه الصحيح فهو الأحق بإسم القبيلة وان كانت الغالبية في الإتجاه الآخر فالرجال تعرف بالحق وليس العكس
إن شخص واحد في الإتجاه الصحيح هو عطوي -مسيري -رزيقي -حازمي الخ وأغلبية مع المليشيا هم دعامة رفعت الأقلام وجفت الصحف
بقلم بكري المدنى
——————————–
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة و السلام على رسل الله خاتم المرسلين
(ربي اشرح لي صدري و يسر لي امري و احلل عقدة من لساني يفقه قولي) وبعد:
انا يوسف إبراهيم يوسف الفهيم
ها انا اليوم احدثكم بشأن امر اكره ان اتحدث عنه و هو امر القبائل و اعجب من المتحدث معي من طباعه و اخلاقه لا من إنحداره القبلي
احدثكم عن قبيلة المسيرية و انا احد ابنائها و انا هنا لست افخر او اباهي بها بل احترم كافة قبائل السودان الحبيب وافخر و اباهي بالسودان البلد الحنين و كرم اهل السودان و اخلاقهم و اخلاق مليشيا ال دقلو شتان بينهما بين الحق و الباطل
انا اتحدث معكم و قد بلغت الغصة الحناجر و لم اجد م يحمل ما في صدري سوى الحديث معكم فانتم الاخوة و الاصدقاء و الاهل و الجيران اريد ان اتحدث عن إختطاف صوت القبيلة من قبل جهلاء و منتفعين و بائعين الذمم الادارة الاهلية لصالح التمرد و صبغ اسم القبيلة بذاك الداء و زرع الفتنة و البغضاء بين ابناء الوطن و جر ضعفاء النفوس إلى صفهم و هنا يحصص الحق من يرد الذهاب إلي التمرد فلا عزاء له سوى الخيانة اما نحن الموت حبابو الف مرحب يا معارك واجبنا ان نصدق القوول نحن جند الله جند الوطن.
فالشر يعم بأهله و الخير يعم بأهله ..فلم نحكي عن الرجال عن بسالة تلك الرجال و المواقف حقوو نذكر اسود و ابطال هذا الوطن اولا ثم بناء لهذه القبيلة ع سبيل المثال لا الحصر ك جودات و و ابطال بابنوسة و في المرعات ك صدام كركون و مهند إبراهيم و وليد ادم وهم كثر و هنا بالتاكيد لا انسى مجهودات الاستاذ احمد صالح صلوحة نكن له الاحترام لموقفه المحترم. .
نحن شباب هذه القبيلة في خندق واحد مع قواتنا المسلحة إلى ان يرث الله الارض و ما عليها..
و إن كنا من نفس المكون فإختلافنا مع من دعم او تعاون او إستنفر مع هذه المليشيا إختلاف اخلاق فاخلاقنا و تربيتنا لا تشبههم ولو تشابهت الوجوه يظل اختلافنا معهم على الاخلاق و التربية الدينة. و الشكر لأبهائنا و امهاتنا لحسن التربية و النشأة و لتلك المدرسة (حطين).
انا اسكن الثورة الحارة 35(القلعة شارع الابراج ) نشأت و ترعرت فيها منذ نعومة اظافري لم نعرف للقبلية مدخل قط .. اصدقائي من الجزيزة و الاخر من نهر النيل و الاخر من الابيض و الاخر من دارفور و الاخر من الشمالية و الاخر من كردفان. .فانا اليووم من افعال البرابرة ال دقلوو اتحسس و اتحسر حين مجالستهم لما فعلووهوو باهلهم و هم ينسبون ع مكوني القبلي و اصدقائي لم يحسسوني يومآ بذالك بال حين اتخذ الوحدة ملجآ لي يتوون إلي و يخففون عني و ان لا ذنب بلك انا اعلم علم اليقين بان لا ذنب لي ولاكن اتحسر على م فعلتة تلك المليشيا بالبلد الحنين السودان الواحد الموحد رغم كيد المتربصين عملاء السفارات الاجنبية
إلي اخوان الفكرة وخنادق:عهد الرجال م بنخذلك بيعة صمود و الطاعة لي ابعد حدود كان جات جيوش الشرك جت شان يهزموك م بنخذلك..هذا عهدنا مع الشهدأء الكرام الفازو باعلى الجنان
إلي قوات الشعب المسلحة:اشر علينا محل تدور حرم بنفرض هيبتك
إلي شعبنا الصابر المكلوم:ربنا يفرج الهم و الغم و يعود السودان افضل من اول ويعم الفرح و الامن و الامان ربوع سوداننا الحبيب
مع تحياتي و محبتي و إحترامي لكم جميعآإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الاخر من
إقرأ أيضاً:
«الوطن» تكشف آخر وصية لمحمد الضيف قبل استشهاده: كونوا أبطالا مقاومين لأجل فلسطين
عقب إعلان الناطق العسكري لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أمس الخميس، استشهاد محمد الضيف، قائد هيئة أركان الكتائب، خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بدأت التساؤلات حول رجل الظل الذي أرهق الاحتلال على مدار 30 عامًا من مطاردته ومحاولة الحصول على أي معلومة تساعد على اغتياله.
تفاصيل آخر لقاء لمحمد الضيف بأسرتهوكشفت «الوطن» عن آخر لقاء جمع محمد الضيف بأسرته، حيث التقى قائد هيئة أركان كتائب القسام بزوجته الأولى، منى حمدان «أم خالد»، وأبنائه خالد وحليمة، صباح يوم الجمعة 6 أكتوبر 2023، أي قبل يوم من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر.
آخر وصية لمحمد الضيف قبل استشهادهوقال نجله الأكبر، خالد، لـ«الوطن»: «أوصاني والدي في آخر لقاء بتقوى الله والتمسك بكتابه، والحفاظ على كل ذرة تراب من وطننا فلسطين، وقال: هذه أرضنا ومقدساتنا التي نقدم أرواحنا من أجلها، أريد منك أن تكون بطلاً مقاومًا، تقدم روحك لأجل قضيتك، وفي سبيل الله من أجل فلسطين والمسجد الأقصى ومسرى رسول الله».
تغيير الهوية والكنيةوقالت زوجة قائد هيئة أركان كتائب القسام إنها عقب الحرب، وصواريخ الاحتلال الإسرائيلي التي استهدفت المنزل الذي كانت تعيش فيه، انتقلت مع أبنائها للإقامة في إحدى مراكز الإيواء بمدينة غزة.
وأضافت أنها كانت تخفي هويتها نظرًا لحساسية موقع زوجها، لكن بعد استشهاده أصبح بإمكانها الحديث عن علاقتها به، قائلة: «بعد استشهاد زوجي محمد الضيف، رحمة الله عليه، تمكنت لأول مرة من كشف هويتي والافتخار بأنني زوجة هذا المجاهد القيادي الشهيد الذي كان المطلوب الأول للاحتلال الإسرائيلي على مدار 30 عامًا».
وأوضحت أنها كانت تستخدم ألقابًا مستعارة لحماية نفسها وأطفالها، مثل «أم فوزي»، «أم فواز»، «أم حسام»، «أم السعيد»، «أم العبد»، بينما كان أبناء الشهيد يخفون هويتهم أيضًا: «يعني مثلا خالد كان اسمه فوزي ومعروف في الحارة بهذا الاسم عشان ما حد ينتبه إنه ابن القائد الضيف لكن الآن أستطيع أن أقول: أنا أم خالد، زوجة القيادي القسامي العظيم محمد الضيف، رجل الظل، وهؤلاء أبناؤه»
وأشارت منى حمدان، الزوجة الأولى للضيف، إلى حياة الزهد التي عاشتها معه قائلة: «بيتنا 4 فرشات وحصيرة، قبل الحرب وبعدها، طبعا هاي الأمر بيعمل صدمة لناس كتير لأنهم بيتخيلوا إن عائلات وأسر القياديين عايشين حياة رفاهية داخل قصور».
ويعد محمد دياب المصري، المعروف بـ«محمد الضيف» والمولود في مخيم خانيونس جنوب قطاع غزة، هو صاحب المسيرة الطويلة والمحاطة بالغموض في حركة حماس، حيث كانت له قدرة كبيرة على التخفي والإفلات من مطاردة الاحتلال التي وضعته على رأس قائمة المطلوبين منذ عقود.