بوابة الفجر:
2024-11-23@12:36:49 GMT

أفضل الأطعمة لتعزيز المناعة في فصل الخريف

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

مع اقتراب فصل الخريف، يزداد خطر الإصابة بالأمراض المعدية نتيجة انخفاض درجات الحرارة وزيادة التجمعات في الأماكن المغلقة. 

لتقوية جهاز المناعة ومنع انتقال الفيروسات، يمكن الاعتماد على بعض الأطعمة التي تعزز الصحة المناعية. 

وفقًا للدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إليك أبرز الأطعمة التي يجب تضمينها في نظامك الغذائي خلال فصل الخريف:

1.

البرتقالالفوائد:غني بفيتامين سي، الذي يعزز إنتاج خلايا المناعة والأجسام المضادة.يحتوي على مضادات أكسدة مثل الهيسبيريدين التي تحسن وظائف المناعة وتحمي الخلايا من الأضرار التأكسدية.يساعد في تقليل الالتهابات المزمنة وتحسين مناعة الجهاز الهضمي بفضل الألياف الغذائية.2. الزنجبيلالفوائد:يحتوي على مركبات مثل الجنجرول ذات الخصائص المضادة للالتهابات، مما يعزز الاستجابة المناعية.يمتاز بخصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، مما يساعد في الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا.يحسن تدفق الدم ويعزز توصيل العناصر الغذائية والأكسجين إلى الخلايا المناعية.3. عسل النحلالفوائد:يحتوي على مركبات طبيعية تقتل البكتيريا والفيروسات.غني بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويدات التي تحمي الخلايا المناعية من الأضرار التأكسدية.يعزز صحة الجهاز المناعي بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والفيروسات.4. البروكليالفوائد:يحتوي على فيتامين سي ومضادات الأكسدة التي تعزز المناعة.يحتوي على مركبات مثل السلفورافان التي تحمي الخلايا المناعية من الأضرار التأكسدية.5. الثومالفوائد:يحتوي على مركب الأليسين الذي له تأثيرات قوية مضادة للبكتيريا والفيروسات.يعزز نشاط خلايا الدم البيضاء، بما في ذلك الخلايا القاتلة الطبيعية والخلايا الأكولة التي تهاجم الميكروبات والأجسام الغريبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تعزيز المناعة اطعمة تقوي المناعة فيتامين سي الزنجبيل عسل النحل البروكلي الثوم الوقاية من الأمراض یحتوی على

إقرأ أيضاً:

محافظة ظفار تضم بنية سياحية متكاملة مع ارتفاع الزوار لأكثر من مليون خلال موسم الخريف

- نمو متسارع في قطاع الضيافة بلغت نسبته 40% في العام المنصرم

تشهد محافظة ظفار جهودًا متواصلة لتعزيز قطاعي التراث والسياحة من خلال العديد من المشروعات والأنشطة التي تهدف إلى إبراز الهوية الثقافية والتراثية للمحافظة، وتحفيز السياحة المحلية والإقليمية والدولية، وفي إطار هذه الجهود قامت المديرية العامة للتراث والسياحة بمحافظة ظفار بتنفيذ مجموعة من المشروعات والبرامج التي تركز على تنمية البنية الأساسية للسياحة، وتطوير المواقع التراثية، وتعزيز الخدمات السياحية لتحقيق مستهدفات وزارة التراث والسياحة، بما يخدم تحقيق أهداف استراتيجية التنمية السياحية الشاملة و"رؤية عُمان 2040".

ومن أهم الأعمال التي تختص بها وزارة التراث والسياحة ترميم وصيانة المواقع الأثرية؛ إذ شملت جهود الترميم والتأهيل العديد من المواقع الأثرية والمعالم التاريخية، وقد استكمل تأهيل حصن مرباط، وترميم كل من حصني طاقة وسدح، بالإضافة إلى أعمال الترميم والتأهيل المستمرة في العديد من مواقع أرض اللبان، وأعمال التسوير للحفاظ على مجموعة من المواقع الأثرية الأخرى التي تزخر بها المحافظة.وقد أسهمت هذه الجهود في حماية الإرث التاريخي وتجهيز المواقع بشكل مستمر، مما شجع على طرح مجموعة من المعالم التاريخية للاستثمار المحلي، لتفتح أبوابها من جديد أمام الزوار مكتسية حللًا مميزة وجديدة، بهدف ضمان استدامتها وتعزيز القيمة المحلية المضافة في القطاع.

ومن أبرز المعالم التاريخية التي تم طرحها للاستثمار برج العسكر، وحصن طاقة، وحصن رخيوت، وكوت حمران، وحصن مرباط، ومنطقة سوق مرباط القديم، بالإضافة إلى استثمارات مميزة لمحلات واجهة البليد، وتملك وزارة التراث والسياحة أكثر من 20 فرصة استثمارية مباشرة وواعدة في المحافظة.

كما تم افتتاح عدد من المشروعات الفندقية ودخلت حيّز التشغيل مع بداية موسم خريف ظفار 2024، منها افتتاح عدد من الفنادق فئة الـ(5) و(4) نجوم؛ وذلك ضمن خطة الوزارة لرفع عدد الغرف الفندقية في المحافظة، التي بلغت نهاية العام المنصرم حوالي 6 آلاف غرفة فندقية، ومن المؤمل أن تصل إلى 7 آلاف غرفة مع نهاية هذا العام.

واجهات جديدة

ومن منطلق تعزيز البنية الأساسية للقطاع السياحي وتطوير المرافق في المقاصد السياحية في المحافظة، قامت المديرية العامة للتراث والسياحة بمحافظة ظفار، بالشراكة مع بلدية ظفار، بإنجاز عدد من المشروعات بهدف تحسين تجربة الزوار وتوفير خدمات مريحة وآمنة لهم، ومن أهم هذه المشروعات واجهة المغسيل، وإطلالة حمرير، وإطلالة دربات، والواحة المصغرة في الدمر بولاية مرباط.

كما تم توقيع العديد من عقود حق الانتفاع لإنشاء مشروعات إيوائية وفندقية بمختلف تصنيفاتها، تم افتتاح بعضها، ومن المأمول أن تنجز بقيتها وفق الجداول الزمنية المعتمدة لتكون إضافة لقطاع الضيافة في المحافظة، الذي يشهد نموًا متسارعًا بلغت نسبته 40% في العام المنصرم، وهذا النمو استمر خلال العام الحالي، إذ من المتوقع أن يصل عدد الغرف الفندقية المرخصة إلى قرابة 7000 غرفة بنهاية العام 2024م.

تعمل مديرية التراث والسياحة بمحافظة ظفار على المراحل النهائية لإطلاق عدد من مشروعات استكمال تحسين المسارات السياحية في جبال ظفار، بهدف تجهيز مسارات سياحية تساعد الزوار على استكشاف الطبيعة الخلابة والاستمتاع بتجارب وأنماط سياحية مختلفة ومميزة.

كما نظمت المديرية العامة للتراث والسياحة العديد من الفعاليات السنوية ضمن المواسم السياحية لمحافظة ظفار، حيث شملت فعاليات تراثية وفنية وثقافية ورياضية، بالإضافة إلى مشاركتها أو تنفيذها ملتقيات ومؤتمرات خلال الأعوام القليلة الماضية.

الترويج السياحي

وفيما يتعلق بالترويج السياحي المحلي والدولي لمحافظة ظفار، أسهمت وزارة التراث والسياحة في الترويج للمحافظة كوجهة سياحية مستدامة على مدار العام، من خلال المشاركة في معارض السياحة العالمية، مثل معرض برلين الدولي للسياحة وسوق السفر العالمي في لندن، وإقامة حملات وحلقات عمل ترويجية مختصة بموسم خريف ظفار نفذتها في دول مجلس التعاون الخليجي.

كما قامت الوزارة باستضافة العديد من وفود الشركات السياحية من الدول المصدرة للسياح الأوروبيين، بالإضافة إلى استضافة العديد من المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي، وعرض منتجات وخدمات سياحية بالتعاون مع شركاء القطاع لإبراز المقومات السياحية للمحافظة.

وقد أتت هذه الجهود ثمارها، حيث تجاوز عدد زوار موسم خريف ظفار للعام 2024م حاجز المليون زائر للمرة الأولى، كما شهدت مواسم السياحة الشتوية نموًا مطردًا خلال الأعوام الثلاثة الفائتة.

بفضل جهود المديرية العامة للتراث والسياحة بمحافظة ظفار، شهدت المحافظة تطورًا ملحوظًا في قطاع السياحة، حيث بلغ نمو التدفق السياحي في ظفار نسبة 18.4%، وتمكنت من جذب عدد متزايد من السياح من داخل سلطنة عُمان وخارجها؛ وتعكس هذه الإنجازات التزام المديرية بتعزيز قطاع السياحة والمحافظة على الإرث الثقافي والتاريخي لظفار، التي تتناغم مفرداتها المميزة من طبيعة وإنسان، مع تأكيد دورها كوجهة سياحية مستدامة على المستويين المحلي والعالمي، والعمل مستمر؛ إذ تقوم التوجهات القادمة على زيادة عدد الغرف الفندقية الشاطئية، والعمل على تطوير الواجهات البحرية بالتنسيق مع شركاء القطاع، مع التركيز على ولاية صلالة كمركز للنمو السياحي، كما تتضمن التوجهات إضافة أنماط سياحية وتجارب مختلفة، مثل سياحة المغامرات، والسياحة البحرية، وسياحة الحوافز والمؤتمرات، إلى جانب العمل على إنشاء منشآت فندقية في صحراء الربع الخالي الخلابة.

مقالات مشابهة

  • "الزراعة" تحذر من تسمم الإبل في الخريف وتوصي بإجراءات وقائية
  • نشرة التوك شو.. بشرى بشأن أسعار البيض وابتكار أقمشة مقاومة للبكتيريا
  • القومي للبحوث: ابتكار أقمشة مقاومة للبكتيريا
  • لتقوية المناعة.. تناول هذه المشروبات على الريق في الشتاء
  • محافظة ظفار تضم بنية سياحية متكاملة مع ارتفاع الزوار لأكثر من مليون خلال موسم الخريف
  • عاطف عبد الغني: الشائعات لعبت دورا كبيرا في إشعال شرارة الخريف العربي
  • باحثة: الكلوروفيل في الخضراوات الخضراء يحارب الخلايا السرطانية والدعوى الفيروسية
  • باحثة: الكلوروفيل في الخضراوات الخضراء يحارب الخلايا السرطانية والعدوى الفيروسية
  • باحثة: الكلوروفيل في الخضروات الخضراء يحارب الخلايا السرطانية والعدوى الفيروسية
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للطفل لتعزيز حقوقهم وبناء مستقبل أفضل