بوابة الفجر:
2025-03-04@04:36:59 GMT

أفضل الأطعمة لتعزيز المناعة في فصل الخريف

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

مع اقتراب فصل الخريف، يزداد خطر الإصابة بالأمراض المعدية نتيجة انخفاض درجات الحرارة وزيادة التجمعات في الأماكن المغلقة. 

لتقوية جهاز المناعة ومنع انتقال الفيروسات، يمكن الاعتماد على بعض الأطعمة التي تعزز الصحة المناعية. 

وفقًا للدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إليك أبرز الأطعمة التي يجب تضمينها في نظامك الغذائي خلال فصل الخريف:

1.

البرتقالالفوائد:غني بفيتامين سي، الذي يعزز إنتاج خلايا المناعة والأجسام المضادة.يحتوي على مضادات أكسدة مثل الهيسبيريدين التي تحسن وظائف المناعة وتحمي الخلايا من الأضرار التأكسدية.يساعد في تقليل الالتهابات المزمنة وتحسين مناعة الجهاز الهضمي بفضل الألياف الغذائية.2. الزنجبيلالفوائد:يحتوي على مركبات مثل الجنجرول ذات الخصائص المضادة للالتهابات، مما يعزز الاستجابة المناعية.يمتاز بخصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، مما يساعد في الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا.يحسن تدفق الدم ويعزز توصيل العناصر الغذائية والأكسجين إلى الخلايا المناعية.3. عسل النحلالفوائد:يحتوي على مركبات طبيعية تقتل البكتيريا والفيروسات.غني بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويدات التي تحمي الخلايا المناعية من الأضرار التأكسدية.يعزز صحة الجهاز المناعي بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والفيروسات.4. البروكليالفوائد:يحتوي على فيتامين سي ومضادات الأكسدة التي تعزز المناعة.يحتوي على مركبات مثل السلفورافان التي تحمي الخلايا المناعية من الأضرار التأكسدية.5. الثومالفوائد:يحتوي على مركب الأليسين الذي له تأثيرات قوية مضادة للبكتيريا والفيروسات.يعزز نشاط خلايا الدم البيضاء، بما في ذلك الخلايا القاتلة الطبيعية والخلايا الأكولة التي تهاجم الميكروبات والأجسام الغريبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تعزيز المناعة اطعمة تقوي المناعة فيتامين سي الزنجبيل عسل النحل البروكلي الثوم الوقاية من الأمراض یحتوی على

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي: تدفق الشاحنات إلى غزة يعزز رواية حماس بالانتصار

بالتزامن مع تفاعل الاحتلال الإسرائيلي مع خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاصة بتهجير الفلسطينيين من غزة، فإن أوساطه الأمنية تزعم أن إدخال الشاحنات والجرافات إلى غزة من شأنه أن يحبط تلك المبادرة، لأن ذلك يسمح للمقاومة باستغلال الخط الرفيع بين "الحل الإنساني" وإعادة إعمار القطاع، والأسوأ من ذلك يعزز الرواية التي تروج لها المقاومة الفلسطينية، بأن الحرب الحالية ستنتهي كالجولات السابقة، وأن الحركة هنا لتبقى.

رئيس معهد "ميسغاف" للأمن القومي والاستراتيجية الصهيونية، والرئيس السابق لمجلس الأمن القومي، مائير بن شبات، زعم أن "القوافل الطويلة من الشاحنات المتحركة من مصر نحو رفح في طريقها للقطاع، ستحمل معها الإمدادات والمساكن، وربما وسائل مختلفة سيتم تهريبها لاستخدام قوى المقاومة، لكن الأهم من ذلك، من وجهة نظر حماس، أنها ستجلب لفلسطينيي القطاع الأمل في إعادة الإعمار".

وأضاف في مقال نشره موقع ويللا، وترجمته "عربي21" أن "الشاحنات والجرافات القادمة لإزالة الأنقاض، وترميم خطوط الكهرباء، ستساعد حماس على نقل الرسالة بأن هذه الحرب ستنتهي كجولة أخرى، وأنها هنا لتبقى، خاصة بعد نشر خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين لدول أخرى، ويدرك كبار مسؤوليها أن فرص نجاح الخطة تعتمد، من بين أمور أخرى، على أملهم أو يأسهم، في رؤية غزة تتعافى من أنقاضها، وما دام لديهم أمل، فلن يستسلموا لإغراءات مقترحات بديلة، حتى لو وعدتهم بالاستقرار، وتحسين مستوى معيشتهم".

وأشار أنه "بما أن إعادة إعمار غزة في نظر إسرائيل، حتى تقديم خطة ترامب، بمثابة رافعة للمطالبة بنزع سلاح القطاع من القدرات العسكرية، وهو ما تعارضه حماس بشدة، فقد تم التوصل لصيغة من شأنها التغلب على هذه العقبة المتمثلة بـ"البروتوكول الإنساني"، المتضمن إجراءات تهدف لتخفيف الضائقة الإنسانية، وليس بالضرورة إعادة بناء القطاع، لكن الخط الفاصل بينهما رفيع وضبابي".


وأكد أنه "من وجهة نظر إسرائيل، فمن المفترض أن تخدم الجرافات التي تزيل الأنقاض من الطرق الرئيسية حاجة إنسانية، لكن في نظر الفلسطينيين فهي بداية لإعادة الإعمار، وإن المقطورات لإيواء من دمرت منازلهم استجابة لحاجة إنسانية، خاصة في طقس الشتاء، لكنها في نظرهم بمثابة وتد في الأرض لمشاريع الإسكان الدائمة القادمة، وبداية لعملية إعادة الإعمار، حتى وإن استغرقت وقتاً طويلاً".

وأوضح أن "إدخال هذه التدابير لقطاع غزة يعزز رواية النصر التي تحاول حماس الترويج لها منذ وقف إطلاق النار، أو كما قال بعض ناطقيها "نحن اليوم التالي"، وتعمل على تعزيز تواجدها، التي تسعى إسرائيل للإطاحة بها؛ حتى لو اضطر لدفع هذه التكاليف كجزء من جهوده لإعادة المختطفين".

وختم بالقول إنه "من المهم أن يدرك صناع القرار الاسرائيلي المنخرطون بهذه المسألة أهمية الثمن، ويحدّدوا بوضوح وبشكل موجز للمؤسسة الأمنية الخط الفاصل بين "الحلول الإنسانية الضرورية" و"إعادة الإعمار"، ويرافقه إجراءات تقلل من المصلحة العامة لحماس، وتمنع فشل مبادرة ترامب".

مقالات مشابهة

  • مسؤول إسرائيلي: تدفق الشاحنات إلى غزة يعزز رواية حماس بالانتصار
  • ضع هذا الخضار في سلطة رمضان ولن تعانى من التهابات المسالك
  • رئيس الدولي للخماسي الحديث: مصر من أفضل الدول التي تنظم البطولات واللعبة أصبحت أكثر متعة وإثارة بالنظام الجديد
  • طبيبة تكشف أفضل الأطعمة لتعزيز صحة البصر
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول ماء الكمون والليمون على الريق؟
  • مشروبات وخلطات عشبية خاصة بشهر رمضان
  • أفضل الأطعمة للإفطار والسحور.. نظام غذائي صحيّ في رمضان
  • تعرف على أفضل الأطعمة للإفطار والسحور في رمضان
  • افتتاح مصنع الألواح الشمسية في العين السخنة| مدبولي يوجه ببحث أوجه الاستفادة من مصنع الخلايا الشمسية.. واستشاري استدامة: المصنع يدعم تحول مصر لمركز إقليمي للطاقة النظيفة
  • دراسة تكشف آلية جديدة لتحول فيروس نقص المناعة البشرية إلى شكل معدٍ