يمانيون:
2025-02-07@08:27:13 GMT

حزب الله ينفذ 10 عمليات عسكرية ضد قوات العدو دعما لغزة

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

حزب الله ينفذ 10 عمليات عسكرية ضد قوات العدو دعما لغزة

نفذت المقاومة الإسلامية في لبنان ـ حزب الله ـ 10 عمليات عسكرية ضد مواقع وانتشار قوات العدو الصهيوني عند الحدود اللبنانية الفلسطينية. وأوضحت المقاومة في بيانات منفصلة، الأحد، أن عملياتها تأتي دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، وكانت العمليات وفقًا للآتي:  1- استهداف مقر كتائب ‏المدرعات ‏التابع للواء 188 في ثكنة “راوية” بعشرات صواريخ الكاتيوشا، كردٍّ على ‌‏‌‏‌‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصًا الاعتداء على ‏بلدة الصرفند.

2- الساعة 06:45 استهداف منظومة‎ ‎فنية‎ ‎في موقع المالكية بمحلقة انقضاضية وإصابتها إصابة مباشرة ما أدى إلى تدميرها. 3- الساعة 07:50 استهداف تموضع لجنود ‏العدو الإسرائيلي في موقع المطلة بمحلقة انقضاضية وتحقيق فيه إصابات مؤكدة. 4- الساعة 11:20 استهداف التجهيزات التجسسية ‏في موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بصاروخٍ موجه أصابها بشكلٍ مباشر مما ‏أدى إلى تدميرها. 5- الساعة 16:05 استهداف مرابض العدو الإسرائيلي في ‏الزاعورة بالأسلحة الصاروخية وإصابتها إصابة مباشرة. 6- الساعة 17:15 استهداف التجهيزات ‏التجسسية في موقع راميا بصاروخٍ موجه أصابها بشكلٍ مباشر مما أدى إلى تدميرها.‏ 7- الساعة 17:30 استهداف موقع السماقة في ‏تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابةً مباشرة.‏ 8- استهداف مبانٍ يستخدمها جنود العدو الإسرائيلي في مستوطنة شلومي بالأسلحة ‏المناسبة وإصابتها إصابةً مباشرة، كردٍّ على ‏اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة. 9- شَن هجوم جوي بِسربٍ من المسيرات ‏الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة الجمع الحربي لِفرقة الجولان في ثكنة يردن، استهدفت أماكن ‏تموضع واستقرار ضباطها وجنودها وأصابت أهدافها بِدقة وأوقعت فيهم عدداً من القتلى والجرحى، كردٍّ على اعتداء ‏العدو الإسرائيلي الذي طال منطقة البقاع ليل أمس والذي أدى إلى وقوع إصابات من المدنيين بينهم ‏أطفال. 10- الساعة 19:20 استهداف مرابض مدفعية ‌‏العدو الإسرائيلي في ديشون بالأسلحة الصاروخية وإصابتها إصابة ‏مباشرة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی فی وإصابتها إصابة فی موقع أدى إلى

إقرأ أيضاً:

موقع إسباني: خطة ترامب لغزة قنبلة سياسية تهدد بإشعال المنطقة

قال موقع "إل بوست" الإسباني، إن خطة الرئيس الأمريكي لغزة ترامب قنبلة سياسية تهدد بإشعال المنطقة، وتتعارض مع اتفاقيات جنيف التي تحظر الترحيل القسري.

وأشار إلى أن ما يصدر يجعلها غير قانونية ومثيرة للاضطرابات في المنطقة، حيث ستنتهك القانون الدولي وستسبب معاناة لملايين الأشخاص، فضلاً عن كونها مكلفة للغاية وغير قابلة للتنفيذ من الناحية اللوجستية.

وقال الموقع، في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن اقتراح رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، بالسيطرة على قطاع غزة وطرد نحو مليوني فلسطيني يعيشون فيه، يمثل مشكلة على عدة مستويات، فهو شبه مستحيل التنفيذ ومن المؤكد أنه غير قانوني وفقاً للقانون الدولي. حتى بالنسبة لترامب، اعتُبرت الفكرة مفاجئة، إذ أدلى في الأسابيع الأخيرة بسلسلة من التصريحات غير المألوفة على أقل تقدير في العديد من المجالات، من التجارة الدولية إلى المساعدات الإنسانية وغيرها. على سبيل المثال، وصفته صحيفة الغارديان بأنه "صادم، حتى لرئاسة اعتادت كسر الأعراف والتقاليد".

وأوضح أن ترامب قد قدم هذا الاقتراح خلال مؤتمر صحفي عقد في واشنطن مع رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو؛ فلم يُقدم الكثير من التفاصيل، ولكن من طريقة حديثه، يبدو أن الفكرة تتلخص في طرد سكان القطاع بالقوة، أي "السيطرة عليه"، وتطوير مشروع عمراني ضخم يحوله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط". ثم أوضح ترامب صراحةً أنه في هذه المرحلة، لن يُعاد قطاع غزة إلى الفلسطينيين، بل سيتم إدارته من قبل جهة أخرى، غير واضحة الهوية.

إن طرد الأشخاص من أماكن سكنهم هو ممارسة محظورة صراحةً بموجب العديد من المعاهدات الدولية، وعلى رأسها الاتفاقية الرابعة لجنيف بشأن حماية المدنيين في زمن الحرب، التي تم توقيعها عام 1949. وينص المادة 49 من الاتفاقية على أن «عمليات النقل القسري، سواء الجماعية أو الفردية، خارج الأراضي المحتلة إلى أراضي الدولة المحتلة أو إلى أي دولة أخرى، سواء كانت محتلة أم لا، محظورة، مهما كان الدافع وراءها».

وخلال العقود الماضية، نظرت عدة محاكم دولية في قضايا الترحيل والطرد القسري الجماعي، وأصدرت في بعض الحالات أحكامًا بالإدانة، كما حدث على سبيل المثال خلال الحروب التي شهدتها يوغوسلافيا السابقة في تسعينيات القرن الماضي.

وذكر الموقع أنه بعيدًا عن التناقضات الواضحة مع القانون الدولي، فإن الطرد الجماعي للفلسطينيين من قطاع غزة سيتسبب في معاناة هائلة لمليوني شخص، وهم بالفعل منهكون جراء أكثر من عام من القصف الإسرائيلي المستمر والعنيف على القطاع، والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 60 ألف شخص، في حين أُصيب عشرات الآلاف بجروح.



بالنسبة للفلسطينيين، سيكون ذلك صدمة جماعية جديدة، بعد عمليات الطرد الجماعي التي تعرضوا لها قبل وأثناء وبعد الحرب التي خاضها الاحتلال عام 1948 ضد عدة دول عربية، والتي أُجبر خلالها نحو 700 ألف فلسطيني على مغادرة منازلهم.
إن سكان قطاع غزة الحاليون، علاوة على ذلك، لن يكون لديهم أي مكان للذهاب إليه. فقد اقترح ترامب أن يتم استقبالهم من قبل مصر والأردن، وهما دولتان تستضيفان بالفعل العديد من أحفاد اللاجئين الفلسطينيين – حيث يوجد في الأردن أكثر من مليوني لاجئ فلسطيني – ولا تملكان حاليًا الموارد المادية ولا الإرادة السياسية لاستقبال سكان قطاع غزة.

وبالتالي سيكون أيضًا طرد الفلسطينيين من قطاع غزة عملية مستحيلة من الناحية اللوجستية، حيث من المحتمل أن يتطلب ذلك نشر عشرات الآلاف من الجنود الأمريكيين بشكل دائم في القطاع. وفي الماضي، كان ترامب قد روج مرارًا لسياسة انسحاب تدريجي للولايات المتحدة من الشرق الأوسط، لكن هذا الاقتراح يسير في الاتجاه المعاكس تمامًا.

ووفقا للموقع؛ يبدو اقتراح تحويل قطاع غزة إلى مجمع سياحي ضخم على شاطئ البحر أكثر غرابة، قد أشار لذلك بيتر بيكر، رئيس مراسلي البيت الأبيض في صحيفة نيويورك تايمز، قائلًا: "يبدو وكأنه أحد المشاريع العقارية التي كان ترامب يعمل عليها كرجل أعمال".

وصرح المحلل أندرو ميلر، الذي عمل سابقًا مع إدارات الديمقراطيين جو بايدن وباراك أوباما، أيضًا لصحيفة نيويورك تايمز بأن مشروع تطوير عقاري بهذا الحجم سيكلف مبالغ طائلة، أكثر بكثير من 40 مليار دولار سنويًا، وهو المبلغ الذي تنفقه الولايات المتحدة حاليًا على التعاون الدولي، والذي اعتبره ترامب نفسه مبالغًا فيه. وقد صرّح ميلر لصحيفة نيويورك تايمز قائلًا: "إنها حرفيًا أكثر المقترحات التي لا يمكن فهمها على الإطلاق والتي يمكن سمعتها من أي رئيس أميركي".

وبعد أن طرح ترامب فكرة طرد الفلسطينيين من قطاع غزة دون تقديم الكثير من التفاصيل، رفضت عدة دول ذات أغلبية عربية، من بينها مصر والأردن والسعودية والإمارات وقطر، بالإضافة إلى السلطة الفلسطينية – وهي الجهة شبه الحكومية التي تدير جزءًا من الضفة الغربية – هذه الفكرة بشدة. وأوضحت في بيان أن تنفيذها "سيعرّض استقرار المنطقة للخطر.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف موقعين عسكريين لحزب الله داخل لبنان
  • موقع إسباني: خطة ترامب لغزة قنبلة سياسية تهدد بإشعال المنطقة
  • إصابة 3 فلسطينيين إثر اعتداء العدو الصهيوني عليهم قرب طوباس
  • الاحتلال الإسرائيلي يدفع بتعزيزات عسكرية لمخيم طولكرم وسط تصعيد ميداني واسع
  • صنعاء تحذر واشنطن: أي استهداف اقتصادي إعلان حرب
  • العدو الإسرائيلي يعترف بتنفيذ اليمن 370 هجوماً في الأراضي المحتلة و400 عملية عسكرية بحرية
  • العدو يقتحم عدة قرى شمال غرب رام الله ويعتقل شابا وطفلا من سلوان والبلدة القديمة
  • إصابة 5 أطفال في استهداف حافلة مدرسية بمسيرة أوكرانية
  • العدو الصهيوني يداهم منازل الفلسطينيين في مدينة ومخيم طولكرم ويحولها لثكنات عسكرية
  • أهالي جنوب لبنان يعززون فشل العدو الإسرائيلي