أول لقاء رسمي منذ طلاقهما.. بن أفليك وجينيفر لوبيز يتصدران التريند من جديد (صور)
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
ظهر النجمان جينيفر لوبيز وبن أفليك، في أول لقاء بينهما برفقة أطفالهما من زيجات سابقة، بعدما تقدمت النجمة العالمية بطلب للطلاق.
أول لقاء بين بن أفليك وجينيفر لوبيز بعد الطلاقوتناول الثنائي الغداء في فندق «بيفرلي هيلز» في كاليفورنيا، وهي المرّة الأولى التي يجتمعان فيها علناً مع أطفالهما.
وانضم طفلا بن أفليك من زوجته السابقة جينيفر جارنر، وهما «صامويل» 12 عاماً، «سيرافينا» 15 عاماً، وكذلك توأم جينيفر لوبيزمن زوجها السابق مارك أنتوني، «ماكس وإيمي» البالغان من العمر 16 عاماً.
وظهر الثنائي أيضاً وهما يصلان معاً إلى الفندق بسيارة واحدة مع أطفالهما، حيث كان أفليك يقود السيارة وإلى جانبه لوبيز وبدا في غاية الهدوء ولم يظهر عليهما أي علامات توتر.
وارتدت جينيفر لوبيز تيشرت قصير أسود وجينزًا، بينما أبقى أفليك ملابسه غير رسمية في بنطال جينز وقميص أزرق بأزرار تركه دون ربطه.
وارتدت لوبيز، خاتم خطوبتها من أفليك، على الرغم من أنها تقدمت بطلب الطلاق رسميًا، الشهر الماضي، مع خاتم ذهبي باسم «جينيفر» في إصبع زفافها.
ويبدو أن الثنائي اتفقا على انهاء زواجهما مع التركيز على الاهتمام بأطفالهما كي لا يؤثر هذا القرار عليهم، وحرص النجم الأميركي علىى التنزه مع جي لو واطفالهما للاستمتاع في عطلة نهاية الصيف في الفندق.
ووفقاً لما ورد في صحيفة «Page Six»، فإن الزوجين السابقين كانا يتبادلان اللمسات خلال الغداء، وأضافت الصحيفة: «بن وجينيفر جلسا في صالة بولو في فندق بيفرلي هيلز يمسكان بأيدي بعضهما، وكان الأطفال معهم، ولكن على طاولة منفصلة».
كما تمكن المصورون من التقاط صور للثنائي، وهما يتبادلان أطراف الحديث في سيارة متوقفة خارج مبنى الفندق.
اقرأ أيضاًآيتن عامر تهنئ جينيفر لوبيز بمناسبة زواجها من بن أفليك
نتفلكس تعرض «THE MOTHER» للنجمة جينيفر لوبيز 12 مايو المقبل (صور)
بعد قصة حب تعدت 20 سنة.. جينفر لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز جينيفر لوبيز وبن افليك جينيفر لوبيز وبن أفليك جنيفر لوبيز علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك بن أفليك وجينيفر لوبيز جينيفر لوبيز فيلم بن افليك وجينيفر لوبيز بن أفلیک وجینیفر لوبیز جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
مدرب مانشستر يونايتد يكشف سبب غياب الثنائي عن مواجهة السيتي ويتغنى بـ أماد تراوري
أعرب البرتغالي روبين أموريم مدرب مانشستر يونايتد، عن سعادته البالغة بعد الفوز على نظيره المان سيتي، في إطار منافسات البريميرليج، لموسم 2024-2025.
وحقق المان يونايتد فوزا قاتلا على نظيره السيتيزنز بهدفين لهدف، في المواجهة التي أقيمت على أرضية ملعب الاتحاد، ضمن فعاليات الجولة السادسة عشر من الدوري الإنجليزي الممتاز.
أموريم: كنا بحاجة إلى هذا الفوز وكان مهمًا بالنسبة لنا ولمشجعيناوتحدث البرتغالي أموريم عقب نهاية مباراة فريقه أمام السيتي، قائلًا "أنا سعيد بفوز اليوم، لقد كان أمرًا لا يصدق، أعتقد أننا نستحق ذلك، لقد كانت مباراة صعبة للغاية، لكننا نؤمن بها حتى النهاية، نجحنا في التسجيل، وكنا بحاجة إلى هذا الفوز، وكان مهمًا بالنسبة لنا ولمشجعينا".
وأضاف مدرب مانشستر يونايتد "ثلاث نقاط، لدينا الكثير لنفعله، ولكن الكثير من أجل جماهيرنا، لكنني أرى نفس المباراة حتى الدقيقة 85، ربما كانت محادثتنا مختلفة تمامًا دون الأهداف، لكن الأداء كان هو نفسه".
وأكمل حديثه "إنه أمر مهم حقًا، لكن عندما انتهت هذه المباراة، تذكرت ما حدث قبل أسبوع واحد في العاصفة، كنا متأخرين 3-1 على أرضنا أمام نوتنجهام، واحتفظ بهذا الشعور في هذه الأيام حتى لا أتأثر، كنا بحاجة إلى النقاط الثلاث كثيرًا ".
لياو وأبراهام يقودان هجوم ميلان أمام جنوى في الدوري الإيطالي آينتراخت فرانكفورت يحصن لاعبه من أطماع بايرن ميونخوعن غياب الثنائي ماركوس راشفورد وأليخاندرو جارناتشو عن مواجهة اليوم أمام السيتي، أجاب أموريم "لا يوجد شيء خاص، أنهيت مباراة، وابدأ أسبوعًا جديدًا، أسبوع جديد، حياة جديدة، إذا تدربوا جيدًا فسوف يتنافسون على مكان في الفريق، إنهم يلعبون لأنهم موهوبون، ونحن بحاجة إلى راشفورد وجارناتشو".
وأكمل حديثه، "في الأسبوع المقبل، إذا تدربوا بشكل جيد مثل الآخرين، الأمر نفسه بالنسبة للجميع، سوف يلعبون أو يجلسون على مقاعد البدلاء، لم يكن هذا أمرًا تأديبيًا، علينا تحسين المعايير داخل وخارج الملعب".
وتغني البرتغالي أموريم بلاعبه الإيفواري أماد تراوري، قائلًا "يمكنه اللعب في مراكز مختلفة، وهو متواضع للغاية، يجب أن نكون حذرين للغاية مع أماد لأنه في بعض الأحيان في نادينا نضع اللاعبين الشباب في مكان خاص، دعونا نبقى هادئين مع تراوري، قام إيريك تين هاج ورود فان نيستلروي بعمل رائع معه، ونحن نواصل ذلك، مهم حقًا".
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب