صور جديدة من خطوبة منة عدلي القيعي على الفنان يوسف حشيش.. كيف بدت؟
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
نشرت الشاعرة منة عدلي القيعي عددا من صور حفل خطبتها على الفنان يوسف حشيش، بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، مع مقاطع صوتية لأغنية «عروستنا الحلوة»، ورامي عياش «ياحياة قلبي».
صور بإطلالات جذابة من خطوبة منة عدلي القيعيظهرت منة عدلي القيعي في خطبتها بـ جامبسوت أحمر جذاب، واختارت الشعر الكيرلي كما وضعت وردة في شعرها.
وقبل الصور الرسمية للخطوبة، شاركت صورًا من الاستعدادات وكانت ترتدي فستان أحمر، شوقت بها متابعيها للحدث المهم في حياتها، ولم تعلق عليها.
خطوبة منة عدلي القيعيوفي الساعات الماضية احتفلت الشاعرة منة عدلي القيعي بخطوبتها من الممثل يوسف حشيش، وذلك من خلال صورة لهما يقرآن فيها الفاتحة، وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام».
منة عدلي القيعي واحدة من أبرز كاتبي الأغاني الشباب، بدأت رحلتها في عالم الفن كـ كاتبة إبداعية في مجال الدعاية والإعلان، حتى خطفت أولى خطواتها الاحترافية في كتابة الأغاني عبر أغنية «يادنيا علمينا متعلميش علينا» مع حسن الشافعي وأحمد شيبة، ومن ثم تلتها بتعاونها مع عدد كبير من الفنانين، منهم وائل جسار في تتر مسلسل «ختم النمر»، وأمير عيد مغني فرقة كايروكي في أغنية «طير بينا يا عم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خطوبة اطلالة منة عدلی القیعی
إقرأ أيضاً:
حكم سماع الأغاني والموسيقى.. الإفتاء توضح
قالت دار الإفتاء المصرية برئاسة الدكتور نظير عياد، إن سماع الأغاني والموسيقى منها ما هو مُبَاحٌ سماعه ومنها ما هو مُحَرَّمٌ؛ وذلك لأن الغناء كلام حسنه حسن وقبيحه قبيح.
الإفتاء توضح حكم سماع الأغاني والموسيقى
وأضافت الإفتاء أن الموسيقى والغناء المباح ما كان دينيًّا أو وطنيًّا أو كان إظهارًا للسرور والفرح في الأعياد والمناسبات، مع مراعاة عدم اختلاط الرجال بالنساء.
وأوضحت الإفتاء أن الأغاني يجب أن تكون خاليةً من الفُحْشِ والفجور، وألا تشمل على محرم؛ كالخمر والخلاعة، وألا يكون محركًا للغرائز أو مثيرًا للشهوات، وأن تكون المعاني التي يتضمنها الغناء عفيفة وشريفة.
وتابعت الإفتاء قائلة: أما الموسيقى والأغاني المحرمة فهي التي تلهي عن ذكر الله تعالى، وتتضمن أشياء منكرة ومحظورة، مثل: أن تكون باعثة على تحريك الغرائز والشهوات، أو يختلط فيها الرجال بالنساء أو يكون صوت المغني فيه تخنث وتكسر وإثارة للفتن أو تسعى إلى تدمير الحياة والأخلاق.
وقالت دار الإفتاء: هناك خلافًا فقهيًا في سماع الموسيقى؛ فمن لم يُجِزِ السماع لم يُجِز البيع، ومن أجاز السماع أجاز البيع، ومن المقرر أنه: "إنما يُنكَر المُتفَقُ عليه، ولا يُنكَر المُختلَفُ فيه"، وقد أجاز سماع غير الفاحش وما لا يُلهي عن ذكر الله منها كثيرٌ من الفقهاء؛ وهو مذهب أهل المدينة، ومَروِيٌّ عن جماعةٍ مِن الصحابة: كعبدِ الله بن عُمر، وعبدِ الله بنِ جعفر، وعبدِ الله بنِ الزُّبَير، وحسَّان بنِ ثابتٍ، ومُعاوِيَة، وعَمرو بنِ العاص، رضي الله عنهم.
وواصلت: ومِن التابعين: القاضي شريح، وسعيد بن المسيب، وعطاء بن أبي رباح، والزهري، والشعبي، وسعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف -وكان لا يُحدِّث حديثًا حتى يضرب بالعُود-، وغيرهم؛ قال الإمام الشوكاني في "نيل الأوطار" (8/ 113، ط. دار الحديث): [نَقَل الأثباتُ مِن المُؤَرِّخين أنَّ عبدَ الله بنَ الزُّبَير رضي الله عنهما كان له جَوَارٍ عوَّادَاتٌ -أي: يَضربن بالعُود- وأنَّ ابن عمر رضي الله عنهما دَخَل عليه وإلى جَنْبِه عُودٌ، فقال: ما هذا يا صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟ فناوَلَه إياه، فتَأمَّلَه ابنُ عمر، فقال: هذا مِيزانٌ شامي، قال ابنُ الزبير رضي الله عنهما: يُوزَن به العقول] اهـ.