هكذا علّق نتنياهو على محاولة اغتيال ترامب الثانية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
القدس (CNN)-- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين، إنه شعر بالصدمة بعد سماعه عن محاولة الاغتيال المحتملة للرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب.
وكتب نتنياهو على حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، تويتر سابقا: "لقد صُدمت أنا وسارة بمحاولة الاغتيال الثانية ضد الرئيس ترامب، وشعرنا بالارتياح لسماع أنها فشلت أيضا.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: "نرسل أطيب تمنياتنا لدونالد وميلانيا، مع آمالنا في اتخاذ جميع التدابير لضمان إحباط مثل هذه الهجمات المميتة مسبقا على مرشح لرئاسة الولايات المتحدة".
وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي قال في وقت سابق، إنه يحقق في "ما يبدو أنه محاولة اغتيال للرئيس السابق ترامب"، قد تكون الثانية بعد محاولة سابقة في يوليو/تموز الماضي.
وقد اعتقلت الشرطة المحلية مشتبهًا به، بعد إطلاق أعيرة نارية على ملعب ترامب الدولي للغولف في ويست بالم بيتش بولاية فلوريدا.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية بنيامين نتنياهو دونالد ترامب مكتب التحقيقات الفيدرالي ميلانيا ترامب
إقرأ أيضاً:
كندا.. رئيس الوزراء يعلن فوز حزبه في الانتخابات التشريعية
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني فوز الحزب الليبرالي بزعامته في الانتخابات التشريعية، معلنا عن تطلعه للعمل بشكل كامل مع جميع الأحزاب.
وكانت النتائج الأولية للانتخابات في كندا أظهرت تقدم الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني، حيث حصل على أكثر من 50% من أصوات الناخبين، بينما حصل حزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر على 43% من الأصوات.
تأتي هذه النتائج بعد حملة انتخابية شهدت تحولات كبيرة، حيث كان من المتوقع في البداية أن يتصدر المحافظون السباق.
إلا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها كندا للانضمام إلى الولايات المتحدة كـ"الولاية الـ51"، أثارت موجة من القومية الكندية وأثرت سلبًا على حملة بويليفر، الذي واجه انتقادات لعدم تبرؤه بشكل كافٍ من تلك التصريحات.
مارك كارني، الذي تولى قيادة الحزب الليبرالي بعد استقالة جاستن ترودو، ركز في حملته على الاستقرار الاقتصادي والسيادة الوطنية، مستفيدًا من خبرته السابقة كمحافظ لبنك كندا وبنك إنجلترا.
وقد لاقت رسائله صدى لدى الناخبين، خاصة في ظل التوترات مع الولايات المتحدة.
وشهدت الانتخابات إقبالًا كبيرًا من الناخبين، حيث بلغ عدد المصوتين مبكرًا 7.3 مليون شخص، وهو رقم قياسي.
مع استمرار فرز الأصوات، تشير التوقعات إلى إمكانية حصول الليبراليين على أغلبية في البرلمان، ما يمنحهم تفويضًا قويًا لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية المقبلة.
وفي انتظار النتائج النهائية، يترقب الكنديون مستقبل بلادهم في ظل قيادة جديدة، وسط تحديات داخلية وخارجية تتطلب قرارات حاسمة.