سواليف:
2025-02-02@02:30:46 GMT

أمير سعودي يحدد شرطا للتطبيع مع إسرائيل (فيديو)

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

#سواليف

أشار رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، #الأمير_تركي_الفيصل، إلى شرط المملكة لتطبيع العلاقات مع إٍسرائيل.

وخلال حوار أجراه في معهد “تشاثام هاوس”، الجمعة، رد الأمير السعودي تركي الفيصل على سؤال حول #تطبيع #العلاقات مع #إسرائيل قائلا: “الولايات المتحدة تريد منا التطبيع مع إسرائيل، ردت المملكة على ذلك علنا، إذا كانت هناك #دولة_فلسطينية تقبل إسرائيل بوجودها، عندها يمكننا الحديث عن التطبيع مع إسرائيل”.

سفير #السعودية السابق لدى واشنطن تركي الفيصل: "في هذه الحالة يمكننا الحديث عن #التطبيع مع إسرائيل" pic.twitter.com/SHXuMRCGAU

مقالات ذات صلة الدويري: هذا ما سأفعله لتحرير فلسطين أو صد عدوان ضد الأردن 2024/09/16 — فضائية النجاح – An-Najah Nbc (@newsnajah) September 15, 2024

وتابع الفيصل: “أتذكر أنه قبل السابع من أكتوبر لم تتقدم تلك المحادثات على هذا المنوال فحسب، بل إن المملكة دعت وفدا فلسطينيا ليأتي ويتحدث مباشرة مع الأمريكيين حول ما يمكن أن يؤدي إلى قيام دولة فلسطينية.. أنا لست مطلعا على تلك المحادثات، لذلك لا أعرف ما الذي حدث بين الفلسطينيين والأمريكيين لكن موقف المملكة كان دائما: نحن لن نتحدث باسم الفلسطينيين عليهم أن يفعلوا ذلك بأنفسهم”.

وأردف: “وللأسف بالطبع، 7 أكتوبر وضع نهاية لتلك المحادثات، ولكن مع ذلك أعرب كلا الجانبين، الجانب السعودي والجانب الأمريكي علنا عن رغبتهما في استمرار المحادثات، سواء كان ذلك على أساس ثنائي أو كنوع من الاتفاق، كما قلت، على الأمن والاقتصاد وقضايا أخرى، ولكن أيضا إقامة دولة فلسطينية ومن ثم التطبيع بين إسرائيل وليس فقط السعودية، بل مع بقية العالم الإسلامي”.

وهذه التصريحات تؤكد موقف السعودية الذي عبرت عنه على لسان خارجيتها عدة مرات، حيث أكدت في فبراير أنه “لن يكون هناك علاقات دبلوماسية مع إسرائيل ما لم يتم الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وإيقاف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وانسحاب كافة أفراد قوات الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة”.

ورد الأمير تركي الفيصل يأتي في نفس الوقت الذي قال فيه وزير الخارجية الإماراتي إن بلاده “غير مستعدة لدعم اليوم التالي من الحرب في غزة دون قيام دولة فلسطينية”.

ويعارض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشدة إنشاء دولة فلسطينية، بحجة أن ذلك من شأنه أن يقوض أمن إسرائيل.

وفي شهر يناير، قال إن إسرائيل يجب أن تحافظ على سيطرتها الأمنية على غزة والضفة الغربية في المستقبل المنظور.

ولكن رئيس الوزراء الإسرائيلي خفف أيضا من معارضته لإقامة دولة فلسطينية عدة مرات خلال فتراته السابقة كرئيس للوزراء تحت ضغط من واشنطن، ومع ذلك فمن المرجح أن يتطلب القيام بذلك هذه المرة إعادة تنظيم ائتلافه الحاكم الحالي، والذي يضم أحزاب اليمين المتطرف.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأمير تركي الفيصل تطبيع العلاقات إسرائيل دولة فلسطينية السعودية التطبيع دولة فلسطینیة ترکی الفیصل مع إسرائیل

إقرأ أيضاً:

خطوة جبارة ومرعبة للكيان الإسرائيلي ..9 دول تعلن عن تشكيل تكتلا لدعم إقامة دولة فلسطينية

وجرى إعلان تأسيس المجموعة خلال مؤتمر عُقد في مدينة لاهاي في هولندا، وفق بيان مشترك صادر عن ممثلي الدول التسع، وهي جنوب أفريقيا وماليزيا وكولومبيا وبوليفيا وكوبا وهندوراس وناميبيا والسنغال وجزر بليز.

وذكر البيان، أن ممثلي الدول المؤسسة، التي توصف بأنها من دول الجنوب العالمي أكدوا، أن عمل المجموعة "سيستند إلى المبادئ والأهداف الواردة في ميثاق الأمم المتحدة، ومسؤولية الدول في حماية الحقوق غير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها حق الشعوب في تقرير المصير".

كما أعربوا عن "حزنهم العميق لفقدان الأرواح وسبل العيش والمجتمعات والتراث الثقافي، نتيجة الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وسائر الأراضي الفلسطينية المحتلة".

وأكدوا رفضهم "الوقوف مكتوفي الأيدي أمام هذه الجرائم الدولية"، مجددين التزامهم "بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي ودعم تحقيق حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولة فلسطين المستقلة".

وأعلن ممثلو الدول المؤسسة مجموعة التزامات، أبرزها منع نقل الأسلحة والمعدات العسكرية إلى إسرائيل، في الحالات التي يثبت فيها وجود خطر بأن تُستخدم هذه الأسلحة في انتهاك القانون الدولي الإنساني أو حقوق الإنسان، أو في ارتكاب جرائم إبادة جماعية.

كما تعهدوا بـ"منع رسو السفن المحملة بالوقود أو المعدات العسكرية في موانئهم، إذا كان هناك خطر واضح بأن تُستخدم هذه الشحنات لدعم العمليات العسكرية الإسرائيلية المخالفة للقانون الدولي في الأراضي الفلسطينية المحتلة".

وشددوا على التزامهم، كذلك، بـ"منع رسو السفن التي تحمل وقودا أو معدات عسكرية في موانئها، إذا كان هناك خطر واضح بأن تُستخدم هذه الشحنات لدعم العمليات العسكرية الإسرائيلية التي تنتهك القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان".

وأكدت الدول المؤسسة، امتثال دولهم لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المعنون رقم "A/RES/ES-10/24" الصادر بتاريخ 18 أيلول/ سبتمبر 2024، الذي أقر بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي، وطالب "إسرائيل" بإنهاء وجودها غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال مدة أقصاها 12 شهرا.

 وأكدوا دعمهم لطلبات المحكمة الجنائية الدولية وتنفيذ الالتزامات المنصوص عليها في نظام روما الأساسي، لا سيما فيما يتعلق بمذكرات التوقيف الصادرة في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، بالإضافة إلى التدابير المؤقتة التي أصدرتها محكمة العدل الدولية خلال العام نفسه.

كما قال ممثلو الدول المؤسسة لـ"مجموعة لاهاي"؛ إنهم سيواصلون "اتخاذ تدابير فعّالة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة".

ودعوا "جميع الدول إلى اتخاذ خطوات ملموسة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي ودعم جهود إحلال السلام والعدالة".

وحثوا في ختام بيانهم المجتمع الدولي على "الانضمام إلى مجموعة لاهاي، والالتزام بمبادئ النظام الدولي القائم على سيادة القانون، باعتباره أساسا للتعايش السلمي والتعاون بين الدول

مقالات مشابهة

  • كاتب صحفي: أمن الإقليم لن يتحقق إلا بإقامة دولة فلسطينية
  • 9 دول تدشن “مجموعة لاهاي” لدعم إقامة دولة فلسطينية مستقلة
  • خطوة جبارة ومرعبة للكيان الإسرائيلي ..9 دول تعلن عن تشكيل تكتلا لدعم إقامة دولة فلسطينية
  • هل ستسمح السعودية بتقديم الكحول في كأس العالم 2034؟ .. وزير يجيب – فيديو
  • مجموعة لاهاي.. 9 دول تشكل تكتلا لدعم إقامة دولة فلسطينية
  • المتحدث باسم نتنياهو يحدد "أهم أهداف" إسرائيل
  • المتحدث باسم نتنياهو يحدد "أهم أهداف" إسرائيل
  • مستقبل وطن: حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس سبيل لتحقيق السلام
  • أمسية شعرية وموسيقية فلسطينية بأتيليه العرب للثقافة والفنون
  • كشفت هوية القاتل والمقتول.. السلطات السعودية تنفذ حكم الإعدام ''قصاصًا'' بحق مواطن سعودي قتل يمني طعنًا