مروان بن تركي يقص شريط افتتاح مستشفى المزيونة.. غدًا
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
صلالة- الرؤية
يرعى صاحب السمو السيد مروان بن تركي آل سعيد محافظ ظفار احتفال وزارة الصحة غدًا الثلاثاء بافتتاح مستشفى المزيونة بمحافظة ظفار، وذلك بحضور معالي الدكتور هلال بن علي بن هلال السبتي وزير الصحة وأصحاب السعادة وكلاء وزارة الصحة والولاة وعدد من المسؤولين بالوزارة.
ويُعد مستشفى المزيونة من المستشفيات التي تصنف ضمن مستوى مستشفى ولاية، والتي تقدم خدمات رعاية صحية أولية إلى جانب خدمات صحية ثانوية (تخصصية).
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: مستشفى المزیونة
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة: العدو يجعل حق الإنسان بالعلاج مهمة حافلة بالمخاطر
صدر عن وزارة الصحة العامة بيان أعلن أن مستشفى تبنين الحكومي تعرض لأضرار جسيمة نتيجة غارات العدو الإسرائيلي التي شنت في المحيط الملاصق للمستشفى ما أدى إلى إصابة سبعة أشخاص بجروح داخل المستشفى وثلاثة آخرين خارج المستشفى وذلك في تكرار للاعتداءات التي ينفذها الاحتلال منذ بدء عدوانه على لبنان والتي تنتهك القوانين التي تفرض حماية المنشآت الصحية.
وقد تجدد الأمر في محيط مستشفى بعلبك الحكومي الذي يزدحم بالمرضى والجرحى وقد أصيب بدوره بأضرار مادية.
كذلك وفي اعتداء إضافي على فرق الاسعاف، استهدف العدو الإسرائيلي نقطة تموضع لجمعية الهيئة الصحية الإسلامية - الدفاع المدني في البازورية ما أدى إلى سقوط شهيدين اثنين من المسعفين.
إن فرق الاسعاف والفرق الطبية والتمريضية والادارية في المستشفيات الحكومية والخاصة ومن بينها مستشفيا تبنين وبعلبك الحكومي أثبتوا طيلة المرحلة الماضية الدور المحوري للعاملين الصحيين وللمنشآت الصحية في الوقوف إلى جانب الاهالي في الصفوف الأمامية حيث العمل مستمر على مدار الساعة لإنقاذ الجرحى واستقبالهم وتأمين علاجهم.
وبالنسبة إلى مستشفى تبنين الذي تعرض لأضرار جسيمة، فإن الوزارة بصدد إجراء تقييم كامل لوضعه قبل اتخاذ القرار بإبقائه مفتوحا مع الاهتمام بالدرجة الأولى بسلامة العاملين في المستشفى، علما بأن عدد الذين تلقوا العلاج في هذا المستشفى بلغ 1458 جريحا منذ بدء العدوان في أكتوبر الماضي وحتى الآن.
إن وزارة الصحة العامة ووسط تتالي الاعتداءات وتفاقمها بعنف غير مسبق، تؤكد المسؤولية الكاملة لكيان العدو في خرق الأعراف والقوانين الدولية والإنسانية مستغربة الصمت المريب الذي يعتمده المجتمع الدولي حيال هكذا انتهاكات إنسانية تجعل تضميد الجروح والحق الطبيعي للانسان بالعلاج مهمة حافلة بالمخاطر.