خريطة الوظائف الخالية بورسعيد للشباب.. الشروط وطريقة التقديم
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلنت مديرية العمل بمحافظة بورسعيد عدة وظائف خالية بالمؤسسات الخاصة للشباب من الجنسين عبر نشرة التوظيف الدورية التي تصدرها، وتتضمن فرص عمل للمؤهلات العليا والمتوسطة وبدون، فضلا عن توفير تأمين اجتماعي وتأمين صحي، وبدلات انتقال للملتحقين بالعمل.
وحددت مديرية العمل الشروط اللازمة لكل فرصة عمل ما بين اشتراط وجود خبرة أو بدون خبرة أو تحديد الحد الأقصى والأدنى للسن، فضلا عن اشتراط المؤهل بعدة وظائف مطلوبة.
تنشر «الوطن» خريطة الوظائف الخالية المعلن عنها للشباب بمحافظة بورسعيد، وشروط كلا منها وفقا لنشرة التوظيف الدورية كالتالي:.
_شركة لصناعة الملابس تطلب مشرفين إنتاج وخياطي جوكر، خبرة من عامين لـ5 سنوات، مؤهلات متوسطة، من 30 حتى 45 عاما، ويحدد الراتب وفقا للمقابلة الشخصية.
_مصنع يطلب 50 عاملا وعاملة خياطة مؤهلات متوسطة أو بدون شرط معرفة القراءة والكتابة، سن من 18 حتى 40 عاما، مع تحديد الراتب وفقا للمقابلة الشخصية.
_مصنع ملابس يطلب مهندسين، بخبرة وبدون و50 عاملا خياطة من الجنسين من 18 حتى 35 عاما مع تحديد الراتب عقب المقابلة.
_شركة ملابس جاهزة تطلب عمال خياطة وعمال جودة وعمال تعبئة وعمال تشطيب بمؤهلات متوسطة سن حتى 35 عاما مؤهلات عليا ومتوسطة وبدون ويحدد الراتب وفقا للمقابلة الشخصية.
_شركة استثمارية تطلب 20 عاملا من 18 حتى 35 عاما، ومؤهلات متوسطة وتحديد الراتب بالمقابلة الشخصية.
_المصرية للصناعات تطلب 10 عمال خياطة بمؤهلات متوسطة حتى 35 عاما، ويحدد الراتب وفقا للخبرة والمؤهل بالمقابلة الشخصية.
طريقة التقديم للوظائف الخاليةوكشفت مديرية عمل بورسعيد، عن طريقة التقديم للوظائف الخالية بتقديم طلب العمل موضح به اسم الوظيفة المطلوبة، وانتظار رد المؤسسة عقب توافق الشروط والمواصفات لاختيار المتقدمين، وسيتم توقيع العقود بإشراف مديرية العمل لضمان حقوق طرفي العقد، من الشباب والمستثمرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف خالية وظائف مديرية العمل بورسعيد
إقرأ أيضاً:
أفريقيا الوسطى تطمع في مفاجأة جديدة وسط مجموعة شرسة بكأس أفريقيا للشباب
يستعد منتخب أفريقيا الوسطى للمشاركة في كأس أمم أفريقيا للشباب تحت 20 عاما التي تقام في مصر خلال الفترة من 27 أبريل الجاري إلى 18 مايو المقبل بأجواء يسودها التفاؤل والثقة والشعور بالمسؤولية.
يسعى منتخب جمهورية إفريقيا الوسطى للشباب للبناء على تجاربه الناجحة في السنوات الأخيرة وتحقيق مفاجأة جديدة بعد تأهله لدور الثمانية في نسخة عام 2021 والمشاركة مجددا في النسخة الماضية عام 2023.
وتنتظر أفريقيا الوسطى اختبارات صعبة للغاية في المجموعة الثالثة التي تضم منتخب السنغال حامل اللقب، وغانا الفائز بالكأس أربع مرات إلى جانب جمهورية الكونغو الديمقراطية.
لذا لا يعتبر منتخب أفريقيا الوسطى مرشحا على الورق، ولكن مع مزيج من المرونة والمواهب الناشئة والروح القتالية، يأمل قلب التوقعات في هذه المجموعة الشرسة.
وتأهل منتخب أفريقيا الوسطى بقيادة مديره الفني ستيفان عبد الله بعدما وصل للدور قبل النهائي في تصفيات منطقة الوسط بالقارة السمراء العام الماضي 2024، ولكنه حصل على مقعد الكونغو بعد إيقاف الاتحاد الكونغولي بقرار من الاتحاد الدولي "فيفا" بسبب التدخل الحكومي.
لذا يأمل فريق المدرب "عبد الله" للاستفادة القصوى من هذه الفرصة الثمينة في كأس أفريقيا للشباب بعد المشاركة الأولى الحالمة في موريتانيا 2021 حيث وصل للدور ربع النهائي تحت قيادة مدربه سيباستيان نجاتو، ليصبح أول منتخب في تاريخ البلاد يصل لهذه المرحلة في بطولة قارية.
وفي النسخة الماضية مصر 2023 خرج منتخب أفريقيا الوسطى من الدور الأول، ويتطلع لأداء ونتائج أفضل في مشاركته الثالثة والثانية على التوالي في الملاعب المصرية.
ويرتكز هذا المنتخب المغمور على بيرسير إيدي جوريس مبايجوتو، الذي يرتدي شارة قيادة الفريق رغم سنه الصغير لكنه يعد ركيزة أساسية، وسجل هدفا رائعا في الفوز على الجابون بنتيجة 2 / 1 في مشوار التصفيات.
ويبرز أيضا شيروبين كونجا مهاجم الفريق البالغ من العمر 19 عاما، بفضل تميزه في إنهاء الهجمات.
ويحمل آمال أفريقيا الوسطى في البطولة، مدرب الفريق ستيفان عبد الله الذي تولى المسؤولية في يوليو/تموز 2024 بعد تصعيد سيباستيان نجاتو، ليكون مديرا فنيا للمنتخب الأول.
وكان ستيفان عبد الله /42 عاما/ مدافعا سابقا بصفوف منتخب الكونغو ولعب 19 مباراة دولية، وتنقل بين عدد من الأندية الفرنسية مثل جرونوبل وكليرمون وأورليان وميتز، وعمل أيضا مدربا لعدد من الأندية الفرنسية منذ بداية مشواره التدريبي في 2014، كما يدير المدرب الكونغولي أكاديمية لكرة القدم في فرنسا.
ولكن طموحات ستيفان عبد الله ولاعبوه تصطدم باختبارات شرسة أمام السنغال حامل اللقب وأحد المرشحين للفوز به مجددا، وكذلك المنتخب الغاني الذي يملك مجموعة مميزة من اللاعبين فنيا وبدنيا، بخلاف طموحات منتخب الكونغو الديمقراطية الذي يشكل أيضا تهديدا صريحا للكبار في هذه المجموعة.