بعد نجاحها فور طرحها..تعرف على كلمات عودتني الدنيا لـ شيرين عبد الوهاب
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
طرحت شيرين عبد الوهاب منذ عدة أيام من خلال قناة تلجرام الخاصة بها أغنية جديدة بعنوان "عودتني الدنيا" والذي حققت نجاح كبير ونالت إعجاب الجمهور والفنانيين.
تفاصيل أغنية عودتني الدنيا
والأغنية من كلمات أحمد المالكي وألحان تامر عاشور وتوزيع نابلسي،تسجيل، ميكس وماستر خالد سند، وتريات محمد مدحت، جيتار وهارموني أحمد حسين، باص جيتار أحمد رجب، بيركشن ضياء بدر، إدارة انتاج رامز سليمان، تم التسجيل في استوديو TRS.
كلمات أغنية عودتني الدنيا
عودتني الدنيا أخسر.. أخسر
وإن لما أحب حاجة أوام تسيبني
أي لحظة فرح تِقصر
طول حياتي الحزن قاعد بيراقبني
وأما جيت لحياتي قولت الفرحة جاتلي
والسعادة خلاص معايا وقربت لي
بس برده بعدت عني
حلمي راح كالعادة مني
قولت أحب الحزن يمكن
برده زيك هيفارقني
بس دي الحاجة الوحيدة
اللي دايما بتلاحقني
يوم ما جيت وناديت عليا قولت
قدري شايلي حاجة وبيفاجئني
شوفت أجمل دنيا جاية
والنهارده بجد راح اللي مضايقني
لما جيت أنا شوفت نفسي في بكرة أجمل
يا أخيرا عندي حلم خلاص هيكمل
بس برده بعدت عني
حلمي راح كالعادة مني
قولت أحب الحزن يمكن
برده زيك هيفارقني
بس دي الحاجة الوحيدة
اللي دايما بتلاحقني
عودتني الدنيا أخسر.. أخسر
وإن لما أحب حاجة أوام تسيبني
أي لحظة فرح تِقصر
طول حياتي الحزن قاعد بيراقبني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيؤي أبرز أعمال شيرين رضا اغنية عودتني الدنيا
إقرأ أيضاً:
الإعلامية شيرين حمدي لـ«يبان عادي»: غياب البحر كان التحدي الأكبر لي في القاهرة
كشفت الإعلامية شيرين حمدي عن تفاصيل انتقالها من الإسكندرية إلى القاهرة والصعوبات التي واجهتها في التأقلم مع الأجواء الجديدة، مؤكدة أن حبها للإسكندرية لا يزال كبيرًا رغم استقرارها في القاهرة.
وقالت خلال لقاء مع يسرا الليثي في بودكاست الشركة المتحدة «يبان عادي»، برعاية البنك الأهلي، إنها ولدت وعاشت في الإسكندرية، ودرست في مدارسها وجامعاتها، وتزوجت هناك، قبل أن تضطر للانتقال إلى القاهرة بسبب عمل زوجها، موضحة أنها لم تكن تتخيل يومًا أن تعيش خارج الإسكندرية، مضيفة: «كنت منهارة عندما انتقلت، شعرت بالضياع لأنني تركت أهلي وأصدقائي ورونق مدينتي التي أحبها».
اللجوء للبحر كافٍ لإزالة الهموموتحدثت شيرين عن التحدي الأكبر الذي واجهته في القاهرة، وهو غياب البحر الذي اعتادت اللجوء إليه عند الشعور بالضيق، قائلة: «في الإسكندرية، كنت كلما شعرت بالتوتر أنزل إلى الكورنيش وأتأمل البحر، وهذا وحده كان كافيًا لمحو كل الهموم».
أما في القاهرة، وجدت نفسها محاطة بالمباني والازدحام، ما جعلها تشعر بالاختناق، واستغرقت ثلاثة إلى أربعة أعوام حتى تمكنت من التكيف مع الوضع الجديد، مضيفة: «زوجي كان منشغلًا بعمله، ولم يكن يدرك مدى معاناتي النفسية، لكن بمرور الوقت وبفضل بعض الصديقات استطعت تجاوز الأزمة».
دور العمل في تغيير الواقعوأكدت شيرين، أن العمل كان نقطة التحول التي ساعدتها على التأقلم مع الحياة في القاهرة، قائلة: «بمجرد أن بدأت العمل، شعرت أنني أصبحت جزءًا من هذا المكان، ومع مرور السنوات لم أعد أستطيع تخيل العودة إلى الإسكندرية مرة أخرى».
واختمت: «الغريب أن معظم الإسكندرانية الذين عرفتهم انتهى بهم الحال في القاهرة، وكأنها أصبحت الوجهة الحتمية لنا جميعًا».