قال المرشح الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب، إنه يكره المغنية تايلور سويفت، وانتقدها على موقع "تروث سوشيال" بعد تأييدها المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية كامالا هاريس، وإشادتها بالمرشح مع هاريس لمنصب نائب الرئيس تيم والتز، لدعمه للمرأة.
وقالت سويفت، إن منشورًا منفصلًا لترامب على موقع "تروث سوشيال" في أغسطس الماضي، زعم ترامب فيه أنها تؤيد المرشح الجمهوري باستخدام صورة مرسومة باستخدام الذكاء الاصطناعي، هو الذي دفعها لتأكيد دعمها العلني لهاريس في منشور على إنستجرام يوم 10 سبتمبر.

تحفيز الملايينونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن سويفت قولها: "سوف أصوّت لصالح كامالا هاريس، لأنها تكافح من أجل الحقوق والقضايا التي أؤمن أنها تحتاج إلى محارب للدفاع عنها".
أخبار متعلقة جهاز الخدمة السرية: ترامب في أمان بعد حادث فلوريداالشرق الأوسط في المناظرة الأمريكية.. اتهامات متبادلة بين هاريس وترامبترامب يتهم منافسته بكراهية الإسرائيليين والعرب.. وهاريس ترد: حل الدولتين هو الحلوتشير استطلاعات الرأي إلى أن الانتخابات الرئاسية الأمريكية ستشهد منافسة شديدة.

هل كانت محاولة اغتيال؟ إطلاق نار قرُب ترامب ووضع الرئيس السابق في «غرفة محصنة» #عاجلhttps://t.co/M1JTvWbUTP pic.twitter.com/cEPlhrH0kv— المصري اليوم (@AlMasryAlYoum) September 15, 2024
ونظرًا إلى التأثير القوي لسويفت في الثقافة الشعبية، فإن تأييدها لهاريس يمكن أن يحفز الملايين من معجبيها المخلصين للتوجه إلى مراكز الاقتراع.
ومع ذلك، لم يتضح بعد ما إذا كانت سويفت قد غيرت الرأي العام أو ستغيره بشكل أكبر.سخرية متابعي ترامبوقال 6% فقط من البالغين، إن تأييد سويفت لهاريس سيدفعهم على الأرجح للتصويت لصالحها، حسبما أظهر استطلاع للرأي لـ"ايه بي سي نيوز-ابسوس" يوم الأحد.
وانتقد الديمقراطيون ترامب سريعًا، وسخروا من منشوره الذي قال فيه فقط "أنا أكره تايلور سويفت".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس سبتمبر الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب تايلور سويفت الانتخابات الرئاسية الأمريكية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024

إقرأ أيضاً:

جهود عمانية متواصله.. الجولة الثالثة من المحادثات النووية الإيرانية الأمريكية

مسقط-رويترز 

سيجتمع كبار المفاوضين الإيرانيين والأمريكيين مجددا اليوم السبت للتوصل إلى اتفاق جديد يكبح جماح برنامج طهران النووي، في حين أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ثقته في التوصل إلى اتفاق جديد من شأنه أن يقطع الطريق أمام إيران لامتلاك قنبلة نووية.

وسيتفاوض وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بشكل غير مباشر مع مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في مسقط عبر وسطاء عمانيين، وذلك بعد أسبوع من جولة ثانية في روما وصفها الجانبان بأنها بناءة.

ومن المقرر أن تبدأ المحادثات على مستوى الخبراء، والتي ستبدأ في وضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، قبل اجتماع غير مباشر بين المفاوضين الرئيسيين.

وقال ترامب في مقابلة مع مجلة تايم نُشرت أمس الجمعة "أعتقد أننا سنبرم اتفاقا مع إيران"، لكنه كرر تهديده بعمل عسكري ضد طهران إذا فشلت الدبلوماسية.

وفي حين قالت كل من طهران وواشنطن إنهما عازمتان على مواصلة الدبلوماسية، إلا أنهما لا تزالان متباعدتين بشأن النزاع المستمر منذ أكثر من عقدين.

فقد تخلّى ترامب، الذي أعاد تطبيق سياسة "أقصى الضغوط" على طهران منذ فبراير باط، عن الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران وست قوى عالمية في عام 2018 خلال ولايته الأولى وأعاد فرض عقوبات مكبلة على إيران.

ومنذ عام 2019، انتهكت إيران القيود النووية التي يفرضها الاتفاق النووي بما في ذلك تسريع تخصيب اليورانيوم "بشكل كبير" إلى درجة نقاء تصل إلى 60 بالمئة، وهو ما يقترب من مستوى 90 بالمئة تقريبا الذي يعتبر من الدرجة التي تصل إلى درجة صنع الأسلحة، وفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة.

وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في الأسبوع الماضي إن إيران ستضطر إلى التوقف تماما عن تخصيب اليورانيوم بموجب اتفاق، واستيراد أي يورانيوم مخصب تحتاجه لتزويد محطتها الوحيدة العاملة للطاقة الذرية في بوشهر بالوقود.

ووفقا لمسؤولين إيرانيين، فإن طهران مستعدة للتفاوض على بعض القيود على عملها النووي مقابل رفع العقوبات، لكن إنهاء برنامج التخصيب أو تسليم مخزونها من اليورانيوم المخصب من بين "الخطوط الحمراء الإيرانية التي لا يمكن المساومة عليها" في المحادثات.

وإضافة إلى ذلك، قال العديد من الدبلوماسيين الأوروبيين إن الدول الأوروبية اقترحت على المفاوضين الأمريكيين أن الاتفاق الشامل يجب أن يتضمن قيودا تمنع إيران من امتلاك أو استكمال القدرة على وضع رأس نووي على صاروخ باليستي.

وتصر طهران على أن قدراتها الدفاعية مثل برنامج الصواريخ غير قابلة للتفاوض. وقال مسؤول إيراني مطلع على المحادثات أمس الجمعة إن طهران ترى أن برنامجها الصاروخي يمثل عقبة أكبر في المحادثات.

مقالات مشابهة

  • جهود عمانية متواصله.. الجولة الثالثة من المحادثات النووية الإيرانية الأمريكية
  • اختلاف الرأي في بعض المعالجات المحاسبية بين المالية و جهاز المحاسبات
  • الرئيس ترامب: مستعد للقاء مرشد الثورة علي خامنئي أو الرئيس الإيراني .. لهذا السبب
  • تليجراف: الهيمنة الأمريكية تتراجع وصفقات ترامب تصطدم بواقع عالمي جديد
  • عاجل. ترامب لمجلة تايم الأمريكية: مستعد للقاء مرشد الثورة علي خامنئي أو الرئيس الإيراني
  • وثائقي جديد يكشف عن التهديدات التي تواجهها تايلور سويفت
  • ترامب يتلقى توصية بتمديد بقاء القوات الأمريكية في العراق حتى 2029
  • حكم فرقعة الأصابع أثناء الصلاة.. الأزهر يوضح الرأي الشرعي
  • المصدرون الصينيون يُودّعون السوق الأمريكية بسبب رسوم ترامب
  • النفط يصعد بعد فرض عقوبات على إيران وانخفاض المخزونات الأمريكية