أول تعليق من الرئيس بايدن على محاولة اغتيال ترامب الثانية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
كشفت شبكة سي إن إن الأمريكية عن أول رد فعل للرئيس الأمريكي جو بايدن على ما يشتبه أنه محاولة الاغتيال الثانية التي تعرض له الرئيس السابق دونالد ترامب أمس الأحد، حيث أشاد بعمل جهاز الخدمة السرية وأجهزة إنفاذ القانون قائلاً إنه "شعر بالارتياح" لسماع أن ترامب لم يصب بأذى.
أول تعليق من بايدن على حادث اغتيال ترامبوقال بايدن: "لقد أطلعني فريقي على تحقيقات سلطات إنفاذ القانون الفيدرالية بشأن محاولة اغتيال محتملة للرئيس السابق ترامب اليوم، حيث تم القبض على المشتبه به".
وأشاد بعمل جهاز الخدمة السرية وشركائهم في إنفاذ القانون، وشكرهم على يقظتهم وجهودهم للحفاظ على سلامة الرئيس السابق ومن حوله.
وقال الرئيس الأمريكي: "أنا مرتاح لأن الرئيس السابق لم يصب بأذى".
أمريكا لا تعرف العنف السياسيأدان الرئيس جو بايدن العنف السياسي أو "أي عنف" وقال إنه وجه فريقه لضمان حصول جهاز الخدمة السرية على جميع الموارد اللازمة لحماية الرئيس السابق.
وأضاف: كما قلت مرات عديدة، لا مكان للعنف السياسي أو أي عنف على الإطلاق في بلدنا، وقد وجهت فريقي لمواصلة ضمان حصول جهاز الخدمة السرية على كل الموارد والقدرات والتدابير الوقائية اللازمة لضمان استمرار سلامة الرئيس السابق ترامب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب اغتيال ترامب بايدن الرئيس الامريكي جهاز الخدمة السریة الرئیس السابق
إقرأ أيضاً:
ترامب يثير الجدل حول "الولاية الثالثة"
قال الرئيس الجمهوري دونالد ترامب، الأحد، إنه لم يكن يمزح بشأن السعي لفترة رئاسية ثالثة يحظرها الدستور الأمريكي، لكنه أضاف أن من السابق لأوانه التفكير في ذلك.
وبدأ ترامب فترته الرئاسية الثانية في 20 يناير (كانون الثاني)، وكان قد أشار ضمناً إلى السعي لفترة ثالثة، ولكنه تناول الأمر مباشرة خلال مقابلة هاتفية مع شبكة (إن.بي.سي نيوز)، اليوم.
وقال ترامب: "لا، أنا لا أمزح. أنا لا أمزح، ولكن من السابق لأوانه التفكير في الأمر".
الهجوم والتجاهل.. هل تصمد استراتيجية ترامب أمام أزمة الأمن القومي؟ - موقع 24يشن البيت الأبيض حرباً من نوع آخر، مستعيناً باستراتيجية مألوفة استخدمها الرئيس دونالد ترامب لعقود لتبديد الجدل وقوامها الهجوم، والهجوم، ثم الهجوم.وأضاف: "هناك، هناك طرق يمكن من خلالها القيام بذلك"، محجماً عن الخوض في تفاصيل محددة عن تلك الطرق.
وينص التعديل الثاني والعشرون للدستور الأمريكي على أنه لا يجوز للرئيس تولي المنصب إلا لفترتين فقط، مدة كل منهما 4 سنوات، سواء كانت الفترتان متتاليتين أو منفصلتين.