نجوم الفن يهنؤون منة عدلي القيعي بخطبتها على الفنان يوسف حشيش
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
احتفلت الشاعرة منة عدلي القيعي بخطبتها على الفنان الشاب يوسف حشيش في مناسبة عائلية، حضرها عدد محدود من الأهل والأصدقاء المقربين.
حيث حرصت منه على مشاركة جمهورها صورًا من حفل الخطوبة عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام" حيث ظهرت في الصور إلى جانب خطيبها يوسف حشيش.
وأرفقت تعليقًا طريفًا على الصور قالت فيه: "طنط بقت حماتي"
وفورا من مشاركة المنشور تفاعل المتابعون والنجوم بشكل كبير حيث قالت أيتن عامر "مبروك حبيبتي"، أما أسماء شريف منير فعلّقت "ده خبر في منتهى اللذاذة بجد مبروك جدًا".
وقال محمد عطية تعليقًا على صور خطوبة منة القيعي "أنا فرحان عشانكم أوي مبروك يا حبايبي"، بينما علّق الملحن عزيز الشافعي، قائلا: "ألف مبروك ياحلوين".
وتلقى الثنائي العديد من التهاني والتبريكات من الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أعرب الكثيرون عن سعادتهم بخطوبتهما وتمنوا لهما حياة مليئة بالفرح والسعادة.
حصل يوسف حشيش على تقدير امتياز من كلية الهندسة، لكنّه قرر عدم العمل في تخصصه، حيث اكتشف خلال فترة دراسته، شغفه بالكتابة والتعليق الصوتي، واختار التخصص في كتابة "الإسكريبت" بدلًا من مهنته الأكاديمية.
ويمتلك يوسف حشيش حسابًا على إنستغرام يتابعه عبره مليون شخص، ودخل عالم التمثيل مؤخرًا، حيث شارك في مسلسل "الحشاشين" وجزئي مسلسل "ريفو".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني إنستجرام منة عدلي القيعي
إقرأ أيضاً:
مصطفى عيسى لـ "البوابة نيوز": أزمة الذوق العام تحتاج دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية لحلها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان والناقد الدكتور مصطفى عيسى، التشكيلى والباحث فى جماليات الفن المعاصر، أن هناك أزمة مجتمعية كبيرة نستشعرها في اضمحلال الذائقة الجمالية، ولعلها مجتمعية غير منتسبة لفن بعينه إذا نظرنا إلى تكامل الفنون وتداخلها وتأثيراتها.
وأوضح التشكيلى والباحث فى جماليات الفن المعاصر فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، ان ما يحدث في الشارع من فوضي تتردد في الأغاني الشبابية مثلا سوف يتردد صداه في فنون التشكيل والقول مثل الرواية والشعر وغيرها، مؤكدا انها مائدة واحدة، ويجب أن تتسم بالتناغم بينما ما يحدث يأتي غالبا في العكس من ذلك.
وتابع: "أعتقد في طرح حلول تحتاج بداية إلى دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية لكي تضع نقاطا ودوائر حول مناطق الخلل".
وعن عودة الدراسات النقدية المصاحبة للمعرض العام هذا العام، كتقليد كان متبعًا في الدورات السابقة، قال الفنان والناقد التشكيلى إن ما اتخذه قطاع الفنون التشكيلية في شأن الكتابات النقدية أمر مهم، مشيرا الى انه قد يراه حجرا في بحيرة كبيرة لكنه سوف يترك أثرا قابلا للنمو في اعتقادنا الجدي في ضرورة النقد وممارسته من خلال وسائط عديدة.