محمد شبانة: لا يليق بنادي الزمالك ما حدث في موضوع "التشيرت" الجديد
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد شبانة، أن حسين لبيب رئيس نادي الزمالك كان عليه الاهتمام بشراء أطقم جديدة للفريق، لحين توريد الزي الجديد من الشركة المسئولة عن الملابس، خصوصًا أن التشيرت الذي ظهر به الجهاز الفني ولاعبي الفريق يشبه قمصان النادي المصري البورسعيدي.
وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "هذا الامر لا يليق بالزمالك، والنادي أكبر من ذلك، وله مكانة كبيرة، ويجب الاهتمام بشكل بعثة الفريق".
وأضاف: "القميص الذي خاض به الزمالك لقاء الشرطة الكيني كان محل جدال عبر وسائل التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين، والبعض كان يشبه القميص، بالزي الذي يرتديه نادي غزل المحلة، وتم الاعلان عنه مسبقًا".
وأكمل: "السف على قميص نادي الزمالك بهذا الشكل أمر لا يليق بالنادي مطلقًا.. ونادي غزل المحلة قام بالاعلان عن قميصه عبر السوشيال ميديا وقاموا أيضا بالسخرية من القميص الذي ارتداه لاعبو الفريق الأبيض، وهذا أمر لا يليق مطلقا".
وزاد: "الأهلي انهى المباراة وركب الطائرة وعائد للقاهرة، بينما الزمالك ما زال هناك وسيعود للقاهرة غدًا، هناك فوارق لا بد أن يتم وضعها في الاعتبار، يجب المحافظة على صورة نادي الزمالك، هناك أمور يمكن التوفير فيها بعيدا عن كرة القدم، ولا يجوز أن يكون النادي يمتلك نجومًا على رأسها زيزو ويتعامل بهذا الشكل".
وأكد: "الزمالك لعب مباراة جيدة أمام الشرطة الكيني في انطلاقة الموسم الجديد، وحقق الفريق الفوز خارج ملعبه، على عكس الموسم الماضي الزمالك خسر أمام أرتا سولار الجيبوتي وخسر بهدفين نظيفين وصعد بصعوبة رغم فوزه بالبطولة في النهاية".
وزاد: "الزمالك سيخوض المباراة في القاهرة بشكل اكثر ارتياحية، ولن يكون هناك تهاون مطلقا في تلك المباراة، والفريق لم يعود حتى الآن".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تصريحات شبانة تصريحات محمد شبانة الزمالك اخبار الزمالك تيشرت الزمالك نادی الزمالک لا یلیق
إقرأ أيضاً:
إطلاق نار كثيف في أنفة وتلة العرب... ما الذي يحدث هناك؟
أفادت مندوبة "لبنان 24" عن إطلاق نار كثيف في بلدة أنفة خلال تشييع السيّدة ليلى نخول وطفلها جوني مينا. وتجدر الإشارة إلى أنّ نخول وطفلها قُتِلا قبل يومين على يدّ زوجها الذي أطلق النار عليهما في بلدة كوبا البترونيّة. وفي سياق منفصل، شهدت تلة العرب أيضاً إطلاق نار كثيف خلال تشييع الشاب محمد طراق الذي تُوفي صدماً في بلدة أنفة.