سهل اختراقها.. أحمد المسلماني يشكك في قوة القبة الحديدية (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
قال الإعلامى أحمد المسلماني، إن إسرائيل بلا شك لديها أوجه قوة لابد من دراستها كى نستطيع التعامل معها، ولكن أيضا بها أوجه دعاية وليس قوة.
أحمد المسلماني: إسرائيل شوشت على مطار بيروت أحمد المسلماني: المجتمع الإسرائيلي يحاصر الجنود لعدم فضح جرائم الجيش في غزةوأضاف أحمد المسلماني خلال برنامجه الطبعة الأولى، المذاع على قناة الحياة، أنه من ضمن الخرافة التى نسمعها دائما أن إسرائيل الجيش الذى لا ُيقهر، وتم ترويجها، كما انه أيضا لم تستطع أن تقوم بخطوة واحدة فى الحرب على غزة إلا بأمريكا، وإذا أوقفت السلاح أمريكا عنهم ستوقف هى الحرب.
وأشار أحمد المسلماني إلى أن أى نجاح استخباراتى إسرائيلى نجد أنه دعم استخباراتى أمريكى، ومن بين المبالغات التى قالوا عنها أيضا "القبة الحديدية" أنها تدمر أى طائر إذا اقتربت منها، ولكن تم اختراق هذه القبة عدة مرات، وهناك تقنى كشف إسرائيل وأنه ممكن إغراق هذه القبة بمجموعة صواريخ صغيرة أو طائرات مسيرة، وتستهلك نفسها فى هذه الموجه.
وأوضح أحمد المسلماني أن القبة الحديدية قوية وتواجه عددا كبيرا من الصواريخ والطائرات لكن بدعم أمريكى، مشيرا إلى أن ما حدث بان موجه من الصواريخ تشتبك مع القبة وأخرى تدخل إلى الأهداف، وهو ما حدث عدة مرات.
ولفت أحمد المسلماني إلى أن التعامل مع القبة الحديدية كان سهلا رغم الدعم غير المسبوق من أمريكا وأوروبا، وما حدث من اشتباكات خلال الشهور والأسابيع الماضية أكد أن هناك دعاية كبيرة بالقبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد المسلماني القبة الحديدية إسرائيل الجيش الإسرائيلي بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
باحث: لا مبرر لأفعال إسرائيل بسوريا سوى النزعة التوسعية والعدوانية |فيديو
قال وسام نصيف، باحث في العلاقات الدولية، إن المسعى العربي للحفاظ على استقرار سوريا خطوة جديرة بالاهتمام، كون ذلك سوف ينعكس بالإيجاب على استقرار الإقليم والدول المجاروة، موضحًا أنه إذا حدث أي توترات في سوريا خاصة لو كانت مسلحة أو عسكرية ستنتقل إلى الدول المجاورة، وبالتالي تؤدي إلى عدم الاستقرار في المنطقة.
وأضاف «نصيف»، خلال حواره عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الأوروبيين لهم مصالحهم في سوريا، ولكنها لن تتحقق إلا في حالة الاستقرار بسوريا، مشيرًا إلى أن أفعال إسرائيل في سوريا تمثل انتهاكاً فاضحًا لاتفاقية وقف إطلاق النار عام 1974، ودون مبرر، مشيرًا إلى أنه منذ ذلك العام وحتى لحظة دخول وتوغل القوات الإسرائيلية لسوريا لم يكن هناك اشتباك فعلي بين النظام السوري ودولة الاحتلال.
وتابع، أن القادمين الجدد للحكم السوري يقولون إنهم في غنى عن الحرب والصدام مع إسرائيل، وبناء عليه لا مبرر أبدًا لما تقوم به دولة الاحتلال سوى النزعة التوسعية والعدوانية.