حادث إطلاق النار على ترامب يوحّد الجمهوريين والديمقراطيين
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
تتوالى ردود الأفعال داخل الولايات المتحدة الأميركية على حادث إطلاق النار الذي وقع في ملعب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب للغولف، يوم الأحد.
فيما يلي أبرز ردود الأفعال على الحادث من المسؤولين في الحزبين الديمقراطي والجمهوري:
- المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جي دي فانس، قال: "أنا سعيد لأن الرئيس ترامب في أمان".
- السيناتور الجمهوري مات غايتس: "مكتب التحقيقات الفيدرالي أكد أن ما جرى هو محاولة اغتيال ثانية لترامب. حذر الخبراء من أن هذا سيحدث مرة أخرى. نحتاج إلى معرفة سبب استمرار حدوث ذلك".
- السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام: "تحدثت مع ترامب وهو أحد أقوى الأشخاص الذين عرفتهم على الإطلاق. ترامب في حالة معنوية جيدة وهو أكثر تصميما من أي وقت مضى على إنقاذ بلادنا".
- السيناتور الجمهوري جيمس ريش: "ممتن لسلامة الرئيس ترامب وللعمل البطولي الذي قامت به أجهزة إنفاذ القانون. إن هذا هجوم مباشر على جمهوريتنا، ولابد من إدانة هذه الأعمال الشنيعة ووقفها على الفور".
- السيناتورة الديمقراطية إليزابيث وارن: "ممتنة لأن الرئيس السابق ترامب لم يتعرض لأذى خلال محاولة اغتياله الواضحة في ملعب الغولف الخاص به. العنف السياسي ليس مقبولا على الإطلاق".
- المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس تيم والز: "يسعدني أن ترامب في أمان والعنف ليس له مكان في بلدنا وهو ليس من سماتنا كأمة".
- رئيس الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر: "تلقيت للتو إحاطة من القائم بأعمال مدير جهاز الخدمة السرية. أشيد باستجابة جهاز الخدمة السرية السريعة لضمان سلامة الرئيس السابق ترامب. يجب محاكمة الجاني إلى أقصى حد يسمح به القانون".
- النائب الجمهوري عن فلوريدا مايكل والتز: "كما قلت من قبل، لم تكن محاولة الاغتيال في الثالث عشر من يوليو حادثة معزولة يمكننا أن نأخذ وقتنا في التحقيق فيها، حيث إن التهديدات الداخلية والخارجية مستمرة. بصفتي عضوا في فريق عمل حول محاولة الاغتيال (في مجلس النواب)، أتوقع أن يقدم لنا جهاز الخدمة السرية إحاطة هذا الأسبوع".
- السيناتور الديمقراطي بيرني ساندرز: "لا مكان للعنف السياسي، بما في ذلك الحادث المقلق الذي شهدناه للتو في ويست بالم بيتش. يتعين علينا أن ندينه بأشد العبارات الممكنة، وأنا مسرور لأن الرئيس السابق في أمان".
- كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي جو بايدن: "لقد تم إطلاعي على تقارير عن إطلاق أعيرة نارية بالقرب من الرئيس السابق ترامب وعقاراته في فلوريدا، وأنا سعيدة لأنه آمن. لا مكان للعنف في أميركا".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب مكتب التحقيقات الفيدرالي محاولة اغتيال الغولف تشاك شومر للعنف السياسي كامالا هاريس جو بايدن ترامب اغتيال ترامب محاولة اغتيال ترامب ترامب مكتب التحقيقات الفيدرالي محاولة اغتيال الغولف تشاك شومر للعنف السياسي كامالا هاريس جو بايدن أخبار أميركا الرئیس السابق
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن عن مكالمة مع بوتين غدا.. ماذا على الطاولة؟
واشنطن-رويترز
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعتزم التحدث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين غدا الثلاثاء ومناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا بعد محادثات إيجابية بين مسؤولين أمريكيين وروس في موسكو.
وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة خلال رحلة متأخرة عائدا إلى واشنطن من فلوريدا "سأتحدث مع الرئيس بوتين يوم الثلاثاء. لقد تم إنجاز الكثير من العمل خلال عطلة نهاية الأسبوع".
وأضاف "نريد أن نرى إن كان بإمكاننا إنهاء هذه الحرب. ربما نستطيع، وربما لا، لكنني أعتقد أن لدينا فرصة جيدة جدا".
يحاول ترامب كسب دعم بوتين لمقترح وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما والذي قبلته أوكرانيا الأسبوع الماضي، في حين واصل الجانبان تبادل الضربات الجوية المكثفة في مطلع الأسبوع، واقتربت روسيا من طرد القوات الأوكرانية من المنطقة التي تسيطر عليها منذ شهور في كورسك في غرب روسيا.
وعندما سُئل عن التنازلات التي يجري دراستها في مفاوضات وقف إطلاق النار، قال ترامب "سنتحدث عن الأرض. سنتحدث عن محطات الكهرباء".
وتابع "أعتقد أنه تم بالفعل مناقشة الكثير من هذه الأمور باستفاضة بين الجانبين، أوكرانيا وروسيا. نحن نتحدث بالفعل عن تقسيم بعض الأصول".
وقال ترامب إن جهودا كبيرة بُذلت في هذا الشأن خلال عطلة نهاية الأسبوع التي قضاها في فلوريدا حيث يقيم. وعاد إلى قاعدة أندروز المشتركة على مشارف واشنطن، في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين ثم عاد إلى البيت الأبيض.
ويرى ترامب أن التعامل مع أوكرانيا أصعب بكثير عن روسيا. وعقد اجتماعا متوترا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في الشهر الماضي انتهى بمغادرة زيلينسكي البيت الأبيض قبل انتهاء المحادثات.
لكن قبول أوكرانيا لوقف إطلاق النار المقترح حمّل روسيا مسؤولية الاستجابة لمطالب ترامب، وسيختبر نظرة الرئيس الأمريكي الإيجابية تجاه بوتين، الذي شن الغزو الروسي لأوكرانيا قبل ثلاث سنوات.