أقامت زوجة دعوي حبس ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمته فيها بالتخلف عن سداد 340 ألف جنيه مصروفات عملية جراحية خضعت لها بعد تدهور حالتها الصحية- إثر فشل عملية تكميم المعدة التي أجرتها-، لتؤكد: "زوجي هجرني بسبب مرضي، وامتنع عن سداد حقوقي الشرعية، وتخلي عن أولاده".

وتابعت الزوجة والأم لثلاث أطفال بدعواها: "تهرب من النفقات وحقوق أبنائه، ولاحقته بدعوي تعويض عن الضرر المادي والمعنوي الواقع علي بسبب تشهيره بي، ورفضه حل الخلافات بشكل ودي، وامتناعه عن سداد مصروفات علاجي رغم يسار حالته المادية، ودخل السنوي الذي يقدر بمئات الالاف، ولكنه يرفض الإنفاق علي وأطفاله، وتركني في مرضي، وبدأ التخطيط للزواج من أخري، وحاول التحايل لإجباري علي العيش في مسكن غير لائق رغم أن لديه 3 شقق بأكتوبر والتجمع".

وأضافت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "خشيت على حياتي بسبب تهديداته المستمرة لي، وأقمت دعوتين حبس ضده بسبب رفض زوجي سداد حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، فلاحقني بدعوي نشوز، مما دفعني لتقديم دعوي طلاق ومستندات لإثبات سوء عشرته وعنفه ضدي".

أجر مسكن الحضانة من عناصر نفقة الصغير إثر ذلك، ويظل استحقاق أجر مسكن الصغير قائماً حتى بلوغه أقصى سن مقرر للحضانة، كما يحكم للأم بأجر الحضانة طالما أن الصغير يعيش معها، وإذا قضى به فى نفقة الصغير وفرض له نفقة مأكل وملبس ومسكن ، لا يحق لها أن تطلب فرض أجر مسكن حضانة مرة أخرى.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الأسرة قانون الأحوال الشخصية طلاق للضرر أخبار الحوادث مكاتب تسوية المنازعات عن سداد

إقرأ أيضاً:

منحنى جديد للمواجهة بين حزب الله وإسرائيل.. اعرف التفاصيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال أحمد سنجاب مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من جنوب لبنان، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدم قذائف أقوى من قذائف الفسفور المحرمة دولياً في استهدافه للضاحية الجنوبية لبيروت وفي مناطق بالجنوب اللبناني، وأن الحديث يدور حول استخدام جيش الاحتلال تقنية لتفجير أجهزة محمولة للاتصالات في جنوب لبنان، مشيرًا إلى أنه حتى الأن لم تتكشف الطريقة التي نتج عنها الحادث الأمني الضخم الذي أصيب على إثره عدد من اللبنانيين في الضاحية وبالجنوب، حيث لم تصدر أي معلومة مؤكدة من الدولة اللبنانية حتى الآن.

وأضاف «سنجاب» خلال رسالة على الهواء، أن الحدث الأمني الضخم تزامن مع سلسلة من الغارات الإسرائيلية على بلدات في جنوب لبنان، بليدا وعيترون وعيتا الشعب التي تعرضت إلى سلسلة من الغارات الإسرائيلية العنيفة في الساعات الأخيرة، وفي مناطق بالعمق في محيط مجرى نهر الليطاني.

وتابع مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»: «جيش الاحتلال الإسرائيلي فيما يبدو رفع مستوي التصعيد على الجهبة الجنوبية اللبنانية ووصل إلى مستوي جديد، ربما غير مسبوق منذ الثامن من أكتوبر الماضي».

وزاد «سنجاب»: «أن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء مستوى جديد من التصعيد  ربما لن يستخدم فيه قذائف المدفعية والفسفورية والغارات كالمعتاد، ومن الممكن أن يتخذ التصعيد منحى أخر له علاقة بعمليات سيبرانية، أو هجوم عل الداخل، أو خلايا لحزب الله».

وواصل: «أن حزب الله لديه من الأسلحة، والإمكانيات التي تمكنه من الدفاع عن لبنان وصد أي عدوان إسرائيلي محتمل ، خاصة وأن جيش الاحتلال حاول أكثر من مرة بالقيام باختراق بري، أو التسلل ولكن حزب الله استطاع التصدي لتلك المحاولات الذي يقدرعددها بخمس عمليات».


 

مقالات مشابهة

  • انتـحار سيدة مصرية لعدم إنجابها ذكور
  • وظائف شاغرة برواتب تصل إلى 6 آلاف جنيه وحوافز إضافية.. اعرف التفاصيل
  • سيدة تُنهي حياة زوجها وتدفن جثمانه في الحديقة !
  • منحنى جديد للمواجهة بين حزب الله وإسرائيل.. اعرف التفاصيل
  • زوج يلاحق زوجته بدعوى نشوز بعد 11 عام زواج بسبب نفقة الأطفال
  • 2.4 مليون جنيه نفقة متعة.. صراع قضائي بين مطلقة وزوجها السابق بمحكمة الأسرة
  • قصة أرملة تقيم دعوى نفقة ضد والد زوجها وتتهمه بالاستيلاء على ثروة أطفالها
  • خطوات التعاقد على عداد غاز بالمنصورة الجديدة.. اعرف التفاصيل
  • سيدة تطالب باسترداد شقة الزوجية وتدعى بتهديد زوجها لها واستيلائه على مصوغاتها