تعاني الكثير من النساء من صعوبة تنظيف الأوساخ والدهون المتراكمة على البوتاجاز، خاصةً الدهون التي تلتصق بعيون البوتاجاز وتؤثر على كفاءته. لكن، لدينا حيلة فعالة قد تكون الحل السحري لمشكلة التنظيف هذه. تعتمد هذه الحيلة على استخدام الملح لامتصاص الدهون وتنظيف البوتاجاز بشكل فعّال. في هذا المقال، سنعرض لك كيفية استخدام الملح لتنظيف البوتاجاز وتحقيق نتائج مبهرة.

المكونات اللازمة:كيس من الملح الناعمكمية مناسبة من الخلملعقة من معجون الأسنانقطعة من سلك المواعينبعض حبات الليمونخطوات التحضير:الخطوةالوصف
1. تحضير الملحابدأ بتحضير كيس الملح الناعم.
2. رش الملحقم برش الملح على سطح البوتاجاز وعيونه بشكل متساوي.
3. إضافة الليموناعصر بعض حبات الليمون على البوتاجاز وعيونه لتساعد في تفاعل المواد وتنظيف الدهون.
4. تسخين البوتاجازاشعل عيون البوتاجاز واتركها حتى تسخن جيدًا، مما يساعد في إذابة الدهون.
5. رش الخل وتنظيفرش الخل على العيون الساخنة، ثم أغلق العيون ونظف البوتاجاز باستخدام سلك المواعين المضاف إليه ملعقة من معجون الأسنان، ثم اغسل البوتاجاز وهو ساخن لتحقيق أفضل النتائج.
نتائج الوصفة:

باتباع هذه الخطوات البسيطة، ستلاحظين أن الدهون والأوساخ قد ذابت وسهّلت عملية تنظيف البوتاجاز بشكل كبير. تعد هذه الطريقة فعّالة وسريعة، مما يجعلها حيلة منزلية مفيدة يجب تجربتها من اليوم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تنظيف البوتاجاز تنظيف الأوساخ

إقرأ أيضاً:

حيلة غريبة للتخلص من 50 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون.. هل تنجح؟

يومًا بعد يوم تتفاقم مشكلة المناخ، الذي يعد أكبر تهديد صحي يواجه البشرية، بداية من تلوث الهواء، وانتشار الأمراض، والظواهر الجوية غير المعتادة من حيث الشدة والتطرف، نمو هذا الخطر يهدد حياة مليارات البشر، لذا اقترح العلماء طريقة مثيرة للجدل لمكافحة التغير المناخي، تعتمد على تعبئة مساحة ضخمة من المحيط الهادي بعنصر كيميائي شهير، فما هو، وهل تنجح خطتهم؟

خطة غريبة للتخلص من ثاني أكسيد الكربون

بحيلة غريبة قرر العلماء تعبئة مساحة ضخمة من المحيط الهادي بعنصر الحديد، وهذه التقنية تسمى تخصيب الحديد المحيطي (OIF)، وتعتمد على إلقاء شكل مسحوق من الحديد على سطح البحر، لتحفيز نمو نبات بحري صغير يسمى العوالق النباتية، الذي يستهلك ثاني أكسيد الكربون، ويحبس الغاز في المحيط، وفق موقع «ديلي ميل» البريطاني. 

وبحسب الدراسات، التي أُجريت بشأن هذه الحيلة، أظهرت نماذج الكمبيوتر، أن إطلاق ما يصل إلى مليوني طن من الحديد في البحر سنويا، من شأنه أن يؤدي إلى إزالة ما يقرب من 50 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2100، ويخطط الباحثون لإطلاق الحديد عبر مساحة 3800 ميل مربع شمال شرق المحيط الهادي بحلول عام 2026.

وفي الوقت الحالي يعكف فريق من العلماء في منظمة Exploring Ocean Iron Solutions (ExOIS) غير الربحية، على استكشاف نشر كبريتات الحديد في المناطق التي يكون فيها العنصر الغذائي نادرًا، ويشمل ذلك المحيط الهادي الشمالي الشرقي، الذي يمتد من الساحل الغربي لأمريكا الشمالية والجنوبية إلى الساحل الشرقي لآسيا، وحتى القطب الشمالي.

ومن خلال توزيع الحديد في هذه المناطق، يمكن للعلماء تعزيز نمو العوالق النباتية، ما يبقي ثاني أكسيد الكربون خارج الغلاف الجوي لسنوات مقبلة، ومن الضروري إزالة ثاني أكسيد الكربون من المحيط، ما يمكن أن يساعد في التخفيف من حدة تغير المناخ عبر تقليل كمية الغازات المسببة للاحتباس الحراري المنبعثة في الغلاف الجوي.

ما كمية غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي؟

بحسب الدراسة التي نشرتها «ديلي ميل»، يتم إطلاق حوالي 40 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي كل عام، ويمتص المحيط حوالي 30% منها، ويأمل الباحثون أن يساعد توزيع كبريتات الحديد في المحيط العالم على الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى 2.7 درجة فهرنهايت. 

ومع ذلك، حذر المنتقدون، من أن الحديد قد يؤدي إلى استنزاف العناصر الغذائية للحياة البحرية، ما يؤدي إلى قتل بعض شبكة الغذاء في المحيط، لكن الخطة تمضي قدما، إذ أن الجدول الزمني المحدد لتنفيذها لا يفصلنا عنه سوى عامين.

ويعمل العلماء الآن على إيجاد طريقة  لتحويل الحديد إلى مسحوق يذوب بسهولة في الماء وينتشر في مناطق مستهدفة من المحيط، حتى لا يؤثر على الحياة البحرية، فعندما يذوب الحديد، فإنه يعمل كمحفز للنباتات العوالق من خلال مساعدتها على النمو بسرعة، في بعض الأحيان خلال أيام.

وعندما تموت العوالق النباتية، فإن ثاني أكسيد الكربون الذي تمتصه سوف يغوص أيضًا إلى قاع البحر، ولا يستطيع الهرب إلى الغلاف الجوي، وقد أجريت عشرات التجارب خلال تسعينيات القرن العشرين والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بما في ذلك تجربة أجريت في شمال شرق المحيط الهادي في عام 2006، والتي نجحت في التسبب في ازدهار العوالق النباتية.

خبيرة أعماق البحار ليزا ليفين، والتي لم تشارك في برنامج ExOIS، لمجلة Scientific American، قالت: «من المرجح أن يؤثر (التخصيب بالحديد) على شيء لا نفهمه حقًا بعد».

ويخشى العلماء من أن يؤدي نهر أوكلاند إلى إنشاء «مناطق ميتة» تسمح لتكاثر الطحالب بالنمو واستهلاك كل الأكسجين الموجود في الماء، ما يؤدي إلى مقتل جميع الكائنات الحية الأخرى.

لكن قبل أن يتمكن الباحثون من بدء جهودهم، يتعين عليهم جمع 160 مليون دولار لتمويل البرنامج، لكنهم لم يتلقوا حتى الآن، سوى منحة قدرها 2 مليون دولار من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي.

مقالات مشابهة

  • منها المشي.. 14 سببًا وراء آلام الكتف الشديدة والمزعجة
  • «اوعى ترميه».. مكون فعَّال لتنظيف الحوض والبوتاجاز في دقائق
  • 3 أخطاء شائعة تفعلها ربات المنزل عند طهي الأرز.. احذري كارثة صحية
  • أدوية الإكتئاب السر وراء انتحار طالب ثانوي داخل مدرسة في الفيوم
  • حيلة غريبة للتخلص من 50 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون.. هل تنجح؟
  • طريقة فعالة لإزالة بقع الشحم من الملابس.. تخلصي منها في أقل من دقيقة
  • السنوار يربك الاستخبارات الإسرائيلية باستخدام حيلة غير متوقعة.. «فص ملح وداب»
  • تدشين حملة خدمية لتنظيف الأماكن العامة في سناو والمضيبي
  • دراسة جديدة: ممارسة الرياضة قد تساعدك على تخزين الدهون بشكل أفضل