قال المُتحدث السابق باسم مجلس الدولة الاستشاري، “السنوسي إسماعيل”، أن أزمة المصرف المركزي بلغت ذروتها والأوضاع الاقتصادية في ليبيا ستزداد قسوة.

وأضاف “إسماعيل” في مداخلة لقناة الاحرار أن، المعاملات الخارجية توقفت مع 30 مؤسسة دولية كبرى.

وأشار إلى أن، الأزمة لا تتعلق بشخص الصديق الكبير وإنما بصيرورة العمل بالمصرف.

وتابع: الأزمة الليبية جذورها أمنية وصراعات وصلت لشن الحروب، ولكنها في سبيل الحل اتجهت لعقد الاتفاق السياسي الذي استند على النواب والدولة.

ورأى أن، الحل السياسي والوصول للانتخابات يتطلب وجود المجلسين لشرعنة مؤسسات الدولة.

واختتم تصريحاته موضحا أن، حل أزمة المصرف تتطلب حوارا سياسيا، ومن المعروف أن النواب والدولة حولهما أطراف مؤثرة ويخضعان لاستشارتها.

الوسومإسماعيل السنوسي إسماعيل

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: إسماعيل السنوسي إسماعيل

إقرأ أيضاً:

عقيل: البعثة الأممية والولايات المتحدة استخدما عبارة “خبيثة” لجعل الرئاسي طرفًا في اجتماعات أزمة المركزي

الوطن| متابعات قال رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، إن البعثة الأممية والولايات المتحدة، استخدما عبارة خبيثة لجعل المجلس الرئاسي طرفًا في اجتماعات أزمة المصرف المركزي، حين قالت ستيفاني خوري: ندعو الأطراف ذوي العلاقة بأزمة المصرف المركزي، رغم أن الأطراف محددة ومعروفة. ووضح أن نورلاند أصدر في اليوم التالي بيانا أكد نفس العبارة، مشيراً إلى أن هذا التعبير جاء لأن البعثة والولايات المتحدة كانوا قد اعترفوا بأن الرئاسي من حقه إعلان حالة الطوارئ والأحكام العرفية والإطاحة بالصديق الكبير، وبالتالي أصبح طرفا داخل المفاوضات. ولفت إلى أن الإجراءات التي اتخذها الرئاسي خاطئة كليًا، دستوريا وقانونيا، إلا إذا جاءت في إطار طوارئ، مؤكداً أن البعثة الآن لا تفاوض النواب والدولة على مدى شرعية قرار الرئاسي من عدمه، بل تفاوضهم على مسألة كيف يمكن أن نبحث عن معايير الإتيان بمحافظ جديد. الوسوم#المصرف المركزي حزب الائتلاف الجمهوري ستيفاني خوري عزالدين عقيل ليبيا

مقالات مشابهة

  • كبير الباحثين بمعهد واشنطن: أزمة مصرف ليبيا المركزي بعيدة عن الحل
  • خبير اقتصادي: الدبيبة سيعجز عن توفير أساسيات المواطن بسبب أزمة “المركزي” 
  • عقيل: البعثة الأممية والولايات المتحدة استخدما عبارة “خبيثة” لجعل الرئاسي طرفًا في اجتماعات أزمة المركزي
  • عقيل: البعثة وأمريكا استخدما عبارة خبيثة لجعل الرئاسي طرفًا في اجتماعات أزمة “المركزي”
  • الخميسي: نستبعد بأن يكون هناك حل على المدى القريب لأزمة المركزي
  • زهيو: أزمة المصرف المركزي قد تشكل طريقاً يؤدي لإطلاق حوار سياسي لتشكيل حكومة جديدة
  • حسني بي: على الجميع تحمل مسؤولياتهم وادراك خطورة الواقع وما قد ينتج عن أزمة المركزي
  • “جون أفريك”: 1200 شركة تونسية تعاني من أزمة مصرف ليبيا المركزي
  • المسماري: الرئاسي يتحمل مسؤولية أزمة “المصرف المركزي”