البابا يجدد دعوته لمواصلة مفاوضات وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
عواصم (الاتحاد)
أخبار ذات صلةجدد قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، أمس، دعوته لمواصلة المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإيجاد حلول من أجل السلام. جاء ذلك خلال تلاوته الصلاة من نافذة مكتبه المطل على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان.
وقال البابا فرنسيس: «دعونا لا ننسى الحروب التي أغرقت العالم بالدماء، أفكر في أوكرانيا وميانمار والشرق الأوسط».
وأضاف: «أصلي من أجل القتلى، وأواصل البقاء قريباً من أسر الرهائن، فليتوقف الصراع في فلسطين وإسرائيل، وليتوقف العنف، ولتتوقف الكراهية، وليطلق سراح الرهائن، ولتتواصل المفاوضات، ولنجد حلولاً من أجل السلام».
وسبق أن وجه بابا الفاتيكان فرنسيس، في 1 سبتمبر الجاري، نداءً كي لا تتوقف المفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة.
وفي سياق آخر، بحث وزيرا خارجية الولايات المتحدة وبريطانيا، الوضع الإنساني في غزة وضرورة وقف النار، وذلك خلال الحوار الاستراتيجي الذي عقد في لندن.
وأعرب وزير الخارجية البريطاني عن دعم بلاده لجهود الوساطة الجارية من قبل الولايات المتحدة ومصر وقطر لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البابا فرنسيس الكنيسة الكاثوليكية غزة قطاع غزة فلسطين إسرائيل الفاتيكان إطلاق النار فی غزة
إقرأ أيضاً:
السيسي يستعرض جهود استعادة وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تطرق لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع "أورشكا كلاكوتشار زوبانيشيش"، رئيسة الجمعية الوطنية لجمهورية سلوفينيا، إلى الأوضاع الإقليمية، حيث استمعت رئيسة الجمعية الوطنية السلوفينية إلى رؤية الرئيس بشأن الجهود المبذولة لاستعادة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الرهائن والمحتجزين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية بالكميات الكافية لإنقاذ القطاع من الأزمة الإنسانية التي يواجهها.
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، "أورشكا كلاكوتشار زوبانيشيش"، رئيسة الجمعية الوطنية لجمهورية سلوفينيا، وذلك بحضور الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس مجلس النواب.
وصرّح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين مصر وسلوفينيا، حيث أشاد االرئيس بالتطور الملحوظ الذي شهدته العلاقات الثنائية في الفترة الأخيرة، مشيراً إلى الدور المحوري الذي تضطلع به المؤسسات البرلمانية في البلدين لتعزيز هذا التعاون، خاصةً في المجالات الإقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يسهم في تحقيق التواصل بين الشعبين الصديقين.