صحيفة الاتحاد:
2025-04-07@14:17:08 GMT

«الزعيم» يبدأ حملة الدفاع عن اللقب أمام السد

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة داتو ويندسور: «القارة الصفراء» على موعد مع «عصر جديد» 1.06 مليار يورو «القيمة السوقية» لأندية «النخبة الآسيوية»

يقص العين «زعيم آسيا» شريط «دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025»، باستضافة السد القطري، على استاد هزاع بن زايد، في الساعة الثامنة مساء اليوم، ضمن الجولة الأولى لمجموعة «منطقة الغرب»، وتضم 12 فريقاً وفقاً لتعديل نظام البطولة.


ويبدأ «البنفسج» مشاركته «الآسيوية الـ17»، وحملة الدفاع عن اللقب، بحثاً عن نتيجة إيجابية، ينهي بها صعوبة التفوق أمام السد، حيث التقى الفريقان 3 مرات في البطولة، الأولى أسفرت عن تفوق العين بهدفين في «نسخة 2003»، والتي حصد «الزعيم» لقبها، و«نسخة 2020» التقى الفريقان مرتين، رجحت كفة السد في الأولى برباعية، والتعادل في الثانية.
وإجمالاً، التقى العين الفرق القطرية 17 مرة، فاز 6 مرات، وخسر في 7 لقاءات، وتعادل 4 مرات، وبالتالي فإن مواجهة الليلة تُعد الرابعة أمام السد، واللقاء الـ18 للعين أمام الأندية القطرية، ما يجعلها تحمل طابعاً خاصاً بسبب رغبة «البنفسج» في تأكيد جدارته وتفوقه، لأنه يخوض  النسخة الحالية بوصفه «حامل اللقب»، ويبحث عن التفوق أمام فرق الغرب.
وقعت أندية الإمارات وجهاً لوجه أمام أندية قطر، في 79 مباراة بتاريخ البطولة، فازت أنديتنا بـ29 مباراة، مقابل 33 فوزاً لأندية قطر، فيما حسم التعادل 17 مباراة، بينما سجلت أنديتنا 134 هدفاً، مقابل استقبال 136 هدفاً وتكتب مباراة العين والسد «المواجهة 80» بين فرق البلدين في المسابقة القارية بنظامها القديم والمُستحدث.
ويطمح العين إلى المنافسة في «النسخة الجديدة» من «دوري أبطال آسيا للنخبة»، على أمل الحفاظ على لقبه، حيث يخوض البطولة بروح كبيرة وتدعيمات قوية، بعدما راهن الجهاز الفني على قدرات القادمين من مدرسة أميركا اللاتينية، ويقوده فنياً «المخضرم» الأرجنتيني هيرنان كريسبو.
وحرصت شركة الكرة بنادي العين، على تعزيز قائمة «الزعيم» بـ6 صفقات، وهم الأرجنتيني فيليبي سالوموني الظهير الأيسر لجوراني الباراجواياني، وماتياس سيجوفيا «بوتافوجو البرازيلي»، وماتيو سنابريا الجناح الأيسر لفريق «لانوس الأرجنتيني»، بالإضافة إلى خالد بطي لاعب وسط الوحدة، وسيكو بابا جاساما لاعب وسط البطائح، وفابيوكاردوسو قلب دفاع بورتو البرتغالي، بجانب وجود عدد من أبرز اللاعبين، على رأسهم الدولي المغربي سفيان رحيمي «الفتى الذهبي» لتشكيلة «الزعيم»، وأفضل لاعب في النسخة الماضية وهدافها، و«المتألق» كاكو، و«الهداف الخطير لابا كودجو»، ومن خلفهم «الحارس العملاق» خالد عيسى.
ويتطلع «الزعيم» إلى الفوز أمام السد، من أجل الحصول على دفعة قوية تمنحه الثقة في استكمال المشوار الآسيوي بمعنويات عالية، حتى الوصول إلى منصة التتويج باللقب الثاني على التوالي والثالث في تاريخ مشاركته بدوري الأبطال. 
ويتوقع أن يلعب العين مباراة هجومية منذ البداية، مستغلاً وفرة العناصر أصحاب القدرات الفنية، ويدفع كريسبو بـ 7 لاعبين أجانب في الملعب، بعد تغيير نظام البطولة، والتي أصبحت تسمح بمشاركة الأجانب، وفق النظام المحلي لكل دولة، كما لديه 3 خيارات تبديل أيضاً بلاعبين أجانب، بعد زيادة عدد الأجانب في قائمة المباراة إلى 10 لاعبين، منهم 7 فقط في الملعب.
وعلى الجانب الآخر، يخوض السد هذه النسخة، بحثاً عن اللقب الثالث في تاريخه، بعد التتويج عامي 1989 و2011، ويقود الفريق المدرب الإسباني فيليكس سانشيز باز، والذي تولى المهمة في يوليو الماضي، بعد رحيله عن تدريب الإكوادور، عقب الخسارة أمام الأرجنتين بركلات الترجيح في ربع نهائي كوبا أميركا 2024، والتي تُوج بلقبها «التانجو».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العين الزعيم دوري أبطال آسيا السد القطري دوري أبطال آسيا للنخبة أمام السد

إقرأ أيضاً:

من الدمار للإعمار.. الزوبي يتحدث عن طرابلس في ذكرى العدوان

دّون وكيل وزارة الدفاع عبدالسلام الزوبي في ذكرى العدوان على طرابلس عبر صفحته قائلا: “هاهي طرابلس يعود عليها تاريخ كان منذ 6 أعوام عنوانا للدمار”.

وقال الزوبي في تدوينة على حسابه بفيسبوك “ما أعده العدوان لها ولشبابها من مكائد وفبركة للملفات، إلا أنها صدمت، بل وعمرت، وبقي ما خاضته، علامة فيها لشواهد التاريخ فحسب، يرويه من دافع عنها، وهي التي تفتح أبوابها للجميع باختلافاتهم”.

وتساءل الزوبي عن دوافع العدوان على طرابلس قائلا: “لا أعي أي وعيٍ ذلك الذي دفع الغازي ومناصريه من الدول الطامعة حينذاك، للإيمان بسقوط طرابلس لرواياتهم المُختلَـقَة ورؤاهم الضيّقة لها ولأهلها، وهي الثابتةُ الصامدة أمام كل الغزاة والمحتلين عبر التاريخ، وكذا دون اختلاف، صمدت طرابلس أمام الأخير”.

وتسببت الحرب على طرابلس وفقا لإحصائيات رسمية في خسائر مباشرة تتراوح بين 30 و42 مليار دولار في البنية التحتية، نشرها حساب رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة.

ووفق الدبيبة، فقد دمّر العدوان 227 مدرسة و30 مرفقًا صحيًا، وحرَم آلاف الأطفال من التعليم وقيّد الاستجابة الطبية.

وخسرت ليبيا أكثر من 9 مليارات دولار من إيرادات النفط بسبب الحصار المفروض على الموانئ والحقول إلى جانب انكماش الناتج المحلي بنسبة 41% عام 2020، وتجاوز الدين العام المحلي 100 مليار دينار.

المصدر: حساب وكيل وزارة الدفاع “عبدالسلام الزوبي”

وكيل وزارة الدفاع Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة يلتقي وفداً من حركة رجال الكرامة يترأسه الشيخ ليث البلعوس
  • «الكراسي الموسيقية» تشتعل سباق اللقب في الدوري السعودي
  • موعد مباراة منتخب مصر للناشئين أمام الكاميرون في أمم إفريقيا
  • الأربعاء .. انطلاق “جولة الرياض” بمجموع جوائز مالية تتجاوز الـ 24 مليون يورو
  • أمام “صواريخ اليمن”.. اعتراف “اسرائيلي” باختراق منظومات “الدفاع الصاروخي”
  • انطلاق النسخة الخامسة من بطولة «كأس البيت الروسي» لكرة القدم بالإسكندرية بمشاركة مصرية وروسية
  • الريان يخسر على ملعبه أمام السد في الدوري القطري بمشاركة تريزيجيه
  • بجوائز تتجاوز 24 مليون يورو| انطلاق “جولة الرياض” من جولات الجياد العربية الأربعاء
  • اللقب يقترب من ليفربول.. آرسنال يتعثر أمام إيفرتون
  • من الدمار للإعمار.. الزوبي يتحدث عن طرابلس في ذكرى العدوان