لاند روفر تكشف عن إصدار خاص من ديفندر بسقف ذهبي
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
كشفت لاند روفر عن إصدار جديد محدود الإنتاج استنادًا إلى إصدار 2023 Defender 130 P400 SE الشهير ، ويتميز الإصدار الخاص بتصميم خارجي أسود غير لامع مع غلاف وتصميم خاص وسيحمل اسم تروفي "Trophy" ، مع إضافة تصميمًا ذهبيًا للأبواب وغطاء الإطارات الاحتياطية.
لاند روفر تكشف عن إصدار خاص من ديفندر بسقف ذهبيلا تنتهي الترقيات عند هذا الحد لأن الإصدار الخاص يتميز بشارة Defender Trophy وحزمة سوداء خارجية ، تشمل المزايا الأخرى صندوق سقف ورافعة ولوحة انزلاقية أمامية، يحتوي النموذج أيضًا على اللوحات الطينية ، وحماية قوس العجلة ، وجهاز استقبال وصلة الجر ، ونقاط الاسترداد السوداء
لاند روفر تكشف عن إصدار خاص من ديفندر بسقف ذهبي
تنضم إليهم حزمة Off-Road Pack ، والتي تتضمن قضبان سقف سوداء ، وإطارات لجميع التضاريس ، وترس تفاضلي إلكتروني نشط.
لم تصدر لاند روفر صورًا للمقصورة الداخلية ، لكن إصدار ديفندر تروفي يتميز بمقاعد من الجلد الأبنوس وشارات خاصة.
نظرًا لأن الإصدار الخاص يعتمد على Defender 130 P400 SE ، فهو يتميز بشاحن توربيني سعة 3.0 لتر بستة لترات مع تقنية هجينة خفيفة بالإضافة إلى شاحن كهربائي فائق.
لاند روفر تكشف عن إصدار خاص من ديفندر بسقف ذهبييتيح ذلك للمحرك إنتاج 395 حصانًا (295 كيلو واط / 400 حصانًا) وعزم دوران يبلغ 406 رطل قدم (550 نيوتن متر). يسمح الإعداد للنموذج القياسي بالتسارع من 0-60 ميل في الساعة (0-96 كم / ساعة) في 6.3 ثانية ، قبل الوصول إلى سرعة قصوى تبلغ 119 ميلاً في الساعة (192 كم / ساعة).
ستتوفر 220 نسخة من ديفندر تروفي "Defender Trophy Editions " في الولايات المتحدة ويبدأ السعر من 103,000 دولار أمريكي، كما سيتم تقديم 10 وحدات إضافية في كندا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
إصدار "اليونسكو- اليونيسف" دراسة حالة عن بنك المعرفة المصري
أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إصدار منظمتي "اليونسكو واليونسيف" بشكل مشترك دراسة حالة شاملة حول منصة التعلم الرقمي الوطنية "بنك المعرفة المصري" (EKB) كمنصة رائدة للمعرفة ودعم التعلم في مصر.
ويعُد هذا الإصدار هو الأول ضمن مبادرة "بوابات التعلم الرقمي العام"، التي أطلقتها منظمة اليونسكو بالشراكة مع اليونيسف؛ لرصد وتمكين المنصات العامة للتعلم الرقمي على مستوى العالم، وتسليط الضوء على النماذج الأكثر نجاحًا، وتعزيز تبادل الخبرات؛ بهدف جعل التعليم أكثر وصولًا وعدالة وتعزيز البيئات التي يمكن أن تزدهر فيها المعرفة.
وأشادت الدراسة ببنك المعرفة المصري كأحد المنصات العامة الرائدة، وأهمية دوره في دعم التعلم الذي امتد من قارة إفريقيا والشرق الأوسط، إلى إحداثه تأثيرًا بارزًا على مستوى العالم من خلال مساهمته بشكل كبير في تمكين التعليم ونشر المعرفة وتعميمها.
رحلة بنك المعرفة المصريوتناولت دراسة الحالة، رحلة بنك المعرفة المصري منذ إطلاقه، وقدمت نظرة متعمقة حول الإستراتيجيات والتحديات والإنجازات التي حققها، فضلًا عن استعراض دوره الكبير في توحيد جهود نشر المعرفة، عبر تقديم مجموعة من البوابات والأدوات التعليمية والمعرفية التي تخدم كافة الأعمار والتخصصات.
كما استعرضت الدراسة وضع بنك المعرفة المصري كأحد أكبر المنصات العامة الرائدة في إفريقيا والشرق الأوسط، مبرزًة دوره في تعميم ونشر المعرفة ومصادر التعلم من خلال تعاونه مع كُبرى دور النشر العالمية.
وأشارت الدراسة إلى أن بنك المعرفة المصري استطاع منذ إنشاؤه في عام 2016، أن يصبح حجر الزاوية في المشهد التعليمي في مصر، من خلال مشاركته في مبادرة تطوير التعليم في مصر، وتفعيل التحول الرقمي كوسيلة لتمكين الوصول العادل للمصادر التعليمية والمعرفية، وكذا مساهمته في تحقيق رؤية مصر 2030 للتعليم.
ونوّه التقرير الصادر عن المنظمتين إلى أن دراسة الحالة حول بنك المعرفة المصري تمثل موردًا لصانعي السياسات والمعلمين وأصحاب المصلحة المهتمين بالتحول الرقمي في التعليم، حيث يقدم إلهامًا لمبادرات مماثلة في جميع أنحاء العالم، وإرشادات لتنفيذها.
وقد دعت "اليونسكو واليونيسف" القادة التعليميين والمسؤولين الحكوميين والمجتمع التعليمي لاستكشاف نتائج دراسة حالة بنك المعرفة المصري، معتبرة أن هذه الوثيقة تُعد انعكاسًا للرؤية الثاقبة لمبادرة تعزيز التعليم الرقمي، وللجهود التعاونية والشراكات الإستراتيجية التي شكلت تجربة بنك المعرفة المصري ليصبح نموذجًا للنجاح في التعلم الرقمي العام على مستوى العالم.
يأتي هذا التقرير، في أعقاب الزيارة الناجحة لوفود منظمة اليونسكو للقاهرة خلال شهر مايو الماضي، والتي حظيت بدعم كبير من الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، حيث شارك ممثلو اليونسكو واليونيسف، وكذا ممثلو 22 دولة من مختلف دول العالم على مدار ثلاثة أيام؛ لدراسة تأثير بنك المعرفة المصري المُباشر والفاعل في نشر المعرفة ودعم وتمكين التعلم.
جدير بالذكر أن بنك المعرفة المصري هو مبادرة أطلقتها الحكومة المصرية وتهدف إلى تزويد كافة المصريين بإمكانية الوصول إلى المعرفة ومصادر التعلم، ويعُد أكبر مكتبة رقمية ومركز معرفة حول العالم، حيث يوفر وصولًا مجانيًا إلى موارد تعليمية عالية الجودة لجميع الفئات العمرية، كما يُعتبر نموذجًا للتعاون الناجح بين مؤسسات الدولة المختلفة، ومثالًا على التأثير الإيجابي للتكنولوجيا الرقمية في التعليم عند حسن توظيفها.
ويعكس صدور هذا التقرير حجم الإنجاز الذي حققه بنك المعرفة المصري وقيامه بدور أساسي في دعم المُتعلمين والمعلمين والمؤسسات، بما يوفره من ثروة من المحتوى التعليمي والعلمي، بالإضافة إلى تقديمه لدورات بناء القدرات لتحسين استخدام هذه الموارد، كما يؤكد التزام الدولة بتطوير وتعميم التعلم والوصول إلى المعرفة وتعزيز ثقافة التعلم مدى الحياة وبناء مجتمع معرفي مبدع.
ولمزيد من المعلومات، وللاطلاع على الدراسة الكاملة، التي تُقدم نظرة مُتعمقة على الإستراتيجيات والتحديات والإنجازات لبنك المعرفة المصري، يُرجى زيارة صفحة مكتبة اليونسكو الرقمية من خلال الرابط التالي:
https://unesdoc.unesco.org/ark:/48223/pf0000391125.