نظرية غريبة عن الهرم الأكبر.. يتغير شكله في 4 أوقات بالسنة
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
الأهرامات واحدة من المعالم الأثرية الأكثر شهرة عالميا، وواحدة من أقدم وأروع ما صنعه الإنسان وصمد منذ أكثر من 4500 عام أمام التغيرات المناخية والحروب وغيرها، ولا تزال تُجرى عليها الأبحاث لفهم الغموض الذي يدور حولها.
رصد موقع «tripoto» البريطاني عددًا من الحقائق والأساطير والنظريات حول الأهرامات منها نظرية غريبة عن شكل الهرم الذي يتغير 4 مرات في العام.
المعروف عن الشكل الخارجي لـ الهرم الأكبر أنه رباعي الوجوه، وقاعدته عبارة عن مضلع منتظم، أما أوجهه الجانبية فهي عبارة عن أربعة مثلثات، لكنه في الواقع له في الواقع ثمانية جوانب، إنه الهرم المصري الوحيد ذو الثمانية جوانب، ولا يمكن رؤية هذه التفاصيل الرائعة إلا عند الفجر أو غروب الشمس في الاعتدالين الربيعي والخريفي، وذلك عندما تلقي الشمس بظلالها على الهرم الأكبر مما يجعل جوانبه الثمانية مرئية.
لكنها مجرد نظريات، كما قال الدكتور عماد مهدي الخبير الأثري لـ«الوطن»، إن ما يُقال عن الهرم الأكبر مجرد دراسات مثلها مثل حقيقة وجود ظاهرة غريبة فوق الهرم والتي توصل إليها علماء صينيون، لكن لا شك أن المكان نفسه عبقري مرتبط بعلم الفلك، وقد تكون النظريات حقيقية لكنها حتى الآن ليست مؤكدة، والقصة الشهيرة المرتبطة بالبناء المصري القديم وتعامد الشمس كانت في معبد أبو سمبل: «المصري بنى المعبد على محور معين يقدر يخلي الشمس تتعامد على المعبد مرتين، والأهرمات مرتبطة بهندسة فلكية وأسرار لسة منعرفش عنها كتير، والمعروف عنها عن الأبعاد الهندسية في التصميم».
الأساطير الغريبة حول الهرموتابع: وبعد الظاهرة الغريبة التي اكتشفها العلماء بتكون سحابة البلازمة فوق الأهرامات، وتؤثر على الأقمار الصناعية القوة العاملة التي بنت الهرم بلغت حوالي 100 ألف رجل، بينما أظهرت الأدلة الحالية أن القوى العاملة كانت على الأرجح حوالي 10 آلاف شخص، بما في ذلك الحرفيين الموهوبين والعمال اليدويين والطهاة وعمال النظافة، وبالنظر إلى أن الهرم الأكبر وحده تم بناؤه بحوالي 2.3 مليون كتلة حجرية، ومن المحتمل أن يبلغ إجمالي وزنه حوالي 6 ملايين طن، فإن هذا يعد إنجازًا مثيرًا للإعجاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهرم الأهرامات لغز الهرم نظرية غريبة الهرم الأکبر
إقرأ أيضاً:
ما يحدث في نيروبي هو عبارة عن شفشفة وتشيلع للدولة السودانية
ما يحدث في نيروبي الآن ليس مجرد اختلاف ودي نزيه في الآراء، إنه التفاف على ثورة ديسمبر واختطاف لمبادئ وهتافات ثورتنا العظيمة، وبلغة الأشاوس الجن جويد، فما يحدث الآن هو عبارة عن شفشفة وتشيلع للدولة السودانية، ليس بغرض إصلاحها وإنما بغرض سرقتها كلية عن طريق إعادة نفس الخطاب النخبوي الإقصائي الذي يعتمد ذات الجهوية والصعبانية، خطاب جاذب وفعال لبعض المكونات المجتمعية، وسلم تسلق لكثير من الانتهازيين.
إنه خطاب مضلل … حق أريد به باطل شنبع.
ولد الجن جويد وخلق كينونته من رحم السلطة المركزية الكيزانية حقت البشير، ولحماية السلطة المركزية “حمايتي”، الذي يدعي أنه يناهض مشروعها الآن، وهو الآن بعد مرحلة توسع الثروة عن طريق النهب، والنفوذ عن طريق الترهيب والترغيب، يسعى إلى بسط السلطة المطلقة على البلاد لتتويج مملكة آل دقلو، التي بالفعل، نهبت واغتصبت ولطخت يدها بدماء الكثير من الأبرياء السودانيين بالشواهد والأدلة المبذولة.
#لا_لدولة_الجن_جويد
#ما_في_ميلشيا_بتحكم_دولة
Amira Ahmed
إنضم لقناة النيلين على واتساب