القومي للمرأة يزور والدة المتوفين فى حادث قطاري الزقازيق لتقديم واجب العزاء
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
قام وفد من فرع المجلس القومي للمرأة بمحافظة الشرقية اليوم بزيارة والدة المتوفين فى حادث قطاري الزقازيق، فى منزلها لتقديم واجب العزاء، والتعرف على أوجه المساعدة المطلوبة لتقديمها، وقد ضم الوفد كل من الدكتورة عايدة عطية المقررة بالمجلس، و المهندسة نهي عبد المنعم مقرر مناوب بالمجلس، وعدد من عضوات وأعضاء الفرع.
ويتابع فرع المجلس القومي للمرأة بمحافظة الشرقية حالة المصابين على مدار الساعة مع المحافظة ومستشفى الجامعة إلى جانب مديرية الصحة وذلك لتقديم المساندة اللازمة لضحايا الحادث ، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين.
تجدر الإشارة إلي أن محافظة الشرقية شهدت أمس حادث تصادم قطارين بالقرب من منطقة الكوبري الجديد، أسفر عن مصرع 4 أشخاص وإصابة 49 آخرين تنوعت ما بين كسور وسحجات،فيما تعاملت الأجهزة الأمنية والتنفيذية والفرق الطبية داخل المحافظة مع الحادث فور لحظات من وصوله وتم تقديم الخدمة الطبية للحالات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجلس القومى للمرأة الشرقية حادث قطارى الزقازيق المساعدة الوفد
إقرأ أيضاً:
المجلس القومي للمرأة يطلق برنامج “نورة” في حى الأسمرات
أطلق المجلس القومي للمرأة برنامج "نورة" في حى الأسمرات، وذلك فى إطار المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية ، و مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان ، وبالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان مصر ، وذلك ضمن الإطار الوطني للاستثمار في الفتيات الذى يحظى برعاية إنتصار السيسي قرينة الرئيس.
أكدت شيرين ماهر منسقة البرنامج أن برنامج نورة يستهدف التوسع فى تمكين الفتيات فى محافظات أكثر لتحقيق مستقبل أفضل لهن، من خلال منحهن فرصًا أكبر للتعليم والتدريب والتطوير، بما يعزز من دورهن في المجتمع ويسهم في بناء مستقبل مشرق لهن .
بدأت فعاليات البرنامج فى حى الأسمرات بتنظيم دورة تدريبية استهدفت عدد من الميسرات بالحى لرفع مهاراتهن الشخصية وثقلهن بالعديد من المعلومات والمهارات القيادية،علاوة على تدريبهن على الدليل التدريبي للبرنامج لنشر المعرفة به وتوجيه الفتيات المستهدفات من البرنامح نحو فرص أفضل في الحياة ، واستمر التدريب على مدار أربعة أيام.
يذكر أن برنامج "نورة"يستهدف الفتيات من سن 10 حتي 14 عاما، وتبلغ مدته 40 أسبوعًا، يتم خلالهم تدريب الفتيات والمراهقات وتزويدهن بالمهارات الصحية والاجتماعية والاقتصادية، ونشر أعراف اجتماعية إيجابية تجاه الفتيات في سن المراهقة داخل أسرهن ومجتمعاتهن المحلية وتعزيز مهاراتهن وتمكينهن، وذلك من خلال برامج وورش عمل تتيح لهن تعلم المهارات والتعبير عن أفكارهن وابداعاتهن.