كان يلعب الغولف .. حادثة إطلاق نار على مقربة من ترامب
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
سرايا - أعلنت حملة المرشح الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة دونالد ترامب الأحد عن وقوع "إطلاق نار على مقربة منه"، مؤكدة أن الرئيس السابق في أمان.
وقال المتحدث باسم حملته الانتخابية ستيفن تشيونغ في بيان "الرئيس ترامب آمن بعد إطلاق نار على مقربة منه، ولا توجد تفاصيل أخرى في هذا الوقت".
وذكرت تقارير إعلامية متعدّدة أن ترامب كان يلعب الغولف في ملعبه في ويست بالم بيتش في ولاية فلوريدا، على مقربة من مقرّ إقامته في مارالاغو، خلال يوم ينقطع فيه عن الحملة الرئاسية.
ولم يتضح بعد من الذي أطلق الرصاصات، ولم ترد أي مؤشرات فورية على أن ترامب كان مستهدفا.
وذكرت بعض التقارير أن إطلاق النار وقع بسبب نزاع بين شخصين بالقرب من ملعب الغولف.
لكن الحادثة تأتي وسط مخاوف متزايدة بشأن سلامة المرشح، بعد شهرين فقط من إصابته في الأذن عندما أطلق مسلح النار خلال تجمع انتخابي له في بنسلفانيا.
وواجهت الخدمة السرية الأميركية، المكلفة بحماية الرؤساء والرؤساء السابقين وغيرهم من كبار الشخصيات، انتقادات بعد حادثة بنسلفانيا.
وفي وقت لاحق، استقالت مديرة الوكالة الأمنية، وتم وضع ما لا يقل عن خمسة من موظفيها في إجازة إدارية.
أ ف ب
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: على مقربة من
إقرأ أيضاً:
ماكرون: الضربات على بيروت تنتهك وقف إطلاق النار
أكد الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن هناك وفد فرنسي سيزور بيروت قريبا لبحث التعاون في مجال القضاء والطاقة، ومستعدون لدعم لبنان في مجال الطاقة، وأن الضربات على بيروت تنتهك وقف إطلاق النار.
في خدمة مميزة نقدم بث مباشر لـ مؤتمر صحفي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ونظيره الرئيس اللبناني، جوزيف عون.
أكد العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري، أن لبنان ليس ضد السلام، لكنه يرفض التطبيع المنفرد مع إسرائيل أو أي محاولات لاستفراد بيروت بقرارات تتجاوز الإجماع العربي.
وأوضح سريوي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن لبنان ملتزم بالمبادرة العربية التي طُرحت في بيروت، والتي تقوم على حل شامل للصراع العربي-الإسرائيلي، مؤكدًا أن من يرفض السلام ليس لبنان، بل إسرائيل التي رفضت جميع المبادرات العربية وانقلبت على الاتفاقات السابقة مع الفلسطينيين.
وأشار إلى أن تل أبيب تسعى لفرض واقع جديد على لبنان من خلال اتفاق يُشبه "الاستسلام"، وهو ما يرفضه اللبنانيون بالإجماع، خاصة أن أي اتفاق يجب أن يكون ضمن إطار عربي موحد.
شدد العميد سريوي على أن البحث في أي اتفاقات سلام لا يمكن أن يتم طالما أن إسرائيل لا تزال تحتل أراضي لبنانية وعربية، مشيرًا إلى أن هناك وجودًا عسكريًا إسرائيليًا في عدة نقاط داخل لبنان، إضافة إلى استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية.