أفضل 10 لاعبين صناعة وتسجيلا للأهداف في القرن الـ21
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
الصراع على الأرقام القياسية الخارقة لا يتوقف بين النجمين الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يتفوق في تسجيل الأهداف، في حين يبرع ميسي في التسجيل وصناعة الأهداف.
ومنذ أيام وصل رونالدو إلى 901 هدف في مسيرته الكروية مع منتخب بلاده والأندية، كان آخرها هدفين مع البرتغال الأسبوع الماضي.
وسجل رونالدو هدفه الـ900 في فوز منتخب بلاده على كرواتيا 2-1 ضمن منافسات الجولة الأولى بالمجموعة الأولى في المستوى الثالث بدوري الأمم الأوروبية، وفي الجولة الثانية من المسابقة القارية نفسها سجل هدفه الـ901 في فوز البرتغال على أسكتلندا 2-1.
وأصبح قائد النصر السعودي أول لاعب في تاريخ الساحرة المستديرة يصل إلى الهدف رقم 900.
لكن ميسي بطل مونديال 2022 يتفوق على غريمه في قائمة أفضل اللاعبين الذين ساهموا في الأهداف، إما بالصناعة وإما بالتسجيل مع منتخبات بلدانهم والأندية خلال القرن الـ21، أي قبل ظهور النجمين بسنوات قليلة.
وفي ما يلي قائمة أفضل 10 لاعبين أسهموا في الأهداف صناعة وتسجيلا في القرن الـ21:
الأرجنتيني ليونيل ميسي (أسهم في 1212 هدفا- سجل 838 هدفا وصنع 374). البرتغالي كريستيانو رونالدو (أسهم في 1155 هدفا- سجل 901 هدف وصنع 254). الأوروغواياني لويس سواريز (أسهم في 804 أهداف- سجل 580 هدفا وصنع 224). البولندي ليفاندوفسكي (أسهم في 799 هدفا- سجل 657 هدفا وصنع 142). السويدي زلاتان إبراهيموفيتش (أسهم في 726 هدفا- سجل 567 هدفا وصنع 159). الفرنسي كريم بنزيمة (أسهم في 660 هدفا- سجل 478 هدفا وصنع 182). الفرنسي تييري هنري (أسهم في 647 هدفا- سجل 411 هدفا وصنع 236). البرازيلي نيمار (أسهم في 646 هدفا- سجل 440 هدفا وصنع 206). الكاميروني صامويل إيتو (أسهم في 546 هدفا- سجل 426 هدفا وصنع 138). الأرجنتيني سيرخيو أغويرو (أسهم في 544 هدفا- سجل 426 هدفا وصنع 118).
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات هدفا وصنع أسهم فی
إقرأ أيضاً:
مصر وقطر شركاء في الدفاع عن قضية القرن
جهود مضنية بذلتها مصر وقطر منذ اليوم الأول، لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، استندت فيه مصر على موقعها الجغرافي وثقلها السياسي، ولعبت فيه قطر دورا استندت فيه على علاقتها مع مختلف الأطراف.
القاهرة؛ عاصمة القرار العربي وثقله السياسي، كانت قبلة اجتماعات الوسطاء بالإضافة إلى الجانب الإسرائيلي لبحث سبل إنهاء العدوان على قطاع غزة وإجراء صفقة التبادل بين الأسرى والمحتجزين.
كما شهدت العاصمة المصرية أيضًا لقاءات عدة بين المسئولين المعنيين المصريين مع قادة الفصائل الفلسطينية ، وهو ما ترجم من خلال الهدنة الأول في نوفمبر عام ٢٠٢٣ والهدنة الثانية في يناير ٢٠٢٥.
جنبًا إلى جنب، كانت الدوحة شريكًا مهمًا للقاهرة في مفاوضات وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غرة ؛ حيث شهدت حضورا مكثفا للمسئولين من الولايات المتحدة وإسرائيل لتقريب وجهات آلنظر بينهما وبين قادة حماس المتواجدين في قطر، ما أسفر تقليل الفجوات في العديد من نقاط الاختلاف لوقف إطلاق النار.
وكان تواجد اللجنة المصرية القطرية في قطاع غزة للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار قبل خرقه من الجانب الإسرائيلي؛خير دليل على التنسيق المشترك والتناغم بين القاهرة والدوحة لإنهاء أكبر أزمة إنسانية في التاريخ الحديث.
دورا محوريًا لعبته مصر وقطر لإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، تنهى معهُ معاناة ومآساة أكثر من مليوني فلسطيني من سكان القطاع المُدمر.