يُعتبر الحمص من الأغذية القديمة التي كانت تُستخدم في العديد من الثقافات بفضل قيمته الغذائية العالية وفوائده الصحية المتعددة. ويأتي الحمص في أشكال متعددة، منها الحمصية، التي تجمع بين الطعم اللذيذ والفوائد الغذائية. وتناول الحمصية يُعد خيارًا صحيًا يُساهم في تعزيز صحة الجسم والوقاية من العديد من الأمراض، مما يجعلها وجبة خفيفة مثالية في النظام الغذائي اليومي.


 

فوائد تناول الحمصية

1.غنية بالبروتين:

تحتوي الحمصية على كمية جيدة من البروتين، مما يساعد على بناء العضلات وتعزيز وظائف الجسم الحيوية.

  

2. مصدر جيد للألياف: 

تسهم الألياف في تحسين عملية الهضم وتقليل مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإمساك.


 

3. تعزيز صحة القلب: 

الحمصية تحتوي على دهون صحية تساهم في تقليل مستويات الكوليسترول الضار، وبالتالي تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.


 

4. تنظيم مستويات السكر في الدم: 

بفضل الألياف والبروتين، تساعد الحمصية في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يجعلها مناسبة لمرضى السكري.


 

5. تعزيز الطاقة:

الحمصية مصدر جيد للكربوهيدرات الصحية، التي تمد الجسم بالطاقة وتُحسن الأداء البدني والعقلي.


 

6. مفيدة لإنقاص الوزن: 

الألياف الموجودة في الحمصية تمنح شعورًا بالشبع لفترة أطول، مما يساعد في التحكم في الشهية وتقليل تناول الوجبات غير الصحية.


 

7. غنية بالفيتامينات والمعادن: 

الحمصية تحتوي على العديد من الفيتامينات مثل فيتامين B والحديد، التي تُعزز الصحة العامة وتُحسن وظائف الجهاز المناعي.


 

تناول الحمصية لا يقتصر فقط على الاستمتاع بالنكهة اللذيذة، بل يوفر مجموعة من الفوائد الصحية التي تجعلها خيارًا غذائيًا مميزًا للجميع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحمصية الحمصية حلاوة المولد

إقرأ أيضاً:

الصحة النيابية:التلوث البيئي في العراق بلغ مستويات خطيرة جداً

آخر تحديث: 10 يوليوز 2025 - 9:55 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت لجنة الصحة النيابية، الخميس، أن التلوث في العراق بلغ مستويات خطرة تجاوزت الحدود المسموحة، لافتة إلى إنها بصدد سن قوانين جديدة لحماية البيئة. وقال عضو اللجنة باسم الغرابي في حديث صحفي، إن “العراق يعاني من مشكلة تلوث الماء والهواء والتربة، فضلاً عن التصحر الذي يعد من المشاكل البيئية المستعصية بعد تحول المناطق الخضراء والزراعية إلى قاحلة بسبب التغيرات المناخية والجفاف لقلة الإطلاقات المائية من دول المنبع”. وأضاف، أن “قلة المناطق الخضراء وازدياد التصحر تسببا بتفاقم ظاهرة العواصف الغبارية والرملية خلال أيام السنة، مما أسهم بتلوث الهواء”. وتابع الغرابي، أن “التلوث زاد بسبب قلة المساحات الخضراء وتحويل الكثير من الأراضي الزراعية إلى مجمعات سكنية”، مشيراً إلى أن “وزارة البيئة تحركت إزاء هذا الموضوع من خلال إطلاق مشروع (المرصد البيئي الوطني)، وإقامة ورش توعوية لملاكاتها، فضلا عن خطة طوارئ، إلا أنها لم تظهر لغاية الآن”. ونبه النائب، إلى أن “اللجنة كتبت تقارير مهمة جداً عن التلوث الخطر في المياه والعناصر السامة التي تجاوزت الحد المسموح، إضافة إلى تشريع قوانين جديدة لتحسين البيئة ودعم الوزارة بتخصيصات وملاكات عاملة، وإلزام المولدات بتركيب فلاتر على العوادم، والقيام بحملات تشجير كبيرة، لسحب ثاني أوكسيد الكاربون من الجو وطرح غاز الأوكسجين، وتعمل أيضا كمصدات للعواصف، فضلا عن طرح موضوع التوعية في المناهج الدراسية، واستخدام تقنيات حديثة تتماشى مع الواقع الحالي”. 

مقالات مشابهة

  • فوائد صحية مذهلة لكبدة الدجاج
  • هل تخطي وجبة الإفطار يدمّر صحتك دون أن تشعر؟
  • دراسة تحذر من عواقب الامتناع عن وجبة الإفطار
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول كبدة الدجاج؟
  • الصحة النيابية:التلوث البيئي في العراق بلغ مستويات خطيرة جداً
  • زودها في الفطار .. فاكهة غير متوقعة تمد الجسم بـ 5 فوائد
  • التين المجفف.. كنز غذائي غني بالفوائد الصحية
  • مش هتصدق.. أقوى وجبة إفطار لعلاج الكوليسترول
  • لن تصدق ماذا يحدث لجسمك عند تناول فص ثوم على الريق يوميًا
  • تناول 80% من وجبة الطعام يرتبط بطول العمر