بوابة الوفد:
2025-01-31@11:58:49 GMT

Tomba لا تزال رائعة بعد مرور 20 عامًا

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

كل بضع سنوات، تعود ذكريات الطفولة الأساسية إلى الظهور وتدفعني للبحث عن لعبة غريبة على PlayStation كنت مهووسًا بها أنا وأخي ولكننا لم نلعبها بالكامل مطلقًا.

 يبدأ البحث على الإنترنت على النحو التالي: لعبة على قرص تجريبي باللونين الأحمر والأسود لـ PS1 يظهر فيها طفل وحشي بشعر وردي يتصدى للخنازير والأشجار التي تبدو مثل مؤخرات الحيوانات.

 تخبرك النتائج أن اللعبة التي تبحث عنها هي لعبة المنصات Tomba! لعام 1997.

ظهر مقطع دعائي في وقت سابق من هذا الصيف يعلن عن إعادة إصدار لعبة Tomba! من قبل Limited Run Games بكل مجدها الغريب لوحدات التحكم الحديثة. 

Tomba! Special Edition متاحة الآن رقميًا لـ PS5 وNintendo Switch والكمبيوتر الشخصي. 

كما ستتوفر إصدارات مادية، ومجموعة من الدمى المحشوة، ووحدة تحكم NEO S ذات طابع خاص (تم بيع الطلبات المسبقة الخاصة بها للأسف). وبعد أن تلعب اللعبة حتى النهاية بعد مرور ما يقرب من 20 عامًا على إصدارها الأصلي، تكتشف أن لعبة Tomba! أكثر جنونًا مما كنت تتخيل.

تومبا، الشخصية التي يلعبها اللاعب، هو فتى بري يعيش خارج المجتمع، يصطاد الخنازير وينام تحت النجوم. وفي أحد الأيام، يضطرب سلامه عندما تنقض مجموعة من الخنازير الجانحة وتحدث الفوضى، وتسرق منه في النهاية سوارًا ذهبيًا كان ملكًا لجده. ولاستعادة السوار، يخوض تومبا مغامرة في المدن القريبة للعثور على زعماء الخنازير الشريرة والقضاء عليهم. وعلى طول الطريق، يلتقي بمجموعة من الشخصيات الغريبة التي ستساعده في مهمته، ولكن فقط بعد أن يكمل مجموعة من المهام نيابة عنهم.

 

إنها لعبة منصات ثنائية الأبعاد ونصف، وهذا يعني أن جزءًا كبيرًا من اللعبة يعمل مثل لعبة التمرير الجانبي ثنائية الأبعاد، ولكن يمكنك أحيانًا الانتقال إلى الخلفية أو المقدمة لاستكشاف الخريطة بعمق أكبر. لا تغير Tomba! Special Edition الكثير عن اللعبة الأصلية. لا تزال الرسومات متعددة الأضلاع بشكل واضح كما هو الحال في PS1، وقد تبدو عناصر التحكم غير سلسة. ومع ذلك، هناك بعض الإضافات التي تحسن جودة الحياة - وهي ميزة الرجوع إلى الوراء والتي تنتهي إلى كونها مفيدة للغاية لأنه، كما اتضح، فإن هذه اللعبة صعبة للغاية في بعض الأماكن. وجدت نفسي في حاجة إلى تجربة مناورات معينة مرارًا وتكرارًا لإتقانها.

كل جزء تقريبًا من القصة وبيئتها يحمل لمسة من العبث. تومبا قادر على تسلق الجدران والتأرجح على الأغصان والقفز بقدرة غير بشرية وتخزين العناصر (بما في ذلك الكائنات الحية) في معدته، والتي يمكنه إخراجها عندما يحتاج إليها لاحقًا. توجد أشجار المؤخرة، كما ذكرنا سابقًا، والتي يُزعم أنها تصور الخوخ ولكن عندما يقفز تومبا عليها ويضغط عليها، تتدفق سحابة من الغاز السحري. ستواجه قرية من الأقزام، لكن لا يمكنك التواصل معهم إلا بعد القفز على رؤوس العديد من الأقزام لتعلم لغتهم. في قرية أخرى، تحول الجميع إلى فئران، ولسبب ما، فإنهم جميعًا قلقون بشأن اختفاء فأر رضيع حقيقي لم يكن بشريًا أبدًا.

يظهر تومبا ذو الشعر الوردي وهو يلف نفسه لرمي خنزير. تم تصويره في بيئة عاصفة مع نبات كبير يشبه الإبريق مفتوحًا خلفه. 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الحرازين: مصر الداعم الأول والسند الحقيقي للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة

أكد الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر لا تزال تبذل جهودًا كبيرة لدعم القضية الفلسطينية، وهو أمر ليس بجديد على القيادة المصرية، إذ كانت مصر دائمًا ولا تزال الداعم الأول للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.

وأوضح أن الرئيس عبد الفتاح السيسي عبّر عن هذا الموقف في مختلف المناسبات، سواء على المستوى الدولي أو الإقليمي.

وأضاف «الحرازين»، خلال مداخلة هاتفية على قناة إكسترا نيوز، أن القضية الفلسطينية حاضرة دائمًا في خطابات الرئيس السيسي، وضمن أولوياته في لقاءاته مع قادة العالم، وهو ما يؤكد أن مصر لا تزال تلعب دورًا أساسيًا ومحوريًا في دعم القضية الفلسطينية.

وتابع: «الجميع شاهد حجم الجهد الكبير الذي بذلته القيادة المصرية، خاصة فيما يتعلق بقضية وقف إطلاق النار، والتوصل إلى الاتفاق الذي أدى إلى تبادل الأسرى ووقف التصعيد، ونحن اليوم في الجولة الثالثة من المرحلة الأولى لإطلاق سراح الأسرى».

وأشار إلى أنه لولا الجهود المصرية والتعامل الحكيم مع التحديات التي كادت أن تؤدي إلى توتر الأوضاع وإفشال الاتفاق، لما تحقق هذا النجاح.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة: 13 مرضًا مداريًا لا تزال تهدد اليمن
  • الحرازين: مصر الداعم الأول والسند الحقيقي للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة
  • عرض الإبهار .. تجربة رائعة تمتع الجماهير بمتنزه القرم الطبيعي
  • Dynasty Warriors: Origins.. تقييمات مرتفعة للعبة الأكشن الجديدة
  • لا حق للدول في الوجود ولكن الحق للشعوب
  • تفاصيل جديدة عن فتاة الفستان الأبيض التي أبكت المصريين
  • كسلا.. الادوار المنتظرة للمقاومة الشعبية في فترة مابعد الحرب والتي سترتكز على البناء والاعمار
  • ألمانيا لا تزال مركزا لواردات الغاز الطبيعي المسال من روسيا
  • فرصة رائعة لتقديم نفسك.. حظك اليوم برج الميزان الأربعاء 29 يناير
  • واشنطن تطرح صفقة طويلة الأمد مع إيران.. لا حرب ولكن!