جيش الاحتلال: إصابة عدد من الجنود جراء سقوط شظايا في هضبة الجولان
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، بإصابة عدد من جنوده جراء سقوط شظايا في هضبة الجولان، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
ومنذ قليل، أكد حزب الله في سياق مشابه، استهداف مقر قيادة كتيبة الجمع الحربي لفرقة الجولان في ثكنة يردن بسرب من المسيّرات أصابت أهدافها بدقة وأوقعت قتلى وجرحى.
وفي سياق آخر، أكدت هيئة البث العبرية أن هناك توترات قياسية بين رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف جالانت بشأن التحرك المحتمل على الجبهة الشمالية، لافتة إلى أن بعض المقربين من نتنياهو يقولون إنه سيستبدل جالانت إذا عارض توسيع العمليات العسكرية في لبنان.
ويأتي ذلك بعد استمرار بنيامين نتنياهو في المماطلة ووضع العراقيل أمام عقد صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين والأسرى ووقف إطلاق النار، بالإضافة إلى استمراره في التصعيد العسكري في إقليم الشرق الأوسط، وعقده العزم على التوسّع العسكري في جنوب لبنان زاعما أن الهدف هو إعادة مستوطني الشمال إلى بيوتهم.
اقرأ أيضاًحزب الله يستهدف مقرّات الاحتلال في «ديشون» و«الجولان»
إصابة إسرائيلي في عملية طعن بالقدس المحتلة
حزب الله يستهدف التجهيزات الاستخباراتية في راميا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جيش الاحتلال حزب الله نتنياهو الجولان القاهرة الإخبارية رئيس وزراء الاحتلال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الجبهة الشمالية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: إسرائيل باقية في جبل الشيخ بسوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل تبقى في موقع جبل الشيخ الاستراتيجي على الحدود السورية لحين التوصل لترتيب مختلف.
واحتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي جبل الشيخ عندما دخلت المنطقة منزوعة السلاح بين سوريا وهضبة الجولان المحتلة، بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد، هذا الشهر، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وقبل نهاية الأسبوع الماضي، أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أمراً للقوات الإسرائيلية بالاستعداد للبقاء على جبل الشيخ، وهو موقع استراتيجي يطلّ على دمشق، خلال فصل الشتاء.
وأصدر كاتس الأوامر للجيش الإسرائيلي للبقاء في المنطقة العازلة بين سوريا وإسرائيل في هضبة الجولان المحتلة.
ويشير البيان إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي انتقلت إلى منطقة عازلة داخل الأراضي السورية، فضلاً عن «بعض النقاط الإضافية»، بعد انهيار حكم الرئيس بشار الأسد، من المرجح أن تبقى.