الحكومة البريطانية تختار ألبانيا لترحيل المهاجرين غير الشرعيين بدلاً من رواندا
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
الحكومة البريطانية تختار ألبانيا لترحيل المهاجرين غير الشرعيين بدلاً من رواندا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي البانيا الهجرة غير الشرعية رواندا الحكومة البريطانية
إقرأ أيضاً:
فرنسا تنقذ عشرات المهاجرين خلال محاولتهم عبور المانش
أعلنت السلطات الفرنسية أنها أنقذت 107 مهاجرين، كانوا يحاولون عبور قناة المانش من فرنسا إلى بريطانيا، أمس الأربعاء، في يوم عيد الميلاد.
وعلى مدار هذا اليوم، نُفذت 12 عملية إنقاذ على طول سواحل شمال فرنسا، وفق إدارة إقليم القناة وبحر الشمال في بيان.
وأفادت السلطات البحرية الفرنسية في بيان أنه تم إنقاذ 30 مهاجراً صباحاً من قارب بالقرب من دونكيرك، لكن ركاباً آخرين على متنه قرروا المضي في رحلتهم، وجرى احتجازهم بمجرد وصولهم إلى المياه البريطانية، وفق ما ذكرت السلطات هناك.
وأضاف البيان أنه في وقت لاحق، رُصد قارب آخر يعاني من عطل في المحرك، أيضا بالقرب من دونكيرك، حيث تم إنقاذ جميع الركاب على متنه، والبالغ عددهم 51.
كما انتشلت البحرية الفرنسية 26 شخصاً من قارب يعاني من صعوبات بالقرب من كاليه.
French rescuers save 107 migrants in Channel in one day
➡️ https://t.co/jGZLqWxsrX pic.twitter.com/DCKOqUzba2
وذكر البيان أن القناة "منطقة خطيرة خاصة في ذروة الشتاء للقوارب غير المستقرة، والمحملة بأكثر من طاقتها".
وبحسب السلطات الفرنسية، لقي ما لا يقل عن 73 مهاجراَ حتفهم أثناء محاولتهم عبور القناة إلى بريطانيا هذا العام، ما يجعل عام 2024 الأكثر دموية على الإطلاق في عمليات العبور.
وتمكن عشرات آلاف المهاجرين من الوصول إلى بريطانيا، حيث تعهدت الحكومة باتخاذ إجراءات صارمة ضد عصابات تهريب البشر.
وفي نوفمبر (تشرين الثاني)، دعا رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى تعاون دولي أكبر لمكافحة هذه العصابات، التي وصفها بأنها "تهديد أمني عالمي مماثل للإرهاب".