أمير منطقة الباحة يتسلَّم شعلة دورة الألعاب السعودية 2024
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
تسلّم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة الباحة، اليوم ، شعلة دورة الألعاب السعودية الثالثة 2024، وذلك بمقر الإمارة، في إطار جولتها الترويجية لأكبر حدث رياضي وطني. وأشاد سموه بالدعم السخي من القيادة الحكيمة – حفظها الله – للقطاع الرياضي والرياضيين في المملكة، مؤكداً أن الألعاب السعودية تعكس ما وصلت إليه الرياضة السعودية من تطور ملحوظ وإنجازات متتالية، متمنياً التوفيق لجميع المشاركين في منافسات هذا العام لتحقيق طموحاتهم وآمالهم، معرباً سموه عن سروره بوصول الشعلة لمنطقة الباحة وجولتها في أبرز المعالم السياحية والثقافية والتاريخية في المنطقة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: شعلة دورة الألعاب السعودية منطقة الباحة منطقة الباحة
إقرأ أيضاً:
السعودية تضع خططًا جديدة لمرحلة ما بعد الحوثيين: هل يشهد اليمن تحولًا جذريًا؟
أنباء على اتفاق جديد في اليمن (وكالات)
في خطوة هامة، تواصل السعودية تحركاتها المكثفة لدفع عجلة السلام في اليمن، حيث عقد السفير السعودي محمد آل جابر، المسؤول عن الملف اليمني، اجتماعًا جديدًا مع أعضاء البعثة الأوروبية في اليمن لمناقشة سبل تعزيز الاستقرار في البلاد.
وقال السفير آل جابر عبر منصات التواصل الاجتماعي إن اللقاء تناول دعم جهود السلام في اليمن، في وقتٍ تشير فيه مصادر دبلوماسية غربية إلى أن السفير السعودي طالب بتكثيف الجهود الغربية لتسريع الوصول إلى اتفاق نهائي.
اقرأ أيضاً تصعيد مفاجئ: تعزيزات عسكرية ضخمة تصل إلى ساحل اليمن 28 أبريل، 2025 هل تنتهي حرب غزة في هذا الموعد؟: مسؤول إسرائيلي يكشف عن خطة مثيرة ومفاجئة لنتنياهو 28 أبريل، 2025هذا اللقاء يأتي بعد أيام قليلة من اجتماع بين محمد عبدالسلام، رئيس وفد صنعاء المفاوض، والمبعوث الأممي إلى اليمن هانس جروندبرغ.
وتواكب هذه الحركات مع معلومات تشير إلى أن السعودية أبلغت القوى اليمنية الموالية لها بتجهيز خطط لمرحلة ما بعد الاتفاق مع الحوثيين.
في هذا السياق، كشف مسؤولون حكوميون في عدن عن أن القوى اليمنية المناوئة للحوثيين بدأت فعليًا في إعداد رؤيتها للمرحلة المقبلة في اليمن.
حيث قررت هذه القوى، التي تحت مظلة "التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية" بزعامة أحمد عبيد بن دغر، تشكيل لجنة لإعداد تصور شامل لمرحلة ما بعد السلام.
ويشمل التصور تعزيز جهود السلام وضمان شراكة وطنية واسعة في صناعة القرار، في الوقت الذي يُعبّر فيه البعض عن مخاوف من أن يتم استبعادهم من المشهد السياسي الجديد في اليمن.
كما تزامن هذا التحرك مع زيارة نادرة لوزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى العاصمة الإيرانية، حيث تم تناول الملف اليمني بشكل مكثف، مما يعكس استمرار الحراك السعودي نحو تعزيز استقرار اليمن والتهيئة للمرحلة القادمة.