بطابع تسعينياتي.. أكرم حسني ضيف مسلسل "ديبو"
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
بعد النجاح الهائل التي حققته الحلقة الثانية من مسلسل الرعب الكوميدي “ديبو”، الذي انطلق عرضه عبر منصة “يانغو بلاي” حيث ظهر الفنان أكرم حسني كضيف شرف، وشهدت الحلقة العديد من الأحداث المشوقة.
فجسد أكرم حسني دور “إبراهيم الغرقان”، الذي ارتدى ملابس تحمل طابع تسعينياتي، وهو مدير مكتب هجرة غير شرعية، حيث لجأ إليه ديبو للهروب من الواقع الذي يعيشه.
وبجانب زينة، حل الفنان مصطفى غريب، أيضًا كضيف شرف من خلال تجسيده شخصية “إسماعيل” صديق ديبو، الذي ظهر وهو يشاركه لعب البلاي ستيشن.
تفاصيل مسلسل ديبو
مسلسل "ديبو" يتكون من 12 حلقة، ويأخذ العمل طابعًا اجتماعيًا كوميديًا يجمع بين الفكاهة وقصص الحياة اليومية.
أحداث مسلسل “ديبو”
مسلسل "ديبو" من إخراج أحمد عبد الوهاب، وتأليف إيهاب بليبل، وتدور أحداث المسلسل في إطار تشويقي كوميدي حول شاب مستهتر يدعى "ديبو" يضطر للعمل في أحد الفنادق من خلال مكتب توظيف لسداد ديونه ليكتشف فيما بعد أنه خاص بالحيوانات لتنقلب الأحداث رأسا على عقب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اكرم حسنى أحمد عبد الوهاب الفنان أكرم حسني الفنان مصطفى غريب ايهاب بليبل هجرة غير شرعية مصطفى غريب
إقرأ أيضاً:
تواصل المظاهرات أمام مكتب نتنياهو لإتمام المرحلة الأولى من صفقة تبادل المحتجزين
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إنّ هناك تعويل إسرائيلي كبير بأن يجري تقليص أعداد الأيام التي يفرج فيها عن المحتجزين، موضحة أن أيام الإفراج تكون السبت عادة، لكن هناك ضغوط إسرائيلية من خلال الوساطات على حركة حماس تقول فيها مصادر إسرائيلية بأن الجانب الإسرائيلي يريد تسريع الإفراج عن المحتجزين الأحياء التسعة ضمن المرحلة الأولى على الأقل.
نتنياهو يضع خطط للتعامل مع أي سيناريو محتملوأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء، أنّ منذ ساعات الصباح يروج رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه يصادق على خطط عملية على أرض الواقع للتعامل مع أي سيناريو محتمل، مشيرة إلى أنه بالأمس كانت هناك تظاهرات مستمرة أمام مكتب نتنياهو في القدس المحتلة للضغط على الحكومة الإسرائيلية بضرورة إتمام المرحلة الأولى من الصفقة.
تظاهرات أمام مكتب نتنياهو لإتمام الصفقةوتابع: «الشارع الإسرائيلي وعائلات المحتجزين يريدون أيضا تسريع المباحثات للوصول إلى المرحلة الثانية من صفقة التبادل بسبب الأوضاع الصحية وخاصة بعد الصور الأخيرة التي حصلت عليها إسرائيل من خلال الإفراج عن المحتجزين الثلاثة الذين كانوا يعانون من ضعف صحي وجسدي واضح كما تقول عائلات المحتجزين».