ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في بورما
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات التي اجتاحت بورما إلى 113 قتيلا فيما اعتبر 64 شخصا في عداد المفقودين وأكثر من 320 ألف نازح، وفق ما أعلن المجلس العسكري الحاكم.
وهرع السكان المحليون لمساعدة الضحايا في مناطق اجتاحتها الفيضانات في بورما جراء الإعصار ياغي. وأدت الفيضانات والانهيارات الأرضية إلى مصرع أكثر من 400 شخص في بورما وفيتنام ولاوس وتايلاند، في أعقاب الإعصار ياغي الذي ضرب المنطقة نهاية الأسبوع الماضي.
وكانت الحصيلة السابقة في بورما تفيد بمصرع 74 شخصا على الأقل وفقدان 89 أخرين. وقد طلب رئيس المجلس العسكري الحاكم مساعدة خارجية في مسعى نادرا ما يحصل.
وأفادت وسائل إعلام محلية بتواصل أعمال الإغاثة والبحث، مشيرة إلى أن الفيضانات دمّرت عشرات آلاف المنازل وخمسة سدود.
وغمرت المياه مساحات واسعة من الأراضي الزراعية في وسط بورما، خصوصا حول العاصمة نايبيداو، بينما أفيد بحدوث انهيارات أرضية في مناطق جبلية.
في هذه الأثناء، أفادت وسائل إعلام حكومية بأنّ مياه نهري سيتونغ وباغو اللذين يتدفّقان عبر وسط وجنوب البلاد، لا تزال فوق مستويات خطرة لكن من المتوقع أن تنخفض في الأيام المقبلة. وأقامت السلطات 82 مخيّما لإيواء الأشخاص الذين غادروا منازلهم، وفقا لوسائل إعلام حكومية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ارتفاع حصيلة الاتصالات والإنترنت الانهيارات الأرضية الاسبوع الماضي المجلس العسكري فی بورما
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا عملية الدهس في مدينة ماغديبورغ الألمانية إلى 4 قتلى و205 مصابين
#سواليف
ارتفعت #حصيلة #ضحايا #عملية_الدهس في مدينة #ماغديبورغ #الألمانية إلى 4 #قتلى و205 #مصابين.
وفيما يتعلق بملابسات الهجوم، قال راينر هاسيلوف، رئيس وزراء ولاية ساكسونيا أنهالت، إن المشتبه به، المحتجز لدى الشرطة، طبيب يعيش ويعمل في بلدة بيرنبورغ جنوب ماغديبورغ.
وقال إنه يعتقد أن الرجل تصرف بمفرده، فيما ذكرت وزيرة داخلية الولاية تمارا زيتشانغ إن المشتبه به طبيب من السعودية ويقيم في ألمانيا منذ عام 2006، ولديه إقامة دائمة.
مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي … عيون “الرنّة” 2024/12/21ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) عن مصادر قولها إن المشتبه به يبلغ من العمر 50 عامًا ولم يكن مدرجًا على قائمة المراقبة الخاصة بأجهزة إنفاذ القانون باعتباره “إسلاميًا” معروفًا. ولم تتوصل السلطات بعد إلى الدافع وراء الهجوم.