عمرو الفقي: «المتحدة» حققت إنجازات في مجال الإعلام تستحق الإشادة
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
أكد عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أن هناك إشادات بالإنجازات التي حققتها الشركة المتحدة في مجال الإعلام، مشيدا بقناة «القاهرة الإخبارية» في تقديم الأحداث العالمية، وفي مقدمتها الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
المؤتمر يضم أكبر الشركات العالميةوأضاف «الفقي»، خلال تصريحات خاصة على قناة «القاهرة الإخبارية»، على هامش الجلسة النقاشية في مؤتمر البث الفضائي الدولي التكنولوجي ibc، في العاصمة الهولندية أمستردام، أن المؤتمر يضم أكبر الشركات العالمية، سواء في التكنولوجيا أو الإعلام، «منبهرين من انبهار الناس».
وتابع: «دور قناة القاهرة الإخبارية في الفترة الماضية فخورون به سواء في تغطيتها في غزة والمنطقة كلها، والقناة أصبحت نقلة من النقلات التي نفتخر بها في الشركة المتحدة، سواء هي أو الوثائقية، وفي الفترة الماضية أصبح لمصر صوت إقليمي واضح من خلال الإعلام، والقاهرة الإخبارية دورها واضح في هذا الإطار».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة القاهرة الإخبارية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية": الأسرى الفلسطينيون العائدون إلى غزة منهكين جسديًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصدت كاميرا "القاهرة الإخبارية" لحظات وصول الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل المحتجزين، والتي شملت أكبر عدد من الأسرى الفلسطينيين الذين تم الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، وقد تم نقل الأسرى عبر حافلات، حيث أشرف على عملية النقل اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
من جانبه أفاد بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية، بأن الأسرى الذين وصلوا إلى قطاع غزة قد عانوا من تعذيب وقسوة خلال فترة احتجازهم، حيث تعرضوا للضرب والتعذيب حتى الساعات الأخيرة قبل الإفراج عنهم، وعند وصولهم إلى المستشفى، تم إجراء فحوصات طبية لهم لضمان صحتهم، ثم تم نقلهم إلى منازلهم أو أماكن الإيواء بعد رحلة طويلة من المعاناة.
وأظهرت المشاهد وصول الأسرى من مختلف الأعمار، بما في ذلك كبار السن والأطفال، وكان بعضهم قد فقد عائلاته أو منازله خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
وكان العديد منهم يرتدون ملابس تحمل شعارات مسيئة، تظهر معاملة الاحتلال القاسية تجاههم، مثل عبارة "لا نغفر ولا ننسى" التي فرضتها السلطات الإسرائيلية عليهم.
ورغم ما تعرضوا له من معاناة، فإن الأسرى الفلسطينيين الذين عادوا إلى غزة كانوا يحملون أملًا كبيرًا في تحقيق المزيد من صفقات التبادل التي تؤدي إلى الإفراج عن باقي الأسرى، وسط دعم من عائلاتهم الذين انتظروا لحظة لقاء أبنائهم بعد فترات طويلة من الأسر.