اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «قطاع الأعمال»: «المحلة» تستحوذ على نصيب الأسد من المشروع القومي لتطوير الغزل
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «قطاع الأعمال»: «المحلة» تستحوذ على نصيب الأسد من المشروع القومى لتطوير الغزل
- «التعليم»: لا إلغاء لـ«الفيزياء والكيمياء» من «أولى ثانوى»
- «التضامن»: إضافة 50 ألف أسرة جديدة لـ«تكافل وكرامة»
- وزير الدفاع يتفقد قاعدة محمد نجيب العسكرية.
- «الضرائب»: منظومة جديدة للممولين بحجم أعمال 15 مليون جنيه سنوياً
- الشكاوى الحكومية توجه بسرعة التعامل مع استغاثة أم على «السوشيال ميديا» لحجز رضيعها بمعهد الأورام
الصفحة الثانية
- «الكهرباء» تراجع خطة تشغيل المحطة الشمسية بـ«الكريمات»
- وزيرا «التعليم العالى والتضامن» يشهدان ختام «قادة الأنشطة الطلابية»
- تعاون «مصرى - فرنسى» لإقامة مشروعات لإعادة تدوير المخلفات
- وزير الإسكان يوجّه باتباع الأساليب الحديثة لإدارة «سكن لكل المصريين»
- مشروع ترميم معبد إدفو يكشف عن ألوانه الأصلية لأول مرة
- صاروخ يمنى يربك دفاعات «تل أبيب» فجراً.. وإصابة 9 إسرائيليين أثناء محاولتهم
- د. محمود خليل: «قولاً ثقيلاً»
الصفحة الثالثة
- رئيس الوزراء يوجه بتوفير الرعاية الطبية لمصابي حادث القطار وصرف التعويضات للضحايا
- عمار على حسن:«وأنت السبب يابا» (4)
- «الصحة»: أول سيارة إسعاف وصلت لموقع الحادث بعد 3 دقائق
- «النقل»: لجنة من المختصين للوقوف على الأسباب الفنية للحادث
- «التضامن الاجتماعي» تضاعف تعويضات الضحايا: 100 ألف جنيه لأسرة كل متوفى
- تشييع جثامين 4 متوفين وخروج 44 مصاباً من المستشفيات.. وطوارئ بـ«الشرقية والدقهلية»
-«سلامة الغذاء»: المانجو تتصدر قائمة الفواكه المصدرة بـ14 ألف طن فى أسبوع
- عرض صينى لإنشاء مدينة بضائع لوجيستية فى مطار القاهرة
- «اقتصاد الظل».. فرص واعدة وتحديات كبيرة
- «الزراعة» أكثر قطاع يضم منشآت غير رسمية.. وأجهزة الدولة تعمل على تحقيق الدمج بتفعيل حزمة من السياسات والآليات
- مقرر «الاستثمار بالحوار الوطنى»: التشريعات والقوانين والحوافز التى وضعتها الدولة لدمجه كافية وتحتاج إلى تفعيل وترويج
- بلال شعيب*: الاقتصاد غير الرسمى.. وتجربة الهند
- خبراء: التمويلات المصرفية وطرح أسهم المنشآت للتداول بالبورصة من مزايا العمل تحت مظلة الاقتصاد الرسمي
- رئيس هيئة الرقابة المالية السابق: «تبسيط المعاملات الضريبية وتشجيع المشروعات» إجراءات صحيحة ثمارها مؤجلة
- إيمان الشعراوى: دور الإعلام لدعم جهود الدمج
- الأعاصير ظواهر طبيعية تهدد العالم
- عواصف وفيضانات تضرب بقوة فى أمريكا وآسيا وأفريقيا
- «خبراء»: التغيرات فى طبقات الأرض والاحترار العالمى أسباب جوهرية
- مستشار «المناخ العالمي»: تطوير وسائل قياس ومعرفة موعد الأعاصير يحدّ من خسائرها
الصفحة السابعة
- الأهلى يتخطى جورماهيا بثلاثية «ربيعة وتاو».. وإصابة «عطية الله» وفحص طبى عاجل
- «جوميز» يعيد حسابات دفاع الزمالك ويشيد بثنائية «زيزو والسعيد».. وأزمة بسبب «أتشيمبونج»
- جلسة بين الرابطة ورؤساء الأندية لحسم شكل الدورى
- «صلاح» أفضل لاعب فى مباراة نوتنجهام و«مرموش» يتوهج.. وأداء متوسط لـ «عبدالمنعم»
الصفحة الثامنة
- أحمد حاتم يتصدر شباك التذاكر ويعالج أسماء أبواليزيد
- احتفالات شعبية فى ذكرى المولد.. بالمواكب والوجبات والحلويات «حب وكرامة للنبى»
- «سفيرة الطفولة»«نورسين» معجزة الشطرنج: «سعيدة بإنجازى العالمى»
- من الورق للبورسلين تسلية «فضيل» قلبت لمشروع: رسمة على كل «كوباية»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
"عُمران" تبرم شراكة استراتيجية مع "محسن حيدر درويش" لتطوير منتجع "آلي نيفاس" في مسندم
مسقط- الرؤية
بشراكةٍ إستراتيجيةٍ بين الشركة العُمانية للتنمية السياحية "مجموعة عُمران" ومجموعة محسن حيدر درويش، أُُعلن أمس عن تطوير منتجع فاخر جديد في محافظة مسندم يحمل علامة "آلي نيفاس"؛ ليشكِّل إضافة نوعية تثري القطاع السياحي بمنتجات متميزة تُبرز مكانة سلطنة عُمان على خارطة الوجهات السياحية الفاخرة على المستوى الإقليمي والدولي.
وتُجسِّد علامة آلي نيفاس مفهومًا مُتفرِّدًا يعكس تجارب ضيافة فاخرة للسياح، ويضع معايير جديدة للضيافة الفاخرة في المنطقة. ويأتي المشروع- الذي يُجسّد الشراكة البنّاءة للاستثمار- في إطلاق إمكانيات القطاع السياحي، وذلك في سياق الجهود المتواصلة لابتكار تجارب ضيافة فريدة، من خلال تقديم أرقى مستويات الفخامة في تناغم عميق مع عناصر الطبيعة، بما يلبّي تطلعات المسافرين الباحثين عن تجارب استثنائية تتجاوز الأنماط التقليدية.
وقال هاشل بن عبيد المحروقي الرئيس التنفيذي لمجموعة عُمران: "يُسهم هذا المشروع في إثراء المنظومة السياحية في سلطنة عُمان من خلال تطوير منتجات نوعية تستقطب شرائح متنوعة من الزوّار، بما في ذلك نخبة السيّاح الباحثين عن تجارب أصيلة واستثنائية. وهو في الوقت ذاته يأتي تجسيداً لرؤية مجموعة عُمران في استثمار الثراء الطبيعي الذي تزخر به سلطنة عُمان لتطوير وجهات سياحية تعزّز تنافسيتها على خارطة السياحة العالمية". وأضاف المحروقي: "تترجم شراكتنا مع مجموعة محسن حيدر درويش مساعينا لأن نكون الشريك المفضل لدى نخبة المستثمرين ومشغّلي الضيافة العالميين، بما يُسهم في إرساء مشاريع مستدامة ذات أثر اقتصادي واجتماعي بعيد المدى."
ومن المقرر أن يضُم منتجع "آلي نيفاس" 30 فيلا فندقية بإطلالات بحرية ساحرة، توفّر أعلى مستويات الخصوصية والراحة وسط طبيعة مسندم الفريدة. كما يشمل المنتجع مجموعة من المرافق المتكاملة، من أبرزها مساحات مخصصة للاستجمام، ومسارات للمغامرات الجبلية والأنشطة البحرية، بما يعزز تجربة النزلاء ويمنحهم مزيجًا فريدًا من الهدوء والانغماس في الطبيعة.
من جانبها، قالت لجينة محسن حيدر درويش رئيسة مجلس إدارة مجموعة محسن حيدر درويش- قسم البنية الأساسية والتكنولوجيا والصناعة والحلول الاستهلاكية: "تأتي هذه الشراكة الإستراتيجية مع مجموعة عُمران ترجمةً لرؤيتنا في تحقيق تنويع استثماري مدروس وفعّال. ونفخر بأن نكون جزءًا من هذا المشروع النوعي الذي يُجسّد تكاملاً لافتًا بين الابتكار والحفاظ على البيئة وإثراء تجربة الزوار، إلى جانب مساهمته في تنمية أحد أكثر المواقع الطبيعية إلهامًا في سلطنة عُمان".
وسوف تتولى تشغيل المنتجع مجموعة "فان دي بونت إنترناشيونال" (VDBI)، وهي مجموعة الضيافة المالكة لعلامة "ذا آوتبوست"، المعروفة بابتكار وجهات ضيافة فاخرة متكاملة مع الطبيعة في مواقع استثنائية حول العالم. واستلهامًا من فرادة هذا المشروع وتميّزه، أُطلقت علامة فندقية جديدة تحمل اسم "آلي نيفاس"، خُصّصت حصريًا لهذا المنتجع، ليكون بذلك أول حضور لهذه العلامة في سلطنة عُمان وأحد المشاريع الرئيسية ضمن محفظة المجموعة المختارة.
وقال الدكتور بيتر فان دي بونت، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة VDBI: "يجسّد منتجع “آلي نيفاس” فلسفة مجموعتنا القائمة على تقديم تجارب ضيافة فاخرة متكاملة تنسجم مع خصوصية المكان وروح الطبيعة. ونفخر بإطلاق هذه العلامة الجديدة في موقع يُعد من بين الأندر عالميًا من حيث المقوّمات الطبيعية، والقدرة على إلهام الزائر بتجارب لا مثيل لها".
ويأتي المشروع انسجامًا مع نهج مجموعة عُمران في تطوير وجهات سياحية مستدامة؛ حيث يستهدف الحصول على أبرز الشهادات العالمية في مجال الاستدامة مثل شهادة LEED، وذلك من خلال دمج حلول الطاقة المتجددة واعتماد تقنيات بناء صديقة للبيئة، بما يُسهم في حماية النُظم البيئية وضمان استدامتها. وإلى جانب أثره البيئي، يُتوقّع أن يُسهم المشروع في تحقيق مردود اقتصادي واجتماعي ملموس، من خلال إيجاد فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، ودعم نمو المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتمكين روّاد الأعمال المحليين.