أحمد موسى مهنئًا المصريين بالمولد النبوي: "بكرة احتفالية رسمية للأوقاف بحضور الرئيس السيسي"
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
هنأ الإعلامي أحمد موسى، بذكرى المولد النبوي الشريف، قائلًا "بكرة عندنا احتفالية رسمية تقيمها وزارة الأوقاف احتفالًا بالمولد النبوي الشريف بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي".
أحمد موسى: توجيه رئاسي بالتخفيف عن المواطنين.. وأخبارة سارة قريبا مناظرة ترامب وهاريس مواجهة تكسير العظام.. تعليق قوي من أحمد موسىوقال "موسى" خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الأحد، "مصر تحتفل بالمولد النبوي لأنه مفيش أعظم من المولد".
وفي وقت سابق هنأ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، الرئيس السيسي، بذكرى المولد النبوي الشريف لعام 1446هــ.
ويهنئ وزير الأوقاف الشعب المصري كله، والأمتين العربية والإسلامية، وجميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، بهذه الذكرى العطرة، سائلًا الله (عز وجل) أن يعيد هذه الأيام المباركة على سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وعلى الشعب المصري كله بالخير واليمن والبركة، وأن يحفظ مصر وأهلها وجيشها وشرطتها بحفظه وأمانه وضمانه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة الأزهري أحمد موسى الأمتين العربية والإسلامية الإعلامي أحمد موسى الأزهر الرئيس عبد الفتاح السيسي الشعب المصري المولد النبوي الشريف ذكرى المولد النبوي الشريف حضور الرئيس السيسي بالمولد النبوی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: طفرة كبيرة في العلاقات المصرية القبرصية خلال عهد الرئيس السيسي
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إنّ اللقاء بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره القبرصي يعكس قوة ومتانة العلاقات المصرية القبرصية التي شهدت طفرة كبيرة في عهد الرئيس السيسي ضمن آلية التعاون الثلاثي المصري اليوناني القبرصي، التي تقوم على فكرة المصالح المشتركة والمنافع المتبادلة وإقامة نموذج في العلاقات الدولية وإدارة هذه العلاقات على أساس التعاون ودعم وتعزيز الاستقرار في المنطقة.
وأضاف «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ العلاقات المصرية القبرصية تتضمن التعاون في مجال الطاقة والاستثمارات، فضلا عن مسار التعاون لمواجهة التحديات الإقليمية لتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن وجهات نظر مصر وقبرص تتطابق معا فيما يتعلق بدعم الاستقرار الإقليمي والعمل على إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار أن ذلك السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتابع: «هناك تطابق في موقف البلدين في رفض أي مخططات للتهجير القسري أو الطوعي للفلسطينيين خارج قطاع غزة لأنه جريمة ضد القانون الدولي وتستوجب معاقبة ومحاكمة مرتكبيها».