زينب عنتر أحمد أرملة توفى زوجها منذ عامين تاركاً لها حملاً ثقيلاً فى تربية الأبناء وتعليمهم ولديها طفلان صغيران فى مرحلة التعليم «محمود» فى الصف الرابع الابتدائى و«تماره» 6 سنوات والزوج كان عاملاً والأسرة لا تمتلك من حطام الدنيا شيئاً بعد وفاة الأب سوى معاش 700 جنيه لا يكفى احتياجات الأسرة من مأكل ومسكن وملبس ونفقات الأبناء فى الدراسة والأم تعجز عن توفير نفقات الحياة لأولادها بعد أن ضاقت بها الدنيا ولم تجد سوى مساعدة أهل الخير لتربية أبنائها واستكمال تعليمهم.
وتناشد «عيادة الوفد» أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات الحياة وتربية الأبناء وتعليمهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأيتام ونفقات الحياة توفى زوجها تربية الأبناء وتعليمهم مساعدة أهل الخير
إقرأ أيضاً:
«بيت الخير» تنفق 27 مليون درهم على مشاريع الإطعام
دبي: «الخليج»
أعلنت جمعية «بيت الخير» أن مشاريع «إطعام الطعام» حققت خلال الربع الأول من 2025 تطوراً لافتاً، إذ بلغ مجموع ما أنفقته هذه المشاريع ما يزيد على 27 مليون درهم، وبلغ عدد الوجبات التي وزعتها مليوناً و726,047 وجبة، بقيمة إجمالية بلغت 18مليون و879,516 درهماً.
وتنطلق مشاريع الإطعام من قيمة إنسانية حض عليها الدين الحنيف، الذي جعل إطعام الطعام كفارة للذنوب، ليشجع الناس على عطاء يعود بالخير على الناس، يطهرهم به ويزكيهم، وهي في الإمارات قيمة مجتمعية أصيلة، بإكرام الجار والضيف والمسكين وعابر السبيل بالضيافة والإطعام بما أفاض الله على هذا الوطن من وفرة ورخاء، وهي قيمة أكدت عليها الأجندة الوطنية لرفع مؤشر التكافل والتلاحم المجتمعي.